( بـارت 1)
تنويه ♨️: هذا فقط مجرد خيال والرواية فوق سن21+ لا اشجع بقرأتها لمن تحت هذا السن 🥀قراءة ممتعة للجميع و امل الدعم مع وضع لايك وشكرا للكل (.. جيوني ..) 📚
¥
في احدة دولة الأجنبيّة المشهورة في ولايات
المتحدة الأمريكية و تحديدا مدينة لاس ڤيغاس تعيش بطلتنا المدعوا لورا في احدة المنازل المُطلة للحديقة استيقظت على اتصال من خطيبها ليو اخذت الهاتف وجلست بسرعه وردت مجيبة': صباح الخير: صباح الورد و الياسمين ما بالك هل ازعجتك؟: اجل فعلت ماذا تريد!: اممم اشتقت اليك لذا اريد رؤيتك اليوم: حسنا هل تأتي لتقلني ام آتي انا؟: لا انا سأتي انتِ فقط تجهزي نصف ساعه و اكون عندك: اوك باي: باي باي'اغلقت عنه ومسحت وجهها بيدها ابتسمت لأن منذ ان خطبت ليو وهو لم يجعلها ترى الحزن عوضها عن كل آلم عاشته نهضت بكل حماس و ذهبت للحمام و اخذت شور سريع وخرجت تجفف شعرها وفتحت خزانتها تبحث عن ما ترتديه فسحبتوالقته على السرير وذهبت ترتب شعرها الاشقر مائل للأسود وصففته وظفرت من الامام وتركت الباقي منسدل على ظهرها ونهضت سحبت حمالة صدر اسود وارتدت ثيابها ووضعت بعض الميكاب وارتدت الشوز و رشت من العطر وسمعت بوق سيارته سحبت حقيبتها ووضعت هاتفها بالحقيبة وخرجت من المنزل بعد ان اغلقته جيدا ونزلت وصعدت السياره فتح الحزام عنه واقترب يعانقها ويقبل رأسها مردف بحب ':اشتقت لك كيف حالك؟: بخير ماذا عنك: انا بخير مادمتي معي'ضحكت وقامت بتقبيل خده بقوة واردفت' : اذن الى اين سنذهب؟ : الى اي مكان تريدين : لنذهب للمطعم نفطر هناك : كما تريدين' حرك السياره وقاد باتجاه المطعم كل دقيقة يقترب يخطف قبلة وهيا تبتسم وتحمر خجلا من تصرفاته وتتوقف السياره امام مطعم راقي وينزل ليو يفتح لها الباب ويمسك خصرها يدخلا المطعم وبعدها يجلسا على طاولة حجزها قبل وصولهم واتى النادل ووضع القائمة وذهب فتحت القائمة وضلت تتآمل حتى قالت بعد ان اتى النادل': اريد صحن فواكه و شطيرة أفوكادو مع عصير برتقال و بعض التوست محمص بالقرفة'وجهة نظرها لـ ليو الذي ينظر اليها ببسمه ويردف': اريد مثلك تماما'ابتسم النادل وذهب يسلم طلبهم للشيفس وهما يتبادلان اطراف الحديث عن المستقبل و زفافهما حتى جهز طلبهم وآتى النادل يضعها بالمائدة يتناولون فطورهم بسعادة و حب يغمر كلهما الآخر اعادها للمنزل فالواحدة ظهرا واردف قبل نزولها من السياره': تجهزي فالمساء سنذهب الى حفل سيقيمه صديقي جاڤير: هل هو نفس صديقك منذ ايام الابتدائي؟: صحيح هو نفسه: حسنا سأكون كذالك الساعه كم؟: العاشر حبيبتي: اتفقنا اذن'كادت تنزل لكنه اوقفها ممسك رقبتها من الخلف يأخذ قبلة شغوفة من شفتيها ويردف بهمس': اياكي وجعلي اموت غيرة من منظرك الليلة !!'ضحكت قائلا': لا تقلق لأن اكون بهذا الإغراء هههههه'نزلت وجريت لداخل المنزل القت ثيابها وتصطحت على السرير تكمل نومتها التي قطعها ليو عليها ••••آتى موعد الحفل وجريت الى معطفها الاسود و ارتدته بسرعه ونزلت الى ليو الذي كان يقف يعبث بهاتفه وعند رؤيتها صمت يتآملها بعيون لامعة ابتسمت وتعانقا فصعدوا السياره وقاد حيث مكان البار الذي يقام فيه الحفل دخلوا و الصخب عالي والجميع مستمتع والرجال مع الفتيات في كل مكان رحبن بالجميع وجلست تشرب كوكتيل 🍸 وتشاهد رفاقها كيف يرقصن سحبها ليو اليه يراقصها ويشم رائحتها بهدوء يدور بها ويضحكن معا فناده صديقه وذهب ليو اليه انشغل معه وهي شعرت بالملل بين هؤلاء القوم نزلت من المقعد وسحبت معطفها وخرجت لخارج البار تشتم الهواء النقي خالي من سموم ذالك المشروب الذي يشربونه لم تشعر بنفسها وهيا تبتعد عن البار دخلت احدة الزقاق بنوره المنخفض وليتها لم تفعل رأت رجل يقف يستند على الجدار وبينه وبين الجدار أمرأة تتآوه بشهوة وتقول بدلع': هيا ادخله اسرع... اسرع اسرع اااه'صدمت لورا مما رأته و اصطدمت بحجر ووقعت ارضا التفت الرجل المدعو جوهان ولعن في داخله لأنه يغفر للكل شخص الا من يقاطع ممارسته للجنس مع احدة العاهرات اخرج عضوه وهيا تنهدت حيث لورا نهضت و ركضت تحاول الاسراع لكن اقدامها يرتعشان مما رأته بينما جوهان اخرج محفظته وسحب نقود ورماه في وجه المرأة مردف ببرود': لا تجعليني المحك'وتركها وذهب من طريق مختصر يلحق بـ لورا التي تنظر خلفها ظانا بأنه لن يلحقها فجأة اصطدمت بجسد متين اوقعها ارضا وانصدمت عند رؤيتها لنفس الرجل يقف امامها حاولت الهرب لكنه امسك ذراعها واوقفها وهمس برعب ': لن ارحمكِ لأنكِ قاطعتي جولتي'حملها ووضعها على ظهره و لورا تصرخ وتبكي تريد ان ينزلها مشى ناحية سيارته فتح الباب و اجلسها ومن ثم اغلق الباب وعاد ليصعد بمجرّد ان صعد فتحت الباب تريد الهرب لكنه اوقفها و سحبها اليه وداس بنزين الى قصره الذهبي لم تمر سوى دقائق حتى فحط امام قصره و لورا تبكي رعبا مما يحدث معها فنزل وسحبها خلفه لتنصدم من رفاهية القصر لم يدعها تشاهده الا ويجرها لداخل الغرفة هنا دب الرعب في قلبها عندما اغلق الباب و دفعها بالسرير لتحاول الفرار الا ويده القوية تمسك بقدمها وتجرها اليه قائلا بهمس خبيث': ها نحن الآن وحدنا من سيخلصك من بين يدي؟ ههههههههه'نهض وخلع ما يرتديه وبقي بالبوكسر تنفست بصعوبة حينما بدأ يقترب منها ببطئ وبدأ يمزق كل شيء يسترها صرخت بكت ترجته لكن لا فائدة تجاهلها تماما لتقوم بضربه ودفعه لكنه لم يتزحزح من مكانه واكأنه ڤلاذ واردفت ببكاء هستيرية': ارجوك ارجوك.... لا تفعل انا انا عذراء وانا.... م... م... مخطوبة... لا تفعل ذالك يا سيدي.... ارجوك لا تفعل...'ضحك بكل راحه واجاب': لقد سهلتي الامور علي هههههه اغتضبك وبعدها اتصل فيديو لخطيبك فيأتي ليراكِ بهذه المنظر وسيعتقد بكونه رجل انكِ خائنة مما سيجعله يسحب اوراقه وينفصل عنك ههههه وبعدها سيروق لي الجو معكِ يا حلوة كم انا ذكي'ضضحك بخبث واخذ يزرع قنابله الفتاكة بجسدها لا ذنب لها الا انها مرت من ذالك الزقاق اللعين ضلت تبكي و تصرخ لكن شهوته اقوى من صرخاتها قام بفتح بين قددميها لتتضح له الرؤية عض شفتيه برغبة واردف بإثارة': ااااه ماهذا المنظر الجميل هههه'لم ينتظر ليدس رأسه بين قدميها وتحديدا في انوثتها ليبدأ بلعقه بعنف مما جعل لورا تصرخ بآلم يتلذذ فيه مهبلها وكانها وجبة بيتزا يعضهما بين اسنانه وكأنها طبق من اللحم المدخن شعر جوهان بإرتجافها لتقذف لورا كل ما لديها ليلعق جوهان ما قذفته ويردف بخبث وهو يلعق شفاه': اوه كم هو لذيذ يمييي'اخرج قبيضه الضخم الطويل واردف بحماااس': الهبيني بصياحك هههههههه'حشى عضوه في انوثتها بقوة دون رحمة او شفقة اخذت تضرب صدره و عروقها برزت من شدة آلمها بينما جوهان ملتهب ويريد تمزيقها إربا إربا يحرك رجولته داخلها بقوة و سرعة لا مثيل لها لتصرخ طالبة التوقف': لااا مؤلمم اخرجههه ارجووك لااا'ضحك بشهوة واردف': ستعتادين عليها لا تقلقي'لتقوم بالضغط على كتفيه بقوة مم ادى الى نزيف ضحك و اخرج عضوه من مهبلها و ادخله بقوة وكلهما يهتزا بسبب سرعة جوهان اطلقت صرخة قوية ووقعت يدها فاقدة الوعي حيث جوهان مستمر بالإسراع و العنف وهو اخر روقان شعر بسائل حار يخرج فعلم انه وصل لذروته اخرج عضوه وصار يتنفس بصعوبة فنهض عنها وذهب الى الحمام يأخذ دش سريع وخرج وهو يلف حوله المنشفة وبحث عن هاتف لورا حتى وجده في حقيبتها الصغيره اخرج ليجد الكثير من اتصالات خطيبها ليبتسم بمكر ويذهب اليها يفتح الهاتف ببصمة اصباعها ويستلقي بجانب لورا الفاقدة الوعي ويتصل بـ ليو مكالمه فيديو الذي رد بسرعة ويبان على ملامحه القلق لم يقل جملته انصدم ليو مما رأه ونزلت من عينيه دمعة حارقة حيث جوهان اخذ يقبل رقبة لورا التي تهلوس بأسم ليو الذي اغلق الخط و جوهان ارسل له الموقع ضل يعبث بهاتفها ويحذف ما يريد ويحظر من يريد فسمع طرقات باب قوية فنهض ينزل ببطئ و فتح باب القصر بمجرد ان فتحه راى ليو الهمجي عيناه حمراء غاضب جدا امسك رقبة جوهان واردف بغضب': اين لورا؟ اخبرني اين هياا!!'صرخ في وجهه ودفعه و اخذ يبحث عنها ويفتح ابواب الغرف حتى رأها في احدة الغرفه متصطحه على السرير وهيا بين اليقظة والنوم اقترب منها وسحب الغطاء وجد الكثير و الكثير من الدم فتأكد انها خانته لكن الحقيقة ليست هكذا فصرخ فيها وهيا تحاول ان تشرح له واردف': هو افضل مني صحيح؟ منذ متى و انتِ معه ها اخبريني'ضحك بسخرية': بالتأكيد لن تجيبي لأنك خائنة ايتها العاهرة كيف امكنك فعل ذالك كيف'لتنهض بصعوبة وتمشي ناحيته وعيونها كلها دموع تريد ان تخبره لكنه لم يدع لها مجال فقام بدفعها عنه لتصطدم بـ جوهان الذي سترها بسرعه (واو صار محترم الحين 😂😂) سحب ليو يد لورا واخذ خاتمه وخلع خاتمه من يده ليلقيه في وجهها الذي امتلاء بالدموع وخرج بكسرة قلب صرخت بآلم': لا ليو حبيبي لا تذهب لا ارجوك'لم تتحمل لورا كل شيء حدث لها لتقع مغشي عليها وتنزف بقوة بلع جوهان ريقه وحملها واجلسها بالحوض واتصل بالدكتور': لديك 5دقائق فقط'اغلق السماعة وعاد اليها وحملها ثانية بعد ان لفها بالمنشفة ووضعها على الكنبة وذهب يغير الملاء ووضع واحد اخر فذهب وفتح الباب للدكتورة ودخلت تمشي خلف جوهان حتى وصلا للغرفة وجلست بجانب لورا الفاقدة الوعي واخرجت معداتها وعندما قامت بفحصها انصدمت من وحشية اغتصابها فنهضت بسرعة وادرفت بخوف': سيدي انها تم اغتصابها بعنف يجب علينا تبليغ الشرطه: قومي بعملك وانتي خارسة'خافت من نبرته وجلست تعالجها وتضع ابرة لخفض حرارتها و تخرج من حقيبتها كريم وتنهض مردفة وهيا تسلم له': اعطيتها ابرة لخفض حرارتها انتبه اليها لأنها رقيقة وخسرت الكثير من الدماء و مناعتها ضعيفة جدا وهذا الكريم لتضعه في مهبلها وللاسف انها لن تقدر على المشي لمدّة اسبوع 'همس بسخرية': تعالي و انظري الى اكتافي ومن ثم قولي عنها رقيقة ههه سخيف'اكمل': حسنا سأفعل'خرجت وهو جلس يفكر': لما حدث معك هكذا؟ جميع النساء يتقاتلن على ليلة واحدة وهيا تترجاني كي ابتعد هذا غريب'تجاهل جميع تلك الأفكار وتصطح بجانبها والتعب هو المسيطر
أنت تقرأ
(21+) مُـغْـتَـصّــبًـــيَ|My rapist
General Fictionحَينَ أنظُرَ إلىَ عيُنيهَا أرى فَيها بحرًا مِن الجَمالِ فَ أُبحرَ فَي جَمالِ تَفاصيَلُها أَرى عَالمًا أخرًا مِن الجَمالِ فَ أغرقَ في بَحرِ أعيُنهَا فَيذهَبُ عَقلَي مِن شَدةِ جَمالِها وجَمال أعيُنِها وكُلمَا نجَوتَ غُرقتَ فَيها مُجددًا ولأنَها جَم...