السلام عليكم
.
.
.
.
.
.
.
.
الساعه 5:00صباح
صحت غدير وشافت نفسها بحضن عزام استغربت بس ابعدته عنها
وقامت جهزت نفسها ونزلت تسوي اكل
دخلت المطبخ وقلت موسى
غدير: صباح الخير
موسى: صباح النور، صح مين جابنا أمس
حكت له غدير السالفه كامله وكيف صار الحريق وهي اغمى عليها
موسى: احاا كل ذا صار وانا كنت مخمور ونايم والله فاتني الكثير.
غدير: ايه فاتك الناس كيف كانت تحترق وتموت قدامي وكيف شفت الموت بعيوني وانا مهتم احنل فيكم.
موسى ابتسم: احبك
غدير بصدمه : ايش
موسى: لا يروح بالك ترا اقصد اااااه كيف افهمك
غدير: فهمت فهمت، الا صحيح متى نرجع للمدرسه
موسى: ماصرلنا وقت طويل هنا وتبي تروح
غدير: مابي درجاتي تنزل
موسى: طيب عشانك راح نرجع اليوم
غدير ابتسمت: شكراًكانوا يتكلموا وهم يسوون الفطور
نسرع الاحداث
الكل صحى وبدأوا ياكلوا سوا وفتح موسى موضوع الرجوع للمدرسه وكلهم وافقوا وبدأوا يرتبون اغراضهم حتى يرجوا للمدرسه
حسن: الكل خلص ولا لسى
مشاري: كلنا خلصنا الا غيث لساته جوا
حسين يتنهد: ليه يتأخر كثير
غدير: انا خلصت
رائد: بدري
طنشته غدير وراحت للسياره ركبوا كلهم وتوجهوا للمدرسه وتقسموا على ثلاث سياراتسيارة رائد كانت من نوع الكبير ويركب فيها 12 فرد فركبوا فيها
نايف ونواف وحمد واحمد فارس وفهد تامر وتركي رائد وراشد
السايق هو رائد وركبو فيها 10 افرادوالسياره الثانيه سيارة موسى كانت تكفي 4 اشخاص
ولي همهتان وهادي وموسى ومشاري
والسياره الثالثه سياره حسن الي تكفي4 اشخاص ولي هم
حسن وحسين وعزام وغدير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ملاحظه/يجماعه شفت شخص يشبه موسى 😭😭
راح احط صورته بأخر البارت)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــطول الطريق كانوا الشباب يتكلموا ويلعبوا الا غدير كانت قاعده تناظرهم بهدوء
وقفوا كلهم عند محطه بانزين وكان بصف المحطه سوبر ماركت
نزلت غدير تشتري اشياء من السوبر ماركت ونزل معها فارس وبدأوا يشترون اشياء كثير لأن الطريق كان طويل فارس خلص وراح اعطى لكل الشباب وركب سيارة رائد ونسى غدير في السوبر ماركت
كملوا طريقهم للمدرسه وحسن كان مفكر ان غدير راحت مع فارس وفي سياره موسى كانوا مفكرين انها في سياره حسن واما سياره رائد فكانوا حالهم حال نفسهم
أنت تقرأ
هربت مدرسه عيال
Teen Fictionبنت يتيمه يحاول عمها وزوجته وابنته اخذ ورثها من بعد وفاة اباها وامها في حادث وتدخل مدرسه للاولاد