⚠︎ 𝗣𝗹𝘂𝘀 18
ً
" هل أنتَ ملكي " سأل بينما يحرك مؤخرته الى الخلف وقد شعر بالنشوة بسبب الاحتكاك
" أنا لك عزيزي " قلت وأنا اضع يديه على صدري وارفعه لأشعر بقلبي ينبض بسرعة " كله لك "
" أرني ذلك أريد ان اشعر به " قال بشكلً ناعم دون أن يمنع مؤخرته من...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
﴿ ملاحظة: الرواية تحتوي على الكثير من الأخطاء الاملائية وليس لدي وقت كافِ لتعديل الأخطاء قد أفعل في المستقبل عندما يتوفر لدي الوقت الكافِ لذا أتمنى أن تغضوا النظر عن ذلك ﴾
< الرواية لَيست لي أنا فقط قمت بترجمتها لذلك اذا لم تعجبك لا تقرأ رجاءاً >
~
18+
لقد مرت ثلاث سنوات حتى الان . كل ليلة أراه في احلامي ، وفي كل مرة ينبض قلبي له اسأله "ألم تموت " فبعد ثلاث سنوات يراودني نفس الحلم أعلم إني احلم ولكن لايزال لدي أمل حتى استيقظ
~
أنا أحب ايطاليا كثيرا، المدينة التي أعيش بها الأن تختلف عن سيول الفوضوية . السماء صافية ، والرياح المنعشة تهب عبر نافذتي المفتوحة ، ولكن لايزال يبدو انني لا استطيع التعود على هذه الحياة الجديدة وعندما استيقظ أسال نفسي " أين أنا "
يستغرق الأمر بعض الوقت دائماً لأدرك ذلك
لقد أنتهى كل شيء ولن يعود كما كان أبداً أبصر ببطئ وأعود لكي استلقي مجدداً
في كوريا الجنوبية كنت الولد الوحيد لرجل أعمال مهم في سيول
لكنني لم أكن ابداً ذلك النوع من الأولاد المدللين والمتهربيين.
في نهاية دراستي الثانوية تم قبولي في جامعة مهمة وبحلول السنة الثانية، كنت قد افتتحت بالفعل، مع بعض الأصدقاء متجراً صغيراً،
بعد التخرج بدأت عملي الخاص حيث قمت بالتداول بأي شيء يمكن أن يكسبني المال وقمت بأعمال تجارية مع الصين و أوربا،
وفي غضون ثلاث سنوات ، وبفضل علاقات والدي ومهاراتي كنت رائيساً لشركة يبلغ عدد مبيعاتها مليارات من الوون
كان عمري خمسة وعشرون عاماً في ذلك السن لم افكر قط بالزواج، لم يكن لدي صديقة او رفيقة مستقرة،
