الفصل ١ ( اين انا ؟ )

309 22 8
                                    

نهضت الفتاة صاحبة ١٤ سنة من السرير و نظرت من نافذة شقتها الى المنظر لالعاصمة طوكيو

قامة بروتين الصباح و بعد الافطار ذهبت للركض كَعادتها

انتهت و ذهبت لتبدأ عملها على الحاسوب
الذي يحتوي على أعمال و صفقات قد تادي إلى  إحداث كوارث في عالم الأعمال عالمياً
في يدها واحدة من أكبر سلاسل الشركات في العالم

المالكة مجهولة الهوية
لا احد يعرف هويتها و إلا كيف كانوا سوف يصدقوا أن صاحبة هذه الثروة لم تبلغ ١٨ بعد حتى .

بعد انتهائها من العم على الحاسوب .
ارتدت ملابس عبارة عن بلوزة بيضاء و جاكت جلد و بنطال جلد سود
و نزلة ل التنزه قليلاً و اشترت بعض الاغراض للمنزل .

.
.
.
.
.
.
في أثناء وجدوها في السوبر ماركت فجأة شخص بجانبها شخص.....

اقل ما نستطيع القول من تعبيرها أنه غير مرحب به

التفت له بصدمة لأنها لم تشعر به يقترب .

؟ : أهلاً آمي سان .

آمي بجمود : ماذا تريد ريو .

ريو : ما زلتي قاسية آمي .

آمي بغضب مكتوم : ماذا تريد ؟

ريو : هاذا ليس مكان يمكن أن نتكلم فيه دعينا نذهب لمكان افضل لل حديث .

.
.
.
.
ذهبت آمي معه و وصلو إلى مكان يطل على البحر و بدء ريو الحديث

" إذن كيف تسير حياتك ؟ " قال ب إبتسامة لا ساخرة .

آمي : بل تأكيد افضل منك .

ريو : هاذا قاسي يا آمي .

آمي تسند على السور و تربع يديها : قل من الآخر ماذا تريد ان تقول .

ريو : ببساطة مكان قلادة ماترس

آمي بنظرة جادة و نارية : لا

ريو : أظن أن انك تعرفي أن هذه الإجابة غير مسموح بها عزيزتي .

آمي : إنسا انت و ذاك الحقير ان اقوم بمساعدتكم حتى في احلامك و أحلامه .

ريو ب إبتسامة باردة : لا يوجد شخص يمكنه ترك المنظمة تماماً يا عزيزتي آمي .

آمي ب غضب و سوخرية : حقاً ؟ ، هاذا مؤسف جيداً لأن هاذا لا ينطبق علي ، ' نظرة دموية ' و صدقني إذا عدت..... فوعد مني أن اوعيد مذبحة انجلترا مرة ثانية

اقترب ريو منها بهدوء و احست آمي ب شيء يوضع على بطنها و كان مسدس ريو

ريو : تركنا فقط في حال الموت يا آمي  .

صدمة نزلت على آمي من ريو لانه يعتبر اخوها الأكبر و لم تتوقع أن يصل به الأمر إلا قتلها لأجلهم

هل يقتلها هي..... لأجلهم ؟؟؟؟!!!!!!!!

آمي ب حزم : صدقني سوف اندموكم .

دخلت مملكة كلوفر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن