♡بسم اللّه الرّحمـن الرّحيم♡
السلام عليكم! نورسين معكم♡ المعروفة بـ «أثـر»
سلاما على قلب كل من يقرأ كلماتي! طبعا إذا كنت
وصلت لحد هون هذا يعني أن الرّواية قد نالت
إستحسانك بإذنه تعالى :)#حول رواية رمادي
رحلتنا مع رمادي بدت من سنة تقريبا! حرفيا عشت مع
الرواية كثير أحداث ومشاعر حفرت أثرها جوه قلبي،
والحمدلله أنها عم تحقق نجاح مستمر، وهالشي بفضلكم
لأنكم دعمتوني وتفاعلتو معاي وحتى روجتو لروايتي
بدون مقابل جدا ممتنة لكم أحبتي في الله♡الفكرة حرفيا جتني لما حضرت حصة
لبرنامج المسامح كريم لجورج قرداحي، بحكيلكم قصته
ع الخفيف كده حتى تكونون بالصورة.هم ثنين صحاب، واحد فيهم تسبب فموت
شقيق صاحبه لصغير عن غير قصد بالسيارة، بعدين
إستدعى صاحبه للبرنامج وطلب منه الغفران، والثاني
بالزور سامحه لأن مرت سنوات وهو مو قادر يتخطى
للأسف، الله يرزقه الصبر يرب :(من هون إستوحيت الفكرة، باقي الأحداث كلها من
مخيلتي وتجربتي الشخصية بالحياة.أعرف أن الأحداث كانت جدا كئيبة يمكن لأني كتبت
بفترة كنت أعاني فيها من الإكتئاب (آسفة) بس حرفيا
قلت كل اللي نفسي أقوله من مشاعر وردات فعل.اما بخصوص الشّخصيات فكان المقرر ان مشاعرها تكون
طبيعية وسلسة، لكن مع مرور الأحداث تعقدت.حتى النهاية كان المخطط أن تكون حزينة، يعني
يوث فعلا مارح تقبل إعتذار جونغكوك! لكن بعدين
الكثير منكم راسلني والبعض له معزة كبيرة عندي طلب
أني أغير النهاية لسعيدة وأخليها تسامحه.شخصية جونغكوك كانت شخصية لعوبة في البداية
لكنها تحولت لشخصية قاسية وعنيفة بسبب موت
شقيقه، ثم إلى أخرى مضطربة وحزينة بسبب
إكتشافه هوية المعجبة السرية.شخصية آيلا اجمل شخصية بالنسبة لي، كانت شخصية
باردة مع الغير لكن عطوفة ومتفهمة مع الناس لي تعرفها،
والدليل بداية تعارفها مع تاي كيف كانت إذا بتتذكرون.شخصية جيمين اكثر شخصية زعلت عليها، لأنه كان
جبان وأناني، جبان لأنه ما إعترف بانه هو الفاعل،
وأناني لأنه فضل مصلحة أخوه على يوث.شخصية تايهيونغ التوب عندي لأنه إنسان نقي وبريء
وللأسف ميقدر يدافع عن نفسه لن الناس بتحتقره بسبب
إعاقته والصراحة في شخص من عيلتي بنفس الإعاقة
وهو إنسان كثير غالي ع قلبي الله يرزقه الفردوس♡
أنت تقرأ
رمَادي
Fanfictionهيَ اِعتَادَت خَوض مَعاركِها وَحدهَا فِي عُزلتهَا، وَعِندمَا ظهرَ هوَ فِي حَياتِها إحتڪرَ مَفاتيح قَلعتِها كَاملة؛ حتّى يفرِضَ حِصارهُ عليهَا. والآن، تَجد نفسَها عالقَةً على السّلّم، فلاَ هيَ قادِرة علىَ العودَة لِرُوحِها المُحارِبة القدِيمة، وَلا ه...