أستـغفِر اللّـه العظِيــم وأتُـوب إلَيــه
🥀
نصف البارت السابق إنحذف فاضطريت أرجع أكتبه هون
رجاء منكم التعليق على جزئياته حتى يصير أحلى، من
شان خاطري يا قرائي الجميلين أحبكم والله 😔❤°°°
منذُ مدّة طويلة وهيَ ترى أنّهُما يستحقّان بعضهُما..
على الرّغم ممّا مرّت عليه وإيّاه، هي تؤمِن أنّها أكثرُ إمرأة
تُحبّه وتخافُ عليه، وهوَ أكثر رجلٍ يفهمُها، أكثر
شخصٍ تشعُر بجانبه أنّها مُطمئنّة..هوَ الوحيد في هذا العالم الذي يعلمُ مقدار
حبّها له، ويعلمُ جيّدًا أنّ إمرأةً مِثلها لا تندفعُ إلاّ نحوَ
قلب يأوِي مخاوِفها، هوَ يحفظُها! يحفظُ تفاصيلَها
الصّغيرَة حتّى يذكّرها دائمًا أنّها مثاليّة وأنّه
يراها جميلة في كلّ حالاتِها.لكن شيئًـا واحدًا يقف بطريقهِما، الثّـقة!
«ندوبكِ لا تحدّد هوِيّتكِ! أنـا أحبّكِ بغضّ النّظر
عن كلّ شيء. أنتِ جميلة مِن الدّاخل وَالخارج، ندوبكِ
ماهيَ إلاّ نُقطة مِن بحرِ الأشياء التِي تجعلكِ
مميزة وفريدَة بالنّسبةِ لي»تسمّرت مكانها وقد تجمّدت الدّمعة عندَ محجرَيها
جونغكوك أصبح يُشكّـل خطرًا كبيـرًا على قلبِها بكلِماتـه
التِي جاءت لتكسر جمِيع المُصطلحات السّيّئة التي
أُطلِقت علَيها سابقًا! لكنّه نفسه مِن الماضي، وهي تُريد
الهرب مِن الماضي لأنّه يطاردُها حتّى بأحلامِها!«يا إلهي يوث! أنا فعلاً حمقاء! أرجوكِ سامحِيني!»
تحدّثت آيلا بإنفعالٍ مُعتذِرة مِن يوث بمُجرّدِ
أن خرجت مِن غرفة التّبديل، لتومِأ الكبرَى بأن لا بأس بالأمر، وأنّ أشياء كهذه تحصل غالبًا، ويُضيف الغرابيّ
محاولاً تغييـر مزاج يـوث كونه يعلمُ ما تُحبّ«من يريدُ قهوَة مُثلّجـة؟!»
°°°
بعدَ قضاء العدِيد مِن الأمور مِن بينِها إستئجارُ صالـةِ
العُرس، إرسالُ بطاقاتِ الدّعوة، وحجزُ غرفةٍ للعرسان
بإحدى الفنادِق عالية الخِدمة، عادَ الجمِيع إلى المنزِل
مُحمّلين بالأكياس ذات الأحجام والماركات المُختلفة.كان المنزِل حيوِيًّا على غيرِ العادة! حيث وبمُجرّد أن
دلفوا المنزِل، مِنهم من ذهبَ ناح المطبخ لشُرب الماء، من
ذهب ناح الحمّام مُسرِعًا لأنّه شرب الكثير مِن حليب
الموز، من رمى بنفسه على الأريكة، ومن بقيَ يُلملِم هذا
وذاك يُرتّبه بمكانه حتّى لا تعُمّ الفوضى.
أنت تقرأ
رمَادي
Fiksi Penggemarهيَ اِعتَادَت خَوض مَعاركِها وَحدهَا فِي عُزلتهَا، وَعِندمَا ظهرَ هوَ فِي حَياتِها إحتڪرَ مَفاتيح قَلعتِها كَاملة؛ حتّى يفرِضَ حِصارهُ عليهَا. والآن، تَجد نفسَها عالقَةً على السّلّم، فلاَ هيَ قادِرة علىَ العودَة لِرُوحِها المُحارِبة القدِيمة، وَلا ه...