بَعد مُدة،!
أستَيقَضتُ بـعَد مُدة، وأنـا مُستلقـية فيَ السَـرير
أستَـغربتُ هـَل الأن أنـا فيَ بيتهِ؟، شيء وارد
، أستَـقمتُ لأرى الـغُرفة ڪان شڪلها مـَلڪي وغَـالبٌ
عـَليها ألـون الأسـَود، ألـرصَـاصي، ڪانت ألمراة أمامي نضَرتُ لـَنفسي لأرى أن مَلابسـي مـُتغيرة، أستغربتُ وبـَدأت
عـَلامة الصَدمة تُحيط مَـلامحي
لأتـڪلم وأنـا أُشيرُ لـنَفسي
: هـَل هووَ هووَ، غـَير ليَ مَـلابسي؟!
لأصـَرخ بـِصوتٍ عـالي
: لاا كيفف كيفف هذا مُخجل
لأنضُر للِباب لأنهُ فُتِحَ بِهرع وبِسُرعَ
ليَدخُـل هوَ
نضَرتُ لهُ بِغَضب لأردفُ
: هَل أنتَ مَن غيَر ليَ مَلابسي
نضَر للسريَـر
وأردفَ
: لا الخَادمِة مـَن غيَرتها
لأردفُ بِغضبٍ طَفيف
: لايـَجوزالـڪذب
: وڪيفَ عـَرفتي
: نضَرتُ لأمـَاكن مُختلِفة ولـَم تَنضِرُ لـوجهَي حَـتىٰ هـَذهِ مـَن عَلاماتِ الڪَذب، والأن هـَل نضَرتَ لجَسدِ؟!
: ولـِما لا!،
أستَقمتُ لأدفعهُ
وأردفتُ بغَضبٍ أُلاحِجُ نفَسي
: لـَم يحقُ لكَ أنْ ترأني ابداً، لاتُعيدها أيــــــــاكَ، لأ أعرُفكَ حَتىٰ قَبلَ يـومين وأقلٍ قـَد عَرفتُكَ
تَـراجعَ للخلفِ، ليتڪىء علىٰ الـحَائطُ
ويـَردفُ بِـرهاوةِ بالٍ
: لاتتَمني ڪَثيراً ياصَغيرة
لأردفُ بأستِغراب، ليَـتقَربِ هـُو ليَحضُني ويشَدُ بِـخُصري بـِقوة لأتأوه
ليَردفُ قَريبُ أُذني بِـهمسٍ
وأنفاسهُ الحَارة تَلفحُني
: أصبَحتي مُلڪي عَزيزتي
تَـنحَنتُ بأذابةٍ
وڪدتُ أنْ أسقُط لـَكنهُ أمسَڪني
نـضَر لي وغـَمز
: أذَبتي فَقط بِحُضن فـَ بالـُكِ بِتَلك الشَـغلة!؟،
نضَرتُ لهُ بأسـتِغراب ولازلتُ في سحرِ لمسَته
لأردفُ
: مـَا تَلكَ الشَغلةَ؟!.
: مـَازلتي صَغيرة!، أهـَذا صَحيح!
: ڪبَيرة أنـا!،
: مادليلُكِ
: لا أعرف ما دَليلي
: أصمُتي أذن
: أنـا أتضورُ جوعاً الأن
ليقَربني أكثر لاصتدم بصدرةِ
ليردفُ
:ماذا تُريدين؟!، أتشتهينَ شيئاً
نضرتُ للسقفِ أُفـكر
لأردفُ
: سأطلب ڪثيراً أتسمحُ؟
: وهل قُلتُ لكِ أني صـارِمٌ لِهذا ألحـَد؟!
: حَـسناً حَـسناً أُريدُ، بيَتزا و وبرغَر، وسَلطة خُضار، وبعضاً مَن المشُروباتِ الغازيةُ
: ومـَاذا بَعد؟
: لا لا فقَط هـَذا لا أُريدُ أنْ أڪُل ڪَثيراً
: حَـسناً سأذهبُ لأخبِرَ الخَـادِمات
: أيُمڪنني أنْ أتي مـَعكَ؟
: ولِما لا!،
أمسكَ يدايَ وخرجَـنا ڪِدتُ أنزِلُ الدَرج لـَكنهُ أنتَشلني مَن الأرض لأتمسَكُ بِكتفهِ
وأردفُ بِتوترٍ
: لِما فعلتَ هكذا أنـا ثَقيلة أنزِلني!!
