قُلّي يا ذا الخطوة المهيوبة
انَّا لقلبي ان لا يراك فيذوبَ
عودُ الاراكِ في فمهِ يتحركُ لعوبَ
يا ذا الاراكِ مالي أرى الاراكَ محظوظا
هذا السواكُ يملك من الحظ ما ارغبه ... أيا عودًا في فمه
لم أرغب سواهُ فاخبرهُ
اني اراكَ و في فمك الاراكُ لعوبا
ولا أريد سواكَ فارمي عود السواكِ جانبا فالغيرة نهشت قلبي و عقلي يرفض فكرت الحقدِ على عوده.