روايتي زُمردَة علي .
ألبدايه
- ٢٠٢٤/٢/١٨ -مَشهد أول .
گعدت يمي لزمت أيدها وقت وگلتلها .- يصير نجدد حُبنه ؟
ضحكت ضحكتها ألرنانه وگالت
شلون ؟
- يعني نحس نفسنا أنو أحنه هسة دنتعرف ع بعض نفتح صفحه وكأنو ماكو أي حرف انكتب نحفر بدايه جديده وأحبچ بشغف أكبر من ألي راح هيچ شي يعني
وترجع تباوعلي بنفس ألنضره ألي اشتاقيت الها ؟
- عُمري ما بطلت أباوعلچ وكأنو دا أشوفچ للمره ألاولىترا خجلت ها
- دائماً چنت وما زلت أشوفچ بنفس ألانبهار بعدني أشوفچ بلهفة ألمشتاق
مشهد ألثاني .- گاعد أنتضرها وفجأة وصلني ڤويز منها فتحتهَ وأجاني صوتها وهيَّ تبچي
تعَبت علي أريد أنهي حياتي ماريد أكملها بدونك- زهراءء شبيچ تخبلتي ! أصبري هسة أجيچ لتسوين شي
عَليي ماريد تجي متلحك بنُص ألطريق تلگاني ميته بَس أحس بيك حتطلع أسويها وأنهي حياتي
- جسمي صار يرجف أدري لو عفتها حتسويها
سدت ألمايك دقايق وفتحته وفتحت كاميرة هم شفت أكو حبل مربوط بالبنكَة
صحتت بصوت عالي- شكووو شبيچ شنو هذا ألحَبل مخبله أنتِ !
حچت وهيَّ تبچي ومنهارة
آسفه حبيبي اني راح اتعذب بدونك وما أگدرر علي صدگني ما أگدر راح اموت يوميه الف موته خليني اموت هسة وأخلص- لتبچين ولتسوين شي هسة راح اجي ونطلع وأفهمچ بَس لتسوين شي
بَس تجي أسويها لتجيي ماريد ميقبلون أهلي ميقبلون علي أريد أخلص ماريد حياتي بدونك فكرة أن منصير البعض تموتني أفهمنيي
- دأحچي وياها وراحَت ثبتت التلفون ع الشباك وصعدت عَ درج ورطبت الحبل برگبتها واجاني صوتها ونطقت
لتحب غيري ولتنساني ولتگول زهرتي عافتني بيوم راح أبقى عايشه بروحك
- كملت كلامها وصارت تدفع ألدرج برجلها تريد توگعهَ حتى
أباوع عَ رجلها دفعت الدرج ووگعته وألحبل خنگها وانگطع صوتها عفت تلفوني وركضت ...مشهد ثالث .
حچت وأسناها واحد يطخ بالثاني
ألجو بارد- لا ترا الجو زين ؟
حبيبي أنتَ يا يوم بردت كلما أحچي وياك ماتبرد
- أنا مثل ألي يگول " أنا ألدوم گلبي مشتعل عليك يصيحولي ألمورث وألسبب هو أنتَ "الله هاي منو گالها ؟
- انا قابل ما اشبه هذول الشعراء ؟ أنا أقوى شاعر من أگابل عيونچ !
فدوه ترا ححضنك گدام الناس .
مَشهد رابع .
كملنه أمتحان وطلعنا نتمشى حَتى أوصلها للبيت وأحنه دنتمشى ونسولف طبگت سيارة نزل منها ولد ضحم وطويل اتضح عندي انُ هوَ أبن عمها ، اتقرب وصاح شنو هيّ گوا** ماخذ ألبنيه وتفتر بيها أليوم أنعل والديكم
- تعال شنو تلعن والديّ ؟ لتشوفني ساكتلك ومخليك تحچي ترا حفاضاً عَ البنيه ما أحچي شغل سيارتَك وكمل طريقك لتخليني أكبر الموضوع وأضرك
أتقرب وضربها وصاح بصوت عالي بوجهه أصعدي بلسياره
ما اصعددد عوفني من شوكت صارت عندك غيره عليه
= گتلچ صعدي أنا أعلمچ أليوم
- اجه بأتجاهي صار كلام وضربته حلگة صار ينزف راح للسيارة رجع وبيدة سلاح !! .
⬅️ يتبع ألبارت ألأول ..
تعرفون هاي أول مره راح أكتب وأسرد وشنو أسرد روايتي ! .زين لحَظة بالأخير شنو علي الكاتب لو البطل ؟
ألقصه هيَّ قصتي انا فَ أذا تحبون أستمر وأكملها ألكُم أدعموني ♥️.
أنت تقرأ
زُمردَة عَلي .
Romanceبعَد علاقة حُب عظيمة ♥️ !! وبعدما كانَ يَعشق عَينيها بجنوُن لِدرجة عندما يُصيبهُ الإكتئاب يِقول لها : " دزيلّي صورتچ " أتى الحظ السِيء ليبعدَهُم عَن بعض لكن مثل ما مُتداول لدينا جُملة " دنيانهَ صغيرة " فَ ذات يوم جَمعتهُم ألصدفَة وكانَ شكلها قَد تغ...