نقر خَشمي بسبابتهِ
ليردفُ
: أخفُ من الريشَةِ مَـن قَالَ أنكِ ثَقيلة، وأيضاً أنـا فعلتُ هَذا مَن تلقاءِ نفَسي ولايمكنكِ أجباريَ على أنْ أُنزِلُكِ
لأحتضنهُ بخَجلٍ طَفيف وبقيتُ هـادئةٍ حَتى أنـَزلني
نضَرتُ حَـول الارجاءِ لردفُ
: أهَذا مَنزِلُك؟!
ليَهز رأسهُ دُلالةِ علىٰ كَلمةِ نعم
: هَذا يُسمى بـ قَصرٍ وليسَ مَنزِلٌ فَقط!!،
: لـَقبيهِ بما يَحلو لكِ صَغيرتي
لأنضُر لهُ بغَضب لـَم تُعجبني كَلمة صَغيرة
: لا تُناديني بهذا اللقب لا أحبهُ
ليَضُر لي وغـَمز
: ماذا تُريدين أن أُناديكِ أذن؟!
: أيُ شَيء إلا هَـذا
: عَـقيقتَي، مَـرجاني، يـاقـَوتي
جَميعهُنَ مُلككِ والأكثَرُ عَقيقتي
قفزتُ بفرح لأردفُ
: أنـا ثَمينة أنـا ثمينة
: كُنتِ ولازلتَي عَقيقتي!
لأنادي بفرح قاصدة أنْ يحضَني لأنني أريدُ شڪرهُ ولا أعرفُ ڪيفَ
: أحضُني هيا هيا
ليَحضُنني حُضنٍ قوياً وبقىٰ ساڪنٍ
وأنـا أيضاً بَقيتُ هـَادئةٌ
لنسَمعُ صوتَ العَـاملةُ
العـَاملة: سَيدي العَشاءُ جـَاهز
نـضَرتُ له بأستَغراب لأنه لـم يقُل لها مـا أريدُ
لينضُر لي ويفـهمُ نضَراتي ليقولَ
: أخبرتها عِبر الهاتفُ
لأستغربُ أكثر
لأردفُ
: ڪيف سَجلتُ ما تُريديه وأرسلتهُ للخَـادمة، بِسُرعة هَـيا لأ أريدُ أنْ يَبردُ العَشاء
لأذهَبُ قبلهُ بَعد أن دَلني علىٰ مَكانُ الطاولةِ
لأجلسُ علىٰ للطاولة وهو جَلسَ أيضاً
: شَكلها يُشهيي أريدُ أن أبدأ هياا
لينضُر لي ليَستقيمُ ويقفُ أمـَامي ليَحَملني
ويجلُسني بِحُضنهِ لأردف
: لِـماذا فَعلتُ هـَكذا؟
: أفعلُ ما يـَحلُ ليَ، هيا كُلي
لأبدى بالأكل لـَكنهُ قَـرر أنْ يُطعمني أيضاً
لـَم أقلُ شيءٍ أكملنا العشَاء ليَستقيم وأنـا بقيتُ في حُضنه لـم يقبلُ أن أنزل
أتـجَهنا لـِدورة المياهِ ليُجلسني في سطحِ دورةِ المياه ليُغسل بقيتُ أناضره حتىٰ أڪمل لأردفُ
: وأنـا أنـا اريدُ أيضاً
ليَسحبني من وراء ضهريَ ليُكون ضهري مُقارب صدرهِ وبدى بتَغسيلُ يديَ
أنتهينا ولنصَعدُ للأعلى
وقفتُ أمام بابَ الغُرفة لأردفُ
بتوترٍ
:...........عزهه تأخرت حَيل حقكُم علية يابه
واعرف نشرت بارت بايخ بس افكاري
راحت معرفت شكتب گمت اجيب منا واحط منا
وأن شاء الله يعجبكم
لوفيوووووو سوووو مااجججج لللجميعع
انيي احبكم بگد الماي💋🫦
أنت تقرأ
𝐓𝐡𝐞 𝐬𝐢𝐧 𝐨𝐟 𝐥𝐨𝐯𝐞|𝐉𝐊
Romanceفيَ عـالمٌ يسَودهُ الدَم والجُور هُناكَ طَفلةٍ بريَئةٍ بينَهم لاتَنبغُ مـا حَولِها تَقعُ بَيدِ رجُلٌ ليسَ فيَ قـاموسهُ الرَحمَة سَفكُ الدِمـاء عُنوَانهُ لـاَ يمَـلُك مشَاعراً قَلبهُ مَن حَجرٍ عَتيقُ فَـهل سَـيقعُ هَذا القَلبُ فيَ يديَ أَحـَدُهم!؟. ـ...