آهٌ يا مُــترفي كَم جَلجـــلتَ في ثنايا الرُوحِِ
.
.
.
.
.
.
.
سبع خطوات للشرده
جانــت تركض بــ ليل لا كمر يضويه
ولا حنيه تمليه
ليل ب بستان دنس روح البرائه بكل بيت
وبكل انثى مخفيه
جلجل العاشق ولهان يخطف حبيبه
ذبحوه نص اليل يم نهر مليان دم عشاكَــ
جان افضل حل الها انو تهرب من هاي العوائل
القذره
ما جانت تكدر تكمل تدنيس لأنوثتها وحياتها
تدري هاي الشرده راح تكلفها حياتها
وراح تكلفها امها واخوتها
بس كلشي يهون لاجل الروح
الي ما يهون عليها الذله
موتِ ي الذله موتِ
ولا تضنِ بيوم تكدرين تاخذين مني صيتي
وكرامتي وغروري
شافت الما شافته طفله وانثى وام واخت
شافت وسط حنايا اليل وخضره الشجرات
ورده ذبحوها هيه وغصنها
ااه يالتقاليد
حاشا وارضاها على نفسي اضل ببيت مليان
ذياب
كل ذيب بيه ماشي على هواه
بيه مجرمين الله لاعنهم
ولاعن هواهم
تدحكهم الفجريه يصومون لله وكعدات
شيوخهم ماليه الديوان
وبس يصفى ليل الناس
كلهم غجريه
ما بيهم واحد عود يهتم بأديه
ركضت المسافه الي من كثرتها وبعدها
رجليها بعد ما تهجسهم
لين تحس بالامان
شافت الافته الي خلت كلبها
يدق فرحه ( بغداد السلام )
غوشن عيونها
ما تدري شكد ركضت
شكد جانت تملك من قوه حتى
تخطت محافضه كامله حتى تشرد
بس الفرحه ما تدوم
الحض بالحضيض يولي شهالقرف