كانت تلك الصغيرة تنتظر زوجها بفارغ الصبر و عند سماع الباب ذهبت وفي طريقها إليه وقعت بقوة و إرتطمت بالأرض و قررت عدم القول لهلكنه بالفعل كان قد دخل البيت هو يرمقها بحدة : فوضعها فوق الاريكة وأمرها
بالوقوف فنفة برأسها لكن فور رأية نظراته لها فوقفت ولم تستطع الوقوف فحملها دون مبالات للتي تتذمر و تضربه على ظهره وضعها في السيارة و كانت تريد الهروب وعند خروجها لم تستطع الوقوف و سقطت على الأرض وبعد محاولات عدة في الوقوف إستطاعت ذلك و رجعت للبيت وذهبت بسرعة لغرفتهم المشتركة وأقفلتها جيدا وعند و صوله للغرفة بدء بدفعه بكل قوته ففتح الباب و توجه مباشرة للتي تمثل النوم لكي لاي أخذها إلى الطبيب ( إنشاء الله يكون عجبكم البارت واحد باي)