# من جهة المؤلف
تخترق أشعة خفيفة من السحب الكثيفة، والنسيم بارد مع مسحة من رائحة التربة، وتساقطت قطرات المطر على النوافذ وتدفقت لأسفل لترسم مسارات سخيفة.
كان الجو باردًا في الخارج، وكان مكيف الهواء باردًا حتى عند درجة حرارة 28 درجة مئوية، وكانت زقزقة الطيور الصغيرة وقطرات المطر على النوافذ ترحب باليوم بلطف شديد.
كان براباي يتقلب ويتقلب في لحافه الأبيض الدافئ، وفتح عينيه بعد أن تمدد نفسه لتخفيف الإرهاق.
أدار نظرته إلى سكاي الذي ينام بعمق، وتحول براباي نحوه تمامًا، وأسند يده اليسرى تحت رأسه من أجل رأيه أفضل..
لم يستطع إلا أن يبتسم للوجه الجميل الذي يراه كل صباح، فقد كان يراقب كل زاوية من وجه سكاي. طريقة تساقط شعره فوق جبهته وتحركه مع النسيم الخفيف... طريقة أنفه... وطريقة تحريك فمه... الظل الخاص لشفتيه.
براباي:-"آه .."
قام براباي بمسح عينيه بقوة وسقط للخلف بينما كان الجمال يجلد أمام عينيه،
براباي:-"لا أستطيع التحكم في نفسي ... أنت تحبس أنفاسي يا سكاي!"
تمتم بهدوء.
استدار براباي نحو سكاي مرة أخرى أقرب هذه المرة،
براباي:-"أنظر إليك... نائمًا بلا خجل بعد أن أحدث ضجة الليلة الماضية"
سحب براباي خصلة شعر من وجهه النائم.
براباي:-"وإهمال شديد..."
انزل براباي أصابعه تحت بطانية سكاي وحرك يديه نحو منطقة قضيب سكاي. نظر إلى الرقبة المكشوفة، ولم يستطع منعه بعد الآن.
دفن براباي فمه في عنق سكاي بينما كان يفرك قضيب سكاي تحت اللحاف. قبل وعض الجلد تحت أسنانه وهو يضغط على قضيبه بقوة.
سكاي:- "مممم..."
تحرك سكاي وهو يمسحه عيونه واصل براباي مص رقبته و فرك قضيبه بقوة.
سكاي:-"مممم..."
تحرك سكاي مرة أخرى وشعر بالأحاسيس الغريبة على جسده لكنه لا يزال نعسانًا، خدش براباي أسنانه على الجلد وعضها بخشونة.
سكاي:-"مم"
استيقظ سكاي وهو يفتح عينيه على نطاق واسع بينما تلسع القبلات رقبته. وضع يده على رقبته ليحميها من هذا المفترس.
سكاي:-"هوي...بيي!! ماذا تفعل..."
جلس سكاي بسرعة ودفعه بعيدًا، وابتسم براباي مبتسمًا بشكل غزلي.
براباي:-"ماذا؟... ألم يعجبك صباح الخير؟"
رفع براباي حاجبيه وهو يبتسم.
أنت تقرأ
العسل و القمر
Fiksi Remaja🔞🔞 الحياة الزوجية لـ براباي × سكاي وقصة الأشخاص غير المتوقعين والأعمال غير المكتملة. (‼️‼️ تحذير، هذا ليس تافهًا على الإطلاق، غلاف الكتاب مجرد خداع، اقرأه على مسؤوليتك) .............. نبذه A ولكن براباي لم يسمح له، "ماذا تريد سكاي؟ أخبريني" سأل و...