1

29 0 3
                                    

11:45
تركض تلك الفتاة بملابسها الخفيفة .. هاربة من رجل  كان يتحرش بها
اصبحت تركض في حي واتضح انه حي للاغنياء
أسمك(بقلق تلتفت خلفها) :يا اللهيي انقذني ارجوك
أسمك :اههه..اسفة أسف اه
قالت عندما اصدمة بشخص اثناء ركضها
:هل انتي بخير اسف أيضا
أسمك :بب.بخير
:قدمك تنزف
أسمك :انا..اناا (سمعت صوت الشخص الذي كان يتحرش بها )ساعدنيي..
:هل انتي هاربة
أسمك :كان هناك رجل يتبعني ..(تحاول جمع كلماته )..انا
لأعلم اين انا الان انه حي غريب عن اللذي كنت به..
:ربما ركضتي كثيرا ..تعالي معي
أسمك(بخوف ):لااريدد شكرا لك ..
:لا تخافي انا اساعدك
أسمك :سيكون كافيا اذا قلت لي كيف اذهب الى منطقة جيستا(الاسم مني)
:حسنا (بداء التكلم معها واخذ لها سائق اجرة )..انتبهي ع نفسك
أسمك :شكرا شكرا لك انا لن انسى معروفك ..اتمنى ان ارده لك يوما ما
:اذا تقابلنا
....
من الجيد انني التقيت بشخص لديه انسانية ورحمة..
انا نسيت ان أسأله عن اسمه ..مالذي اقوله لم أكن فاضية لاسمه
..
وصلت للمكان المطلوب كنت سوف ادفع للسائق لاكن محفضتي فارغة نضرت له بخجل ليقول
السائق:دفع لي الأجرة ذلك الفتى
أسمك :اوه حسنا...
..
نزلت امام منزل صغير وبسيط جدا ..الحقيقة من يراه بالطبع سيقول انه لعائلة فقيرة..نعم انه كذلك
دخلت اسمك المنزل كلعادة تسمع ضحكات ابيها مع أصدقائه السكارة
مررت من عندهم بسرعة اريد الذهاب لغرفتي كون حتى ابي لا أثق به!
:اوهه كيم لم تخبرنا ان ابنتك مثيرة
تكلم صديق والدي اللعين لااعرف كيف رأني بهذه السرعة
2:لم ارها مابها مسرعة الا تريد ان تتعرف ع اصدقائك
والدها(بضحك) :سأناديها لكم
..
أسمك :ابي؟
والدها:أيتها العاهرة افتحي الباب
أسمك :ماذا تريد لن اف..حسنا حسنا
قالت بعدما ضرب الباب بقوة
أسمك :ماذااا هناكك
والدها( ينضر لها من تحت لفوق ): ماهذه الثياب اللستي فتاة؟غيري ثيابك وتعالي أصدقائي يريدون رؤيتك
أسمك (بسخرية):وهل تراني عاهرة لاذهب للسكارة
والدها :انت بالفعل ..هيه غيري
أسمك:اخرج من هنا
والدها :حسنا ضننتك ستأتين معي بدل ايول(اختك)
اسمك (بخوف ):لا لا اتركها لا تدخلها بعهرك
والدها :اذا تعالي انتي
تنهدت بحزن لتومأ له بنعم
..
نزلت للاسفل لأجدهم نائمين جميعا ع الرغم لم تمر 5 دقائق عندما نزل ابي لهم..الحمد للرب انقذني منهم
ذهبت لأمي واختي وجدتهم نائمين نضرت لأمي بحزن بسبب الندوب ع وجهها بسبب ضرب أبي!
..
أنا كيم أسمك شخصيتي باردة نوعا ما اعيش مع امي وابي واختي التي بعمر 16 هيه عكسي تماما تحب الحياة أبتسامتها لا تفارقها على رغم من قسوة ابي معنا جميعا الا انها هيه من تحاول ان تسعدني انا أو امي عندما يقوم والدي بحبسي بالقبو وانا مربطة انا احاول بشدة ان لا اجعلها ضحية لأبي واصدقائه فأكثر من مرة تسبب خطأ وانا من اتهم نفسي لكي لا تتعرض للضرب ..صحيح لدي اخ ..لدي اخ كما تقنعني امي
يونجون عمره 23 اجبره والدي على الخروج من كوريا بعدما حدث شجار بينهم ادا الى تخلي والدي عنه! لاكن امي دائما ما تحاول التواصل معه بهاتف الجيران لاننا لانملك هاتف !
..
في الصباح استيقظت بسبب صراخ ابي الغاضب كالعادة
الاب :اللعنه عليك الم تجلبي اكثررر ؟
الام :لم استطيع بيع اكثر

كانت اسمك واقفه ع السلالم تنضر لهم بملل
الاب :انت أيتها العاهرة ..اين تعملين؟
اسمك (تشه): هل ستأتي وتقول لصاحب المكان انني أسأت لك لكي تأخذ مال
الاب :انتي تعملين ب3 أماكن فقط وهذا قليل
اسمك :قليل !اذا كنت بحاجة للمال على الاقل قم بوضيفة واحدة
الاب (بأستفزاز):لماذا اعمل وانا لدي فتاتان خاصتا انتي وجدت وضيفة لك تجلب مال عملك السنوي بليلة
الام :اتركهنن لا اسمح لك بأن تفعل ماتفكرر
قالت بينما تحاوط بناتها
الاب :هل تقفين امامي الان ؟
الام:توقف ..توقف عن هذا انت اب لمذا تستمر بتقليل قيمتك وشأنك امام بناتك ؟
الاب :يحمل الصحن بقربه ويرمي بقوة عليها
صرخت الام بألم..ذهبت لها يول بخوف
يول :لماذااا..امي هل حدث لم شيء
اسمك :مالعنتك كيم لا تتوب غدا ستموت مالذي سيبقى لك لدينا فقط ذكريات سوداء
الاب :أصبح لسانك طويل مثل اخاك تمام هل تعلمتي منه
اسمك :افضل ماقام به يون هو الخروج من جحيمك
الاب :اذن انتي بوسط جحيمي لن تخرجي كان سيسحبها للقبو
يول(ببكاء) :لماذا تفعل هذا ارجوك توقف ارجوككك
مسك الاب السوط وبداء بصب غضبه على والدتها
حضنت اسمك يول بقوة تقول
اسمك :يول اخرجي
يول:ماذا
اسمك :اهربي من هنا
يول:اسمك ..اميي
صرخت ب كلمتها الأخيرة عندما سقطت امها ع الارض بقوة
وقفت اسمك امام والدها تصرخ عليه
ليكسر صحن اخر ويمسك قطعت زجاج ليغرسها ببطنها
لم يخرج صوت منها بسبب صدمتها وألمها
الاب (بضحك):هل المتك ابنتي..(يدخله أكثر )
بدائت قبضت اسمك تخف نضرت له بعينها نضرات ألم..وجع..دموع ..بينما نضرات والدها الساخرة منها
سقطت مغشي عليها ...اخر ما رأته ان والدها سقط أيضا !
........
شنو رائكم ببداية الرواية ؟

بانقتان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن