هاي لو
اتمنى ما تأخرت
_______________________________________
"هوي لوفي..."
نزل الطاقم نحو ساحة المعركة لتوهم و اول من تحدث كان المبارز الذي عينيه كانت تلمعان و في كل مرة يلمس غمد سيف حتى طاقم اللحية البيضاء كانو حذرين للغاية منه
" قلت ان نفعل ما نرغب و لقد وجدت غايتي لذا وداعاً "
أبتسم لوفي
" بطبع لكن لا تصب نفسك بجروح خطيرة"كان لوفي قد بهالة عين الصقر
(وذي اذكر وش كانو مسمينه في سبيستون عين الدجاجة؟)( نسرع ابو الحرب الطويلة ذي و نختصرررررر)
كان المارلينز يستهدوفن لوفي بشكل خاص حيث انتبه طاقم اللحية البيضاء لذلك و ساعدوه في تجنبهم
" انت! البرمائي!! "
صرخ لوفي و أوقف ابن البحر الأول جينبي مكانه
" هل تصنع لي خدمة ما؟"
ترك لوفي وشاحه عند أفراد طاقمه و كان يجري نحو منصة إعدام بدونه
( وش هل فوضى...ما علينا 🌚اهم شي نخلص و نروح لاحداث الرواية الأهم)
لا يعلم آيس عن سبب الذي يجعل هذا الفتى يحرره لكن غارب كان متردد في مهاجمته و بمجرد أن صعد على منصة الإعدام و قابل آيس أبتسم ابتسامة لم ينساها آيس طوال حياته
كأنه أنقذ شخص عزيز عليه و هو لم يكن يعرفه حتى لكن كان هناك نوع من الإتصال بينهم
" آيسو!! "
صرخ لوفي و عانق آيس الذي نزل من منصة الإعدام لتوه بينما تحترق الرصاص المطلق من بنادق اجسادهم
" طالما أردت لقائك انت هنا حقاً! وجهك! صوتك! رائحتك!!"
" ماذا تكون؟ "
ضحك لوفي و هو يضع يده على كتفه المصابة لقد نسي كل الألم بمجرد أن اقترب من آيس
" لا يهم انا سعيد لانك لم تعدم!!"
" لا يزال الوقت مبكر للاحتفال..."
دفع آيس لوفي خلفه بينما يرا بعض المارلينز ينظرون لهم بغضب و احتقار
" ابن اليونكو بيغ مام امسكو به انه مهم!!"
أنت تقرأ
Charlotte D Luffy
Rastgeleماذا إن كانت شارلوت لينلين البيغ مام هي أم لوفي الجنرال الخاص بجزيرة الشوكولاته شارلوت دي لوفي