القصر

5 1 0
                                    

   مرحبا هذه تكون القصه ثاني قصه لي اتمنى ان تنال اعجابكم
_________________________________

  اتمنى ان احضى بدعم وايضا الروايه وايضا الروايه ستعجب اصحاب الذوق الرفيع

________________________

  في صباح جميل كانت هناك فتاة تبلغ من العمر 12 عاما  كانت فتاة جميله جدا عيناها بلون ازرق جميل وكانت احدى عيناها مغطاة برقعه حسنا كانت خادمه عند شخص نبيل وكانت تسمع الازدراء والافتراء عليها من قبل الفتيات الاخريات حيث انهن من طبقه اعلى منها مستواى وقد كن يطعن فيها حيث انه لم تصدق احداهن ان ذلك انبيل هو من احضرها وقامت بامر الفتيات بامساكها من يديها   ليبدأن بتعذيبها لحقدهن عليها وذلك لان لذلك انبيل ابنا فائق الجمال وشخصيته خشنه جدا وجاد في جميع اموره ولانها جميله شعرت الفتيات بالغيره حيث كيف لها ان تعمل في منزله وتراه كل يوم لذلك قمن بأشعال النار وبدأت كل واحده تاخذ اصبعا من اصابعها وتحرقه بنار ولانه لم يكن هناك احد لحمايتها اكملنا ما فعلنه وهي تبكي بصمت وعندما انتهت الفتيات من ذلك قالت احداهن لم ننته هنا هذه البدايه سوف اقلب حياتك الى جحيم ولاكن من اين لها القوه لترد على ذلك فبقيت صامته الى ان ذهبن وبعد ذهابهن قالت احدا الخادمات هل تؤلمك يدك
* هل فكرتي بتحدث الان وايضا بتأكيد تؤلمها أ أنت غبيه *
هزت رأسها بالنفي وعادت الى غرفتها ثم جلست على سريرها وبدأت بالبكاء وقالت في نفسها لما انا ضعيفه هاكذا لما اسمح لهم بفعل ما يريدون ثم توقفت عن التفكير لقد اتاها صداع حاد وشعرت بالدوار حاولت الوقوف لاكن دون جدوا فكل محاولاتها بائت بالفشل وبعد وقت طويل استيقظت وكانت تنظر الى نفسها وتقول لما انا ا انا لا لا ليس صحيحا ما هذا الذي رأيته يستحيل ان تكون انا ثم خرجت من الغرفه مسرعه وبدا عليها التوتر
اوووووو
اسطدمت بشخص اجل انه جاك ذلك النبيل الذي يتحدث الكل عنه عندما نظرت له اعتذرت بأدب وغادرت ولاكن قبل ان تكمل سيرها قال لها من انت نظرت عليه باستغراب وقالت ماذا لقد كان سؤاله مفاجئا وغير متوقع ابدا نظرت له ثم قالت اسمي *  فكرت قليلا وقالت ماذا اخبره فأنا لا اذكر اسمي حتى ثم قالت بما اني لن اقابله مجددا سأقول له اي اسم لا يهم *  اسمي الكس جاك بستغراب الكس اليس اسما لصبي نظرت له نظره حاده وقالت لا انه للفتيات وهو لم يرد جدالها لذلك اومأ بنعم ثم قال لهاماذا تفعلين هنا قالت له اساعد في الطهي والتنظيف هل هناك شيء تحتاجني فيه ثم نظر اليها بنظره حاده وقال اجل تعالي الى مكتبي في الساعه 8 مساءً نظرت له وقالت لا سيكون عملي قد انتها قال لها اذا تعالي اساعه 5 مساءً اومأت له بنعم ثم مشت قليلا وتوقفت ولاكن بشرط نظر لها بنظره تحدي وما هوا انه بسيط ان تجعلني استخدم سيفك قليلا نظر لها بشك ثم تقدم ولم يتكلم بحرف بعدها مشت لتكمل عملها وهي تتنفس بصعوبه وكانت تقول في نفسها * كيف فعلت ذلك هل انا حمقاء كل ذلك لاتأكد من ذلك الحلم تشي لابد انني احلم وايضا ياااال غبائي كيف اتت لي اشجاعه لاتحدث معه هكذا وايضا كذبت عليه انني حقا فتاة سيئه *  ثم عادت من شرودها على صوت احد يناديها نعم لقد كانت رئيسه الخدم قالت لها انت مالذي تفعلينه لماذا لم تغلقي الماء خلفك نظرت لها وعتذرت فلقد كانت شارده الذهن ولم تنتبه ولاكن رئيسه الخدم حاقده عليها كذلك لذا هيهات ان تتركها وشأنها امرت بجلدها 30 جلده اجل انها لا ترحم انها طفله صغيره وايضا اول مره ترتكب هذا الخطاء اتت ثلاث خادمات مطيعات لتلك الافعى ثم اخذنها لغرفه العقاب اكاد اجزم انها في كل حياتها لم تأمر بأخذ خادمه لتلك الغرفه ولاكن حقدها اعمى بصيرتها جعلت واحده من الخادمات تصرخ وتقول امسكاها بأحكام ثم بدأت بجلدها وهي تصرخ وتبكي من شده الالم ولاكن ليس بيدها حيله وبدل ان تعطيها 30جلده جعلتها 60جلده
*ان كانت تلك العجوز افعى فهذه افعى الاناكوندا*
وبعد ما فقدت الكثييييير من الدماء وفقدت الوعي بالكامل تركنها بالغرفه وخرجن وكأنهن لم يعذبن طفله قبل قليل حل اليوم التالي ولاكنها لم تستيقظ وذهب موعد لقاء جاك فغظب هو الاخر ضنا منه انها تتجاهله ولاكن رغم هذا هو حقا لا بحب الفتيات ولاكنها جذبته بطريقه ما وكان هناك شيء داخله يخبره بأن يذهب ليبحث عنها وتذكر ماقالته عن عملها فذهب بحثا عنها ولاكن لم يجدها ولم يقل اسمها لانه علم انها تكذب مذ قالت اسمها لاول مره امامه ولاكنه لم يلقي لذلك بالا ثم ذهب ووقف امام غرفه التعذيب بالصدفه ولقد سمع تأوه شخص من الالم في الحاله الطبيعيه لم يكن ليلقي بالا اصلا ولاكن بما انه يبحث اتاه فضول ليدخل الى الغرفه عله يجد شيئا يقوده لها ولاكن ماوجده كان صدمه له بحق فلقد رأها مرمية على الارض وغارقه في الدماء وتبكي وتتألم وهي فاقده للوعي حملها بلطف فهو لايعلم مدا الجرح والمه وركض الى غرفته ونادا الطبيب بعد دقائق جاء الطبيب وعندما رأها قال سيدي هي لن تصمد طويلا فلقد تلقت اكثر من، 50 جلده بالطبع فهوا طبيب وايضا لايعلم بانها 60 ولاكن قرب الى اقرب شي بناءً على عمق الجرح وعندما رأها جاك تبكي وهي نائمه شعر بحزن شديد شعر بنوع من الحنين لايعلم لماذا ولاكنه حزن جدا جدا لذلك وقال لا يمكن ان تموت هو فقط لم يتحمل هذه الفكره قال له الطبيب هناك حل واحد ولا يوجد حل اخر ابدا نظر له جاك نظره ترجي وتمني وقال له ما هو قله هيا بسرعه ليس لدينا وقت قال له الطبيب اذهب الى جبل العنقاء نظر له جاك نظره سخريه وقال له هل تمزح معي ذاك الجبل الذي لم يعد منه احد حيا نظر له الطبيب بنظره ثقه اجل سيدي جاك لم يكن خائفا *هه هذه الكلمه ليست موجوده في قاموسه من الاساس*
ولاكنه صدم عندما سمع الاسم ولاكنه لم يتردد للحظه وقال لطبيب حسنا ماذا افعل نظر له الطبيب اذهب واصعد الجبل ولا تتذمر ولا تفعل اي شيء سوا التسلق ان كنت فعلت ذلك اعتبر انها قد عولجت والا فعد ادراجك قبل ان تكمل استغرب جاك وقال ما هذا الغموض ولاكنه لم يهتم فهوا يثق بالطبيب وهذا لانه ليس مجرد طبيب بل............ 

_______________________________

حسنا تتوقعوا الكس التي لم تعرفوا اسمها بعد هل تعرف جاك.
الطبيب من هو.
الجبل ماذا يوجد فيه.
لماذا هناك الكثيييير من الغموض.
الباااارت2 يوجد فيه الكثير من التشويق واكيد لا يخلو من الغموض لقد لمحت لكم شي سيحدث انتبهوا وانتم تقرأون.
لم اعد التدقيق لذلك يمكن ان يكون هناك اخطاء. 
الى القاء.
توقعاااااتكم.

 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 07 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

All worlds in a world  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن