ورق دشت - السلسلة الثالثة

45 0 0
                                    


ورق دشت – السلسلة الثالثة

جارتى الارمنية بالمنيا

انا اعشق جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا و جارتي نهودها كبيرة و بيضاء و جد سكسية و كانت هي السبب في غوايتي حتى امارس معها الجنس لانها اكبر مني و كانت دائما ما تتعمد الظهور امامي بملابس مثيرة جدا تكشف جزء كبير من صدرها الابيض خاصة لما تنحني امامي . و قد قاومت جمال صدر جارتي و فتنتها بالاستمناء و حلب زبي و لكن لم اصمد كثيرا لانها بخبرتها ادركت اني اذوب مئات المرات يوميا حين ارى ذلك الصدر الذي لا اقدر على ابعاد نظري عنه من جماله و حلاوته الكبيرة جدا الى ان كشفت عن كل نواياها حين دعتني الى بيتها ذلك اليوم و اخرجت لي بزازها و كشفت صدرها بالكامل امامي حتى كاد قلبي ان يتوقف من شدة الشهوة الحارة التي عصفت بي حين نظرت الى بزازها
و امسكتها من يديها و باعدت بينهما و انا انظر الى ذلك الصدر الكبير جدا الجميل و تماسكه العجيب و فعلا اكتشفت ان جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا نهودها كبيرة جدا خاصة لما رايتها عارية و قالت ماذا تنتظر الا تريد ان تمتع زبك و لكن انا بدات اولا امتع فمي . و كنت ارضع في بزازها و العق و انا متعطش للمص و حلمتها بسرعة كبرت في فمي و تضاعف حجمها ثم اخرجت الحلمة من بين الشفاه و رحت الحس و ادهنها بلساني و جارتي تسخن و توحوح حتى قبل ان ادخل لها زبي و حين رايتها سخنت اخرجت زبي من مخبئه و كان منتصب و في قمة طوله و وضعته بين بزازها الكبيرة و جارتي الارملة الوحيدة الارمنية بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا نهودها كبيرة جدا الى درجة انها اخفت زبي بين نهديها الكبيرين
ثم ارتميت انا وجارتي الارمنية الارملة على الارض و عدت لارضع البزاز و لكن كنت قد وضعت ركبتاي حول حوضها و طرفي بطنها وهي مثبتة و عدت لارضع و امص و زبي امام كسها و جارتي نهودها كبيرة و كسها ايضا جميل و وردي و محلوق على الصفر . و حين عدت لرضع البزاز كنت اشعر ان زبي يقترب لوحده من الكس كلما رضعت و مصيت اكثر و هي تطلب مني ان ادخل زبي فقد كانت ساخنة جدا الى ان دفعت بزبي نحو شفرتي كسها لينزلق زبي بحرارة في الكس و اجد نفسي انيك نيكة ساخنة جدا و ارضع و جارتي نهودها كبيرة و حلوة و لذيذة جدا و زبي انزلق كاملا في داخل فرجها الساخن الحار وكانت عارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع
و كنت انيك و اسمع الوحوحة اه اه اح اح اح اح اح و انا ادخل و احرك زبي بشكل طولي الى الامام و الخلف و اسمع اه اه اه اح اح اح اح و جارتي الارمنية الارملة الوحيدة العارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع تعرق من الشهوة و انا امسكها من ثدييها الكبيرين و انا ارغب في قضم تلك الحلمات و عضها بقوة من جمالها و فتنتها الجميلة . ثم لم يمضي وقت طويل حتى شعرت باني في مرحلة القذف الساخنة بسرعة كبيرة و لا يمكن ان ابقي زبي لحظة واحدة داخل الكس و اسرعت باخراجه و سحبه بقوة و بسرعة ليغلبني المني و يتدفق مني بحرارة فوق بطن جارتي الارمنية الارملة الوحيدة العارية تماما الا من كعبها العالى الكلاسيكى الاسود المقفل الرائع و انا امسك زبي و امشي به مقتربا من بزازها حتى اكمل ما تبقى من قطرات على صدرها الجميل و جارتي نهودها كبيرة و لكن كسها ايضا ساخن و لذيذ جدا
وظل قضيبى منتصبا بقوة فخلعت جارتى الارمنية الارمنية القاطنة بشارع الحسينى البحرى قرب مدرسة الراهبات بالمنيا، كعبها العالى وتمشت بدلال لغرفة نومها واغلقتها بعدما مسحت صدرها وبطنها بمناديل معطرة معقمة مبللة من اثر منيي الغزير، وعادت الى بعد قليل وهى عارية حافية الا من بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز بدون كولوت تحته وقدماها حافيتان ونهداها ونصفها العلوى وظهرها وبطنها كلها عارية تماما ..
اثناء ممارستى الجنس معها احب ان ارضع بزازها الكبيرة و الحس في الحلمات و من حظي الكبير ان جارتى الارمنية الارملة الوحيدة التي وقعت في حبها تملك صدرا جميلا و استثنائيا ناريا و من اجله صرت انا اذوب في صدرها و احبه و اعشق النهود الكبيرة البيضاء و اول ما مارست الجنس معها كنت اركز على صدرها و اعطيه حقه . و اول مرة رايت فيها بزاز جارتى الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر صديقتي الكبيرة الجميلة اشتعلت نيران شهوتي و دقت نبضات قلبي الحارة على منظر صدر كبير ابيض جميل و تتوسطه حلمة كانها حبة كرز وردية مائلة للاحمر واقفة و شهية جدا و كان الصدر شديد البياض كانه ثلج و مدور كانه بالونة و ملتصق على بعضه كانه فلقات المؤخرة حتى خيل الي انني ساجد وسط ذلك الصدر الكبير فتحة مما جعلني ارغب في ان انيكها من صدرها
و فعلا جربت هذه النيكة الساخنة جدا مع بزاز جارتى الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر حيث بعدما بقيت ارضع بزاز كبيرة و الحس و امص وضعت لها زبي الطويل الذي كان طوله بحجم خط بزازها الفاصل فانا ايضا زبي طويل و عندي زب كبير و جميل و بدات احكه بين بزازها و هو يختفي تدريجيا الى ان غاب كل زبي بين البزاز . و اثناء تحريك زبي بين البزاز اختفى تماما و لكن رايت راس زبي الوردي يطل من فوق النهود كلما دفعته كله و انا سخنت و وجدت نفسي مرة اخرى اخرج زبي من ذلك الصدر الكبير لاعود ارضع بزاز كبيرة و امص والحس فيها و خاصة في حلمة ثديها الجميلة الكبيرة التي اضعها على فمي و امص و اسخن
و اجبرني جمال صدر حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر على خضه بقوة حتى اراه يرتعد ويتحرك فانا حين ارضع بزاز كبيرة ابقى اراقب و انظر الى الصدر الكبير لحبيبتي كيف يرتعد و يتحرك و كلما كنت اسخن كنت اضغط على حلمتها و صدرها اكثر لانني انا انيك و ارضع و اركز على البزاز و حين اكون ارضع في ثدي ابقى العب بالثدي الاخر . و ظلت متعتي تكبر و تزيد و انا اهيج هيجان جنسي جميل و حار جدا و فاتن و حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر مستمتعة معي و الامر كان واضح جدا من خلال نبضات قلبها و اهاتها و كانت هي تريد ان ادخل زبي في كسها و لكن انا احب النهود واعشق متعة المص حين ارضع بزاز حبيبتي الكبيرة و العق نهودها و حلمتها
و تملكتني رعشة ساخنة و حارة جدا اثناء المص خاصة لما وضعت زبي بين النهود في المرة الثانية و بدات احك فقد احسست اني ساقذف و لن اصمد و الشهوة التي كانت في زبي كانت حارة جدا و ما اجمل لحظة انزال المني بين البزاز بزاز حبيبتي الارمنية الارملة الوحيدة المرتدية بنطلونها الجينز المقور من عند الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعارية البطن والنهدين والظهر. و كنت اقذف في صدرها كل شهوتي و بحرارة كبيرة جدا و هي هي تواصل الصاق بزازها فيما بينهما حتى يبقى زبي يعيش نشوة النيك و اثارته بين لحم صدرها الذي يحتك عليه و انا اقطف و اصيح اه اح اه اه اه اه و اخر اسخن شهوة على احلى بزاز كبيرة و جميلة و بياض مثير جدا و رغم ان بزازها في النهاية امتلات بحليب زبي الا اني بقيت ارضع بزازها الكبيرة و امص الحلمات حتى بعدما شممت رائحة المني المقززة لان بزازها لذيذة و لا تقاوم حتى بعد القذف و انزال الشهوة

==

حبيبتي معلمة اللغة الانجليزية رغم انها خريجة اداب المنيا قسم فلسفة لكنها درست كورسا قويا للغة الانجليزية وعينت معلمة لغة انجليزية بمدرسة الاقباط الخاصة بشارع محمود حسين بالمنيا، وكانت تسكن جارة لي في ميدان عبد المنعم رياض الشرقي او ميدان عبد المنعم الشرقي بشارع مصطفى فهمي وكنت انا طالبا بكلية الاداب جامعة المنيا قسم التاريخ بدماريس انا احب ان امص بزاز حبيبتي لانها تملك صدرا كبيرا و جميلا رغم انها ليست جميلة في وجهها و هي يعجبها الامر و احيانا هي من تطلب مني و كثيرا ما حاولت اقناعها بممارسة الجنس معي و مص زبي لكنها ترفض و تقول انها ترفض ممارسة السكس . و انا كنت استغرب منها كيف تتركني امص البزاز و ترفض النيك الكامل لكنها ترد و تقول انها تحبني و تشفق علي و تتركني اتمتع فقط بالثديين و هكذا صرت اغتنم تلك اللحظات الجميلة حين ارتمي في حضنها و احاول تقبيلها من فمها و هي تدفعني و تدفع راسي نحو صدرها و انا اجد امامي حلمة وردية جميلة و لذيذة جدا ابدا في مصها ثم اخرج زبي و لما اطلب منها ان تلعب بزبي ترفض .
و كنت امص حلمتها بحرارة كبيرة و ثديها اكبر من راسي و ابيض و انا امص بزاز اختي بحرارة كبيرة و هي تلعب بشعر راسي و تعرف ان محنتي كبيرة و لكن ترفض ان تتركني انيكها او ان تلمس زبي مهما حاولت ان اترجاها . و لما اخرجت زبي لاحظت ان حبيبتي تنظر اليه بمحنة و تريده و لكن ربما الخجل او هناك امر ما كان يمنعها من ان تلمس زبي و تعبث به و لكن انا بقيت امص و ارضع بشهوة قوية جدا و البزاز تارة العق الحلمة و تارة الحس الهالة التي حولها و انا امص بزاز حبيبتي و انوع بين الثدي الايمن و الشمال في كل مرة حتى تكتمل حلاوتي و متعتي
و شعرت برغبة كبيرة في ان اضع زبي بين البزاز حين كنت امص بزاز حبيبتي لكنها رفضت بشدة كبيرة و كانت تطلب مني فقط ان ابقى ارضع و اتحسس و المس اي استخدام فمي و يدي فقط و لكن انا لما سخنت بدات استمني و انا ارضع و الحس . و احسست ان شهوتي تريد ان تخرج و لا اتمالك نفسي معها و انا استمني بتلك المحنة الجنسية الكبيرة جدا و فمي كان بشفتيه الساخنتين يمص مصا ساخنا و رضع الحلمة و يدي حول الزب اعمل حلقة انيكها بزبي بحرارة و امص بزاز حبيبتي حتى احسست اني ساقذف و غافلتها و تركت الحلمة من فمي و وقفت بسرعة كبيرة و وضعت زبي امام بزاز حبيبتي الكبيرة
و بمحنة كبيرة جدا انطلق حليب زبي على ثدي حبيبتي التي هربت بسرعة و لم ينل المني من بزازها سوى القطرة الاولى و الثانية وقعت على كتفها و اخفت بزازها و هربت و هي تضحك و تركتني في ذلك المكان اقذف على الارض بمحنة جنسية كبيرة جدا و حرارة . و ملات كل بلاط الارض بحليب زبي و حرارة محنتي و انا متعجب الى الان كيف تتركني امص بزازها حبيبتي و ترفض ان انيكها من كسها او ترضع زبي او حتى تتركني اضعه بين بزازها يحك و يرضع ايضا ..

وذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز حبيبتي الكبيرة وارضع . وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر حبيبتي الكبير الجميل و انا ابتسم
و فهمت حبيبتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني . و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز حبيبتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت حبيبتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و حبيبتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز حبيبتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما
و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان حبيبتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر . ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و حبيبتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز حبيبتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ

في تلك الحادثة وجدت نفسي الحس بزاز حبيبتي الكبيرة و هي جالسة ماسكة زبي الذي انتصب كانه زب الحمار و شهوتي مشتعلة و شبقي الجنسي كان حاد جدا و كان طعم حلمة البزاز غريب و عجيب جدا فهي تشبه طعم اللحم النيئ و لكن الذ و دافئة جدا و شديدة التماسك كانها زب صغير . و اما حبيبتي فقد امسكت زبي بنعومة كبيرة جدا و بدات تربت عليه و تفرك و هي تقول في كل مرة هل تريد ان تدخله في كسي اه اه اه انا محرومة و مشتاقة للنيك و لكن انا رغم اني كنت ارضع لها و الحس الا اني كنت اريد ان ابقي بعض الحرمة و الاحترام بيننا و لم اكن اريد ان ارى نفسي راكبا فوق حبيبتي انيكها و زيادة على ذلك كنت اريد ان ارضع بزازها و اعض حلماتها لاني مغرم بصدرها الكبير الجميل
و بقيت اعجن في ذلك الصدر الكبير و الحس بزاز حبيبتي الدافئة الجميلة و طراوتها كانت تشعلني اكثر و حبيبتي تواصل اللعب بزبي و تترجاني ان اركب عليها و انيك و لكن انا اقول لها بكل لباقة انتظري حبيبتي اتركيني ارضع اه اه اه اه احب صدرك خالت اموت فيه اه اه اه اه اه . و بدات اشعر اني اريد ان اكب و لكن كنت اعتقد اني قادر على التحكم في شهوتي و انا اطمع ان ابقى ارضع لوقت اطول و حبيبتي تلعب بزبي بيد ناعمة و فيها الكثير من الحنان و انا الحس بزاز حبيبتي و ارضع و اكاد اعض على حلمتها الجميلة و شبقي وصل الى اقصاه حتى احسست برعشة جميلة و كبيرة و انا اواصل المص و الرضع و حبيبتي تلعب بزبي و احيانا بالخصيتين و تتفوه بكلمات ساخنة جدا في اذني تشعلني اكثر
و شعرت اني ساقذف بطريقة مستعجلة و كنت اريد ان انبهها و لكن خشيت ان تنزع يدها و افقد تلك اللذة الجميلة التي كانت تاتيني من اليد و لكن كنت مخطئ جدا لاني حين كنت الحس بزاز حبيبتي كانت هي تلعب بزبي و تعلم اني قد اقذف في اي لحظة و هي تحب القذف على يدها . و انفجرت بحرارة كبيرة و انا اخور بقوة و انطلق زبي يقذف الحليب في يد حبيبتي و هي تفطنت لي من اول صرخة و علمت باني اقذف و لم تنزع يدها بل بالعكس كانت تعجن في زبي و تلعب به و انا اقذف بحرارة و الحس بزاز حبيبتي و اقبلها من شفتيها و اذوب اه اح اه اه اه حبيبتي اه اه اه اه بزازك احلى بزاز في العالم اه اح ىاح اح ا ها اه اه اه و زبي يخرج اسخن حليب و انا اذوب مع خروج الشهوة من زبي مع حبيبتي
و اعجبها ايضا حليبي الذي كان لزج جدا في يدها الدافئة الناعمة حين كنت اقذف فيه و حبيبتي كانت قبلاتي تسخنها و هي تبادلني التاوه ممم ممم ممم ممممممم و انا اقبل شفتيها حتى خرجت مني الشهوة و انطفات تماما و احست حبيبتي ان زبي ارتخى و فقد كل الانتصاب . في تلك الاثناء وقفت انا امامها و انا ارى ذلك الصدر الجميل و قد بقي بلا مص و رضع و زبي لم يعد قادر على منحها المزيد من المتعة و لكن شعرت ايضا بالنشوة خاصة لما رايتها تخفي بزازها و تعيدها الى مكانها داخل الروب و يدها ما زالت ملطخة بمنيي الذي نزل من زبي و انا سعيد لاني كنت الحس بزاز حبيبتي المثيرة

وظل قضيبى منتصبا بقوة وضعفت حبيبتي هذه المرة لما راته لا يزال منتصبا ودخلت لتغير ملابسها وخرجت عارية حافية تماما يكسو جسدها وقدميها بودى ستوكنج اسود مخرم شبيكة بحمالات وفيه فتحة مقورة تعرى كسها وخرم طيزها فسارعت بفض بكارتها بزبري وانزال دم عذريتها
وذات يوم حين انيك مع حبيبتي ام الصدر احب ان العق حلمتها الوردية الجميلة و هي تملك صدر كبير جميل جدا كانه بالون او بطيخة و طري جدا و شديد البياض و انا من بداية النيك الى نهايته لا احب ان افرط فيه و ابقى العق و الحس فيه حتى اقذف شهوتي لان صدرها لذيذ و كبير و جميل و يهيجني . و في احدى اللقاءات الجنسسية الساخنة جدا كنت في محنة و شهوة كبيرتين جدا حتى اني مزقت لها الستيان و القميص حين جذبتها نحوي بقوة و قلبي يدق و تدفقت امامي نهودها الكبيرة البيضاء و انطلقت مباشرة في المص و الرضع و انا هائج و اغلي و حتى نبضات قلبي كنت اسمعها باذني من شدة الشهوة و اشتعالها الكبير جدا في داخلي و هي ايضا كانت ساخنة مثلي و هائجة معي .
و انا كان هيجاني يزيد كلما العقها من حلمتها الوردية الجميلة و احاول ان اقضمها و ابقى امص فيها لوقت طويل وهي تنزلق تدريجيا من بين شفاهي العطشانة لمص الحلمة و حبيبتي ام الصدر الجميل النافر كانت مستمتعة . و لم اتوقف عن دعك البزاز و عجنها و اللعب بها طوال الوقت و انا اعود في كل مرة الى صدرها الحنون الكبير و العب به وامص و اخضه بقوة وزبي ينتصب و يقترب من الكس لاني اريد ان ادخله فيه و لكن كلما اهيج اكثر كنت العق حلمتها الوردية و امصها مص ساخن جدا الى ان ادخلت زبي في الكس و انا امص و هي بدات تتغنج بكل قوة اه اه اه اح اه اه اه بهداوة حبيبي اه اه اه اه لا تؤلمني
و انا ازدادت الشهوة اكثر في زبي حين ادخلته في الكس لان كسها كان ساخن جدا و النار تخرج منه و لكن بقيت العق حلمتها الوردية و اقضم فيها و امص مص ساخن و مثير جدا و زبي يتحرك في مجرى كسها الى الامام و الخلف و يمنحها احلى متعة كما كنت انا اذوب في احلى متعة جنسية . و رغم ان لحمها كله طري و رخو و خفيف الا ان بزازها كانت اطرى و الذ و خاصة لما احركها و العب بهما و العق حلمتها الوردية التي تزداد تحركا اكثر و حين العب بها تبقى ترتعد كلما نزعت يدي عنها و زبي ينيك الكس و يتحرك حركات قوية وسريعة جدا و هي توحوح اه اه اه اه اح اح اح اح اح و انا ايضا اوحوح اه اه اه اه
و جائتني رعشة جنسية جميلة و حارة جدا كانت تنبض من زبي الذي اراد ان يكب الحليب و لحظتها شعرت برغبة كبيرة جدا في رضع البزاز و التقبيل معها و الشهوة تخرج من زبي مباشرة في رحمها و في عمق كسها الساخن الحار الشهي جدا . و بدات احس زبي يرتخي و يذبل و هو داخل الكس و لكن احلى ما في حبيبتي هو صدرها الكبير جدا الابيض الطري و حلمتها الجميلة و هالتها و انا احب ان ابقى العق حلمتها الوردية حتى بعدما تبرد شهوتي و يرتخي زبيلان مص الحلمات و لعقهما يزيد في نشوتي الجنسية خاصة بعد نهاية النيك و المتعة الجنسية التي تخرج من زبي

==
جارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة
في هذه النيكة كان حظي مع احلى نهود كبيرة و الشريكة كانت جارتي شيماء الجميلة جدا المطلقة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة امام كلية طب اسنان الاسكندرية التي عشقتها لاجل ذلك الصدر الكبير الجميل الذي يزينها خاصة لما ترتدي فستانها الضيق و ايضا لجمالها و خضرة عينيها و حتى هي كانت تعشقني فانا شاب جميل و اي فتاة تتمناني . و انطلق النيك مع شيماء حين تواعدنا في بيتها حيث اغتنمنا فرصة ذهاب الاولاد الى المدرسة و كانت الساعة التاسعة صباحا حيث تسللت الى بيتها و انا في اقوى شهوة و رغبة كبيرة في النيك لاجد جارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة بفستان البيت الفاضح جدا و بزازها تتدلى عليه و زبي يزداد اشتعاله اكثر و حلمتها كانت واضحة جدا ومرسومة تحت الروب و شيماء ايضا كانت تريد ان تذوق الزب لانها ممحونة و مشتعلة بالشهوة مثلي تماما او اكثر مني
و اخذتها في حضني و انا اقبلها من شفتيها الناعمتين و الاعب لساني على لسانها و انفاسنا مختلطة و شهوتنا حارة جدا و انا اتحسست على احلى نهود كبيرة و العب بصدرها و اعجن فيه و في نفس الوقت انطلقت في خلع فستانها لاني اريدها عارية تماما كما ولدتها امها . و في الوقت الذي بدات اعريها كانت هي تبحث عن زبي ايضا و تريد اخراجها و تركتها تنزل لي البنطلون الى الركبتين ثم بقدماي اكملت خلعه من دون ان انحني و انا اغلي من الشهوة و زبي واقف مثل السيف المسلول و انا حين رايت امامي حلماتها و بزازها الكبيرة بدات امص و الحس بقوة و انا هائج عليها و شبقي الجنس مرتفع جدا و انا اذوب في احلى نهود كبيرة مع ججارتي شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة و لوحدها نزلت تمص زبي و ترضع و انا واقف اتلذذ و استمتع
و اخذتها في حضني و انا اقبلها من شفتيها الناعمتين و الاعب لساني على لسانها و انفاسنها مختلطة و شهوتنا حارة جدا و انا اتحسست على احلى نهود كبيرة و العب بصدرها و اعجن فيه و في نفس الوقت انطلقت في خلع فستانها لاني اريدها عارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط. و في الوقت الذي بدات اعريها كانت هي تبحث عن زبي ايضا و تريد اخراجها و تركتها تنزل لي البنطلون الى الركبتين ثم بقدماي اكملت خلعه من دون ان انحني و انا اغلي من الشهوة و زبي واقف مثل السيف المسلول و انا حين رايت امامي حلماتها و بزازها الكبيرة بدات امص و الحس بقوة و انا هائج عليها و شبقي الجنس مرتفع جدا و انا اذوب في احلى نهود كبيرة مع شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط و لوحدها نزلت تمص زبي و ترضع و انا واقف اتلذذ و استمتع
و ازداد الشبق الجنسي و متعته اكثر لما وضعت لها زبي بين نهودها الكبيرة و انا اذوب و زبي وسط احلى نهود كبيرة و انا ارى شيماء تضغط و تلصق بزازها على زبي و تعطيني اجمل متعة جنسية و لكن كنت اريد ان اذوق معها المتعة الى اقصى درجة و هو ما يعني ان انيكها من كسها الجميل المحلوق و طرحتها على الارض و قبل ان ادخل زبي في كسها كنت اداعبها بحرارة . و قبلتها من الفم و الحلمتين و لعبت باثداءها الكبيرة و حركتهما و عجنت فيهما و شيماء احيانا تضحك و احيانا كانت تتنهد من شدة الشهوة و تطلب مني ان ادخل زبي في كسها بصوت متقطع مليئ بالشهوة اه اه اه اه اه ادخل زبك حبيبي اه اه اه اه اح اح اح و انا العب بلساني على حلمتها و اذوق احلى نهود كبيرة مع شيماء الساخنة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط
و امسكت لها بزازها و وضعت لساني حول الحلمة و بدات اديره و العب به و انا اعلم اني و ادخلت زبي في كسها فان النيك سيكون قصير جدا و احلى شيء في الجنس هو المداعبة و اللعب بالصدر الكبير و لذلك كنت اتريث و اتعمد تاخير ادخال زبي في كس شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط حتى اتمتع اكثر و العب بصدرها . و هكذا بقيت اداعبها و احك زبي على كسها من دون ان ادخله و في نفس الوقت كنت اذوب و اتمتع برضع احلى نهود كبيرة و الحس و اعيش اجمل متعة جنسية في حياتي مع جارتي شيماء ام الصدر الكبير و هي تحتي عارية و انا افعل بصدرها كل ما يحلو لي في فرصة لا تتكرر الا مرة واحدة في العمر و لابد ان اتمتع بصدرها متعة كاملة

كانت شهوتي لا تصدق حين وضعت زبي بين احلى نهود كبيرة و هي تمسكهما و تنظر الى زبي الذي كان واقف بكل فحولة بين تلك النهود الكبيرة الطرية و انا احرك زبي الى الامام و الخلف و احيانا ابصق على بزازها حتى ينزلق زبي بين لحم صدرها بمتعة كبير و نت اريد ان اكمل تلك النيكة كلها من صدرها و لكن اهاتها و محنتها العالية جعلتني اخرج زبي من بين النهود و اضعه في كسها . و كان كسها حار و ساخن جدا حيث غطس فيه زبي من اول دفعة للخصيتين و لكن مع ذلك لم اقاوم سحر صدرها و جماله و بقيت ارضع و امص بحرارة و زي لوحده كان يندفع نحو كسها و يتحرك كانه مضبوط على ذلك الايقاع الساخن الجميل و شيماء كانت تتاوه اه اح اح اح اح اح بصوت انثوي مهيج جدا
و من شدة الشهوة رفعت لها رجلها حتى ادخل زبي اكثر و انا امص احلى نهود كبيرة لشيماء المطلقة القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط و ارضع بحرارة كبيرة جدا و هي تواصل التاوه بلا توقف اه اح اه اه اه اح اح ارضع حبيبي صدري اه اه اه ادخل زبككككككككك اه اه اه اه انا مستمتعة لااه اح اه اه اه اه و تقلني من رقبتي و تزيد في تهييجي و اشعال شهوتي اكثر . و فعلت معها كل شيء و صفعت لها طيزها و لعبت بفخذيها كما يحلو لي و انا فوقها انيكها و العب و امص احلى نهود كبيرة و اتلذذ بذلك الصدر الكبير الشهي الذي يفتنني و يشعل شهوتي الجنسية و شيماء ايضا كان زبي يبعث لها في كسها احلى حرارة جنسية و احلى متعة جعلتها تصل الى الرعشة الجنسية عدة مرات في تلك النيكة الساخنة
و رغم اني كنت احس اني ساقذف و لكن اللذة الجنسية مع شيماء كانت تجعلني اواصل النيك بلا توقف و انا ارضع احلى نهود كبيرة و الحس و زبي في الكس ادفع به الى الامام و الخلف بقوة و بلا توقف و اسمع احلى غنج اح اه اه اح اح اه اه ادخل حبيبي اه اه اه اه اكمل اح اح اح اح و تصرخ باعلى صوتها . و كنت اعض احيانا على حلمتها و اسمعها تصرخ اي اي و اعتقد انها تتالم و لكن في الحقيقة كانت شيماء تتلذذ و هي تحب العض على حلمتها و زبي الكبير كان يسد كل كسها ومهبلها و انا اذوب و لكن بدات اشعر اني ساقذف هذه المرة بطريقة جدية و حقيقية و لا يمكن تاخيرها اكثر و انا اذوب في احلى نهود كبيرة و في صدر شيماء الكبير الجميل الذي يرفع شهوتي و يشعلني بقوة كبيرة
و انزلق مني منيي بسرعة اثناء النيك لكني اخرجت زبي و انا هائج جدا و اريد ان اضعه على بزازها الكبيرة رغم اني ضيعت حوالي قطرتين واحدة نزلت في الكس المشعر الجميل ذي الشفاه المورقة المتهدلة العريضة الغليظة كبتلات الوردة واجنحة الفراشة و الاخرى في الهواء اثناء اخراج زبي و لكن حققت حلمي برؤية زبي يقذف فوق نهود شيماء و هي تلصق لي بزازها . و كان المني ينكب مني بغزارة و قوة كبيرتين و شيماء القاطنة بشارع شامبليون بالازاريطة العارية تماما كما ولدتها امها لكن ظلت بكعبها العالى المقفل الكلاسيكى الابيض فقط تمسك لي بزازها و انا احلب زبي و اصرخ بقوة اه اح اح اح اه اه اه اه و ارى زبي بكل فحولة يقذف على احلى نهود كبيرة و بحرارة جنسية مدهشة جدا حتى اطفات محنتي و انكمش زبي الساخن بين نهودها و هي بقيت تلعب به و تلحسه بشرمطة كبيرة

==
فارس وشيرين بالقاهرة الجديدة
"فارس, ممكن دقيقة عندي في المكتب؟!" نظرت باتجاه الطرقة المؤدية إلى فصول الصف الثالث الثانوي الذي أدرس أنا فيه مادة التاريخ في المدرسة المصرية الأمريكية الدولية بالقاهرة الجديدة فوقعت عيناي على الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة! كانت واقفة في ذلك اليوم الذي تغيبت فيه مديرة مدرستنا تنظر لي و أنا في مقدمة الفصل. ابتسمت لي و خلتها غمزت بعينها!! الأخصائية الاجتماعية شيرين , أو شيري كما ندلعها, بدت لي سكسية جداً و قد ارتدت بودي مفتوح الصدر أبرز لحمها الأبيض الشهي و بزازها الكبيرة و تنورة ضيقة حول خصرها فابرز هنشها المكتنز الثقيل!رحت أتملى من محاسنها فأنظر شعرها الأسود الطويل وهي قد تركته غجرياً يرفرف أسفل ظهرها و فوق قباب طيازها المكتنزة بقليل؛ كانت قبل ذلك اليوم تعقصه في ذيل حصان طويل! كنت من زمن يراودني حلم السكس و مص الزب مع تلك الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة المتدلية شيري وقد بدأتني بتحرش عينيها بي و لكن لا طريق , رغم أنها كانت تتحرش بي و هي التي جرأتني على التفكير فيها على ذلك النحو المثيرّ.
شيرين الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة امرأة ضخمة الصدر و الأرداف و ذات وجه سكسي مستدير, مطلقة مرتين! أفقت على صوتها وهي تبتسم لي : خلاص يا فارس... أومأت برأسي و بابتسامة مرتبكة لها فلمعت عيناها و ارتسمت على شفتيها الغليظتين ابتسامة ماكرة! و لحسن الحظ كنت قد انتهيت من معظم اختبارات الميد تيرم خاصتي و فرغت و كان الوقت وقت فسحة أو بريك لمدة نصف ساعة. هرولت إلى مكتبها المنزوي في ركن في غرفة في أخر طرقة الدور الأرضي ثم طرقت بابها المفتوح مستأذناً في الدخول. نهضت شيرين من كرسيها الجلدي الفخيم المتحرك ثم اقتربت مني باسمة بخبث لتغلق الباب بالمفتاح: تك تك ... أغلقته درجتين بالمفتاح فراح قلبي يخفق مع كل تكة و هجست أن حلم السكس و مص الزب مع الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة!! وفي الحقيقة كنت في السابق حينما أجلس إلى شيرين في مكتبها أو أراها في الطرقات أتحرش بنظراتي في جسمها السكسي و بزازها الكبيرة!! كانت حينئذِ تلمح انتصاب زبي فتمصمص شفتيها و تتنمر و تبتسم أحياناً ثم ما لبث أن استحال ذلك إلى تحرشها هي بي؛ فأنا ولا فخر أوسم مدرسي الصف الثالث الثانوي وجهاً و أقواهم بنية و أفرعهم طولاً. أغلقت الباب ثم ما لبثت أن ركعت على ركبتيها وفاجأتني لاول مرة تفعلها وحطت بكفيها البضتين فوق انتصابي على الجينز الذي ألبسه. راحت شيرين تصارع سحاب بنطالي و حزام وسطي قبل أن تتمكن من ان تحرر زبي من بين فخذي لتحتضنه بين كفيها!
لمعت عينا الأخصائية الاجتماعية و أنا قلبي آخذ في الخفقان لترفع عينيها الواسعتين المكحولتين إلي و تهمس برقة تتغنج: معلش بقا لو جبتك من البريك بتاعك... عارف أنا مفطرتش في البيت و قلت أنك ممكن تفطرني .. تفطرني... ثم توقفت و ومضت مقلتاها و مصمصت شفتيها بتشهي شديد و أردفت برقة بالغة:أه حاجة تانية...لتلتقمٍ بعدها زبي تدفعه إلى بلعومها! يبدو أن الأخصائية الاجتماعية شيرين خبيرة في مص الأزبار! كتمت أنة كادت تصدر مني من سخونة لعابها على زبي و تأثيرها الشديد ثم أطبقت جفني و تركت نفسي أستمتع بحلم السكس و مص الزب مع الأخصائية الاجتماعية شيرين صاحبة البزاز الكبيرة بمدرسة القاهرة الجديدة وهي تمصني! كانت تمتص زبي بعمق فرحت أضع كفي الأيمن خلف شعرها الناعم و أتحسسه برفق ثم همست: شيري..انا خايف حد يقفشنا مع بعض...رفعت شيرين عينيها إلي وقد ازدردت الكثير من جسم زبي بفيها حتى انها قاربت أن تصل بشفتيها من خصيتي ثم نزعت فمها سريعاً لاهثة وراحت تمسد لأعلى و لأسفل برقة زبي النابض المنتصب بشدة و الذي تزيت بلعابها الدسم وهمست تطمانني: متقلقش...مسز سهام المشرفة هي اللي في الدور و هي تقريباً عارفة... أطلقت آهة ثم استفهمت: انت قلتي ليها...؟! ظلت الأخصائية الاجتماعية حبيبتي شيرين تدلك زبي وهي تبتسم: انا مقلتش..بس هي حست..هي عرفت في يوم من الأيام أني انا عيني منك وبحبك زي مانت بتحبني ونفسي فيك زي ما نفسك فيا ....و خصوصاً لما كنت بتكلم معايا كتير في الطرقة ...بس متقلقش.. أنا برده معلمة عليها وهي عارفة أني شفتها مع مستر محمود مرة بتتناك منه هما الاتنين بيموتوا ف دباديب بعض اصلا وعايشين زي المتجوزين واول تجربة جