أرجو تعليقاتكم تسعدوني ودعمكم فراشات 🦋 🦋🦋
❤️❤️❤️
10 تعليقات إذا كنتم تريدون مني أن أكمل
10 تعليقات =فصل جديد
أرجو تعليقاتكم تسعدوني ودعمكم ❤️❤️❤️
رأيكم بالفصل
توقعاتكم للقادم________________
منظور فيرونيكا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.إستقمت من على ساقه أتجه ناحية الحمام
"اللعنة دانيال هل حقا كسرت باب الحمام"سألت بصدمة
هل حقا كسره
أومئ لي بعدم إهتمام وهو يقترب نحوي يرفع الباب المكسور
كان يرتدي بنطان جينز أسود بدون تيشرت
جذعه العلوي عاري
كان يبدو لا يقاوم
خصلاته الكثيفة بياض بشرته الناصع
عضلاته
كل شيء
سند الباب على الجدار
"هيا فيرو تحممي "قال لأمئ له بهدوء وأنا أدخل لكابينة الإستحمامبعد نصف ساعة تقريبا
إستحممت و إرتديت برنس الحمام
خرجت من الغرفة لأجد دانيال يجلس أمام طاولة ممتلئة بالأطعمه يلوك شيء ما في فمه
"هيا فيرو تعالى تناولي طعامك"قال وهو يجذبني لأجلس على الكرسي
إتجه ناحية الحمام لأسمع صوت المياه هو يتحمم
أخذت منشفة أجفف خصلات شعري المبللةعدت للغرفة لأجد كل الملابس التي كانت ملقيه على الأرض ليست موجودة
لا بد أن دانيال قد جمعها
"فيرو تعالى " قال دانيال الذي خرج من الحمام يرتدي برنس الحمام
خصلات شعره مبللة يضع منشفة صغيرة يجفف بيها خصلاته
يجلس على كرسي
جلست بجانبه
في الحقيقة الذي يوجد على الطاولة كان مشهي و لكن لم أمتلك الشاهية لأتناول أي شيء
غمس قطعة فطائر في العسل يقربها مني لأفتح فمي اتناولها منه
بقى يناولني حتى إنهيت الطبق بالكامل بحجة
أنني أكاد أختفي
تناول هو أيضاً طعامه ليقرب نحوي حبة فراولة قضمة منها القليل ليتناول هو الباقي
رمشت أطالع عيناه الزرقاء زرقاء رائقة بشرته البيضاء
عروق ذراعه المثيرة
هو لا يقاومضغطت على شفتي بقوة
أستقيم إقتربت ناحيته أجلس على ساقه
إبتسم نحوي و هو يحاوط خصري بذراعه
خصلات شعره المبللة تلتصق بجبينه
إلاهي هو يمتلك وجه وسيم للغاية
يمتلك ذلك النوع من الجمال الأخاذ الذي لا يقاوم
وسيم للغاية
أيعتقد أنني لم أرى نظرات الفتيات نحوه
لديه جاذبية لا تقاوم
إبتسمت نحوه
أراقب كل إنش بوجهه الوسيم
أمسكت بذقنه أطبق شفتي على خاصته أقبله
بينما يدي الأخرى على صدره جهة قلبه أستشعر دقات قلبه أسفل يدي
إحدى يداه التي على خصري إرتفعت حيث عنقي تتمسك بيه يحرك رأسي برفق
دانيال
إلاهي لا يقاوم
كانت هذه القبلة بالنسبة لي قبلة إمتنان
أنا ممتنة لأن الذي كان نائم بجانبي هو دانيال
للحقيقة أنا لست منزعجة لأن يكون دانيال قد لمس جسدي لأنني و نوعا ما أشعر بالراحة معه
لربما أشعر ببعض الخجل منه جراء تصرفاتي الطفولية
الفراشة
صوت طرقات على الباب أعادتنا إلى الواقع
دفعته برفق ليهمهم بإنزعاج
إبتعد يطبع قبلة على فكي
"أحبك "قال لأبتسم نحوه و هو يرفعني برفق لأستقيم من على ساقه
أعود لأجلس على الكرسي
إتجه ناحية الباب بينما مرر لسانه على شفتيه يستطعم مذاق شفتينا معا
لأفعل المثل
جذبت قطعة فراولة أتناولها
رفعت نظري ناحيته
"تفضلي "قال وهو يمد نحوي كيس لأبتسم نحوه
"شكرا " نبست بهدوء وأنا أخذ الكيس منه
"هيا غيري ملابسك"أضاف لأمئ له بهدوء وأنا أتجه ناحية غرفة النوم
غيرت ملابسي إلى تلك الملابس التي جلبها دانيال
كانت عبارة عن فستان أزرق ملكي يصل إلى ما بعد الركبة بقليل نص كم
جمعت شعري للأعلى على هيئة ذيل حصان
خرجت لأجد دانيال جالس على الشرفة يتناول شطيرة همبرقر
كان قد غير ملابسه إلى بنطان جينز أسود وتيشرت أبيض بحملات يضيق على جسده يبرز جمال جسده العضلي الجميل
إلاهي
إتجهت ناحيته أجلس بجانبه
ليحاوط خصري بذراعه يقربني منه أكثر لأضع رأسي على صدره
"تبدين جميلة"قال وهو ينقر على أنفي برفق لأمئ له بهدوء
لكن
مهلا هل يمدحني أنا أم يمدح الملابس التي جلبها
"شكرا " نبست بهدوء
"هل نعود ملاكي "سأل بنبرة حانية لأومئ له بخفوت
نبرة صوته الحنونة مصدر ضعفي
"هل نجلب جايكوب في طريقنا "سأل وهو يطبع قبلة على فروة رأسي
اللعنة إذا جلب جايكوب يعني أنني لا أستطيع التخلص منه
هو يريد إرغامي
ضغطت على شفتي بقوة
"دانيال أنا أشعر بالتعب أريد أن نعود "نبست بهدوء
أحاول تغير الموضوع
وأنا أستقيم من على جانبه
إلاهي أنا أشعر بلتشوش
لا أعرف ماذا سأفعل
لا أعرف
أشعر بالخوف
"فيرو هيا "قال لأمئ له بهدوء و أنا أتظاهر بالبحث عن هاتفي
"أوه لقد وجدته"قلت وأنا أجذب هاتفي لأبتسم بتوتر
جذب جاكيت سوداء جلدية خاصته يرتديها فوق ملابسه
بدى غاضبا
غادر الغرفة لأتقدم منه أتبعه بهدوء
نزلنا للأسفل
وقفنا أمام قاعة الإستقبال ليدفع ثمن من أجل الباب
تنهدت بخفة أجلس على الأريكة
"مرحبا "رفعت نظري ناحية تلك الفتاة صاحبة الشعر الأسود المجعد و العيون البنية واسعة ترتدي فستان قصير أسود نص كم ضيق
يبرز جمال جسدها المثالي
كانت جميلة للغاية
"أهلا "نبست بهدوء
لست في مزاج للحديث
مالذي تريده مني
"أنا جارتك في الغرفة إسمي جورجيا "قالت لأومئ لها برأسي
أوف لا يهم
ماذا بعد ذلك
فالتبزق ما بجعبتها و تتركني
أشعر برأسي على وشك الإنفجار
"فيرونيكا" نبست بهدوء
"فيرونيكا بحقك هل حقا كسرتم الباب هذا الصباح
يبدو أن هذا الوسيم جامح للغاية "قالت تميل بجسدها نحوى و في نهاية كلامها
نظرت ناحية دانيال تغمزني بخبث
اللعنة
هي قالت كسرتم الباب وليس كسر
ثم لماذا يكسر الباب
كنت سأخرج على أي حال
لماذا يريد العنف
لماذا يلجأ دائما للعنف
أووف
لكن
مهلاهل تظن أنني و دانيال ___
اللعنة مرة أخرى
أشحت بوجهي للجهة الأخرى
ناظرت ناحية دانيال الذي أشار لي بيده
"هل لي بموعد معه "قالت بدون خجل هكذا
مهلا هي بالتأكيد لا تظنوني أنني ___
اللعنة
هي بالكامل تفعل
هل يجدر بي التفسير أنه زوجي و أنني لست كما تظن ___
أووف لا يهم
كما أننا لم نفعل"باي"أردفت بهدوء تزامنا مع رفعي لأصابعي الأربعة بمعنى 'وداعا'
وأنا أجذب حقيبتي ألحق بيه
أوه إلاهي ظهره لا يقاوم
ضغطت على شفتي بقوة وأنا أصعد في السيارة بالمقعد الذي بجانب السائق
وضعت حزام الأمان
أستندت رأسي على نافذه السيارة أضع سماعات على أذني أناظر الطريق بشرود
أنا خائفة
أنا لا أحب دانيال
لربما لأنني قبلته قد ظن أنني أحبه و لكن كلا أنا لا أعرف
أقسم لا أعرفأنا قبلته
أنا لا أنكر هذا
فقط لأنني لم أريد أن أكون ساقطة خائنةلا أكثر و لا أقل فقط هذا
إستيقضت من شرودي على صوته يناديني
لأنظر نحوه أجده يفتح علبة حليب الفراولة يضع القشة داخله يمده نحوي يرغمني على إلتقاط القشة إبتعد يجذب شيء ما أخر لا أعلمه لأحتضن الكأس بأناملي إرتشف من الحليب الفراولة بقلة حياة بدى لا يريد ان يتحدث
لذلك فقط إحترمت هذافتحت فمي أتناول قرص الدواء الذي قربه مني
"هيا إبتلعي "نبرة صوته هذه مخيفة
أشعر بالخوف منه
إبتلعت بصعوبة أعود مرة أخرى أستند على بلور السيارة
بينما أمسك بكأس الحليب بالفراولة
أشعر برغبة في التقيه
طعمه لا يعجبني
أخشى أن يرغمني على إرتشافه
كما فعل مع المحلول
أووف لماذا قبلت العودة معهإنتبهت أنه قد أوقف السيارة
لقد وصلنا نزلت من السيارة
ليقع كأس الحليب الفراولة
جزء منه في السيارة و الأخر على أرضية الكراج
"أوبس أنا أسفة "قلت بأسف مصطنع ليومئ لي بهدوء
و أخيرا تخلصت منهصعدت للأعلى حيث غرفتي غيرت ملابسي إلى بنطان منزلي وتيشرت أبيض بأكمام جذبت الغطاء حولي
تسارعت دقات قلبي وأنا أستمع إلى صوت فتح الباب
مالذي يريده مني بحق الجحيم
إدعيت النوموضع يده على كتفي لينتفض جسدي رغما عني
"فيرو مابيكي هذه أنا ليا"
صدح الصوت الأنثوي بجانبي
أوه حمدا لله إنها فقط ليا
إستدرت ناحيتها
"أهلا ليا"قلت وأنا أعتدل في جلستي على السرير
"فيرو هل أنت و دانيال على وفاق"سألت لأومئ لها برأسيهل أخبرها بشيء ما
"هل دانيال أخبرك بشئ ما "سألت بقلق لتنفي
"كلا سألت لأنه بدى منزعجا لربما من أجل العمل "قالت ثم أخذت نفسا عميقا وأضافت
"المهم فيرو أنا ذاهبة "قالت وهي تطبع قبلة على وجنتي و تغادر
وتتركني وحدي معه
أنت تقرأ
✓Only Yours (لك وحدك)
Fanfic"من يحبنا ونحن في أسوء حالاتنا ،هم من يستحقون أن يبقوا في قلوبنا إلى الأبد " _________________________ هذا الخراب الذي بداخلي لم يولد معي ، أقسم لكم أيها الناس أنه لم يولد معي ، لقد كنت ناصعا، كغيمة ، كزهرة ، كفراشة ____________________________...