#رؤيـة اليـاقـوت
الحَلقة الثانية
بقلمـي ::- فَاطِمـة الصالحـي.
- الحَلقة مُهداةً إلى الحَبيبة نور الهُدى، yoongi7x.
كُنت أَظنُ إنَ الحَياةَ سَهلةٌ
لِلحَدِ الّذي يَجعَلُني لا أَبكي
عِندما أرئ ما أتعَبُ بِبناءِهُ
يُهدمُ وَ السَّببُ أبي!•••
¦اليـاقوت¦- كُل يوم حَقدي يزيد إتجاه هٰذا الأب المُزيف
بكُل تصرف يتصرفه دا يثبتلي هوَ شگد زَهيدتقربتلها أرجف و أردد حسبي الله و نَعم الوكيل
شفتها واگعة على صفحتها شَعرها منتف و مترب
و مَلابسها بشگگة، حالتها يُرثى لَها
مديت أيدي أريد أصحيها بس ما تصحى
النَزيف ماخذها و كُل جسمها صاير أصفر
بشكل مرعب، إنداريت على تَقوى و همست بقلة حيلةاليـاقوت ::- تَقوى بسُرعة روحي صيحي القابلة
أُم مُنذر و اني رَح أحاول إدخلهارَدت بْعصبية
تَقوى ::- ياقـوت شبيج لازم ناخذها
للمُستشفى أُم مُنذر شنوواليـاقوت ::- تَقوى يحتاج أعيد؟
بدون ما ترد راحت تركض تصيح أُم مُنذر
حاولت شگد ما أگدر أدخل زيـنة للغُرفة
بس مَگدرت هيَ ثگيلة و اني حيلي مهدود
دخلت أركض جبت بطانية طبگتها فرشتها
بصفها و گلبتها عليها بقت رگبتها مايلة
رفعتها و خليت جواها مَخدة كُل هٰذا
و هيَ ماكو ما تصحىإستخدمت رَش العُطر و الماء لٰكن ما فاد
إحتاريت شسوي مَر وقت على ما أجت
أُم مُنذر و معاها بنية تساعدها من شافت وضع
زيـنة توسعت عيونها و هيَ تنطق بصدمةأُم مُنذر ::- عزا بعَيني لچ دادة شصاير بيها
اليـاقوت ::- ما أعرف يمكن وگعت.
خزرتني تَقوى و حچت بأعتراض
تَقوى ::- لا! مدا تشوفين ملابسها مشگگة.اليـاقوت ::- أُم مُنذر أمر خاص رجاءً شوفي وضعها.
نظرتلنا أُم مُنذر و رَدت بغضب
أُم مُنذر ::- كافي، نجمة شوفي سُكرها أتوقع مرتفع.شافت السكر و طلع صدگ مرتفع ضربتها أنسولين و أنتظرنا
ساعتين على أمل تصحى لٰكن وضعها مُخيف بس النزيف أنقطع
باوعت الأُم مُنذر بترجي أتوسلها تطمني نَفسي دا ينسحب بصعوبة
من أشوفها بهذا الحال و أعرف اني السبب، اي اني
أنت تقرأ
رؤية الياقوت
General Fictionمـا بَيـن ألشَوراع المُزدحمة يلتقيان عن طريق تلكَ الصُدفةِ المُدبرة هوَ يبحث عن القبرِ الذي امامهُ و هيَ تبحثُ عن صاحِبِ الوَشْم اسرار كثيرة بأقدارٍ مُصغرة دلائل لم يتبقى منها سوى الأطلال لـٰكنها ستبني قِممًُ للمُستقبل . ـ رؤية الياقـوت ـ لـ فاطمة...