المُقدمة

28 2 0
                                    


بين ظلم العالم وقساوتهم
وتدميرهم لكل شيئ يخصنا
احلامنا حياتنا مُستقبلنا !
تأتي تساؤلات .. هل من المعقول
نرىٰ بابً فيه الأمل ؟ بعد بشاعة المواقف والمواجهات التي مررنا بها
من شدة الدمار اصبحنا نرىٰ الدُنيا جحيم
ومن حولنا وحوش خياليه
والأشد قساوة هم اللذين نستند عليهم
هم الذين قال عنهم الله تعالى :
بسم الله الرحمٰن الرحيم ..{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }صدق الله العلي العظيم


نبدأ بداية جديده في روايه جميله للغايه ابطالها عانوا كثيرا حتى وصلوا لغايتهم
سنفتح باب على حياتهم بعد فتره واتمنى تقدروا تعبي احبكم غزالاتي

-الكاتبة فاطمة(غزاله)

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 08 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

مريم ال حسينWhere stories live. Discover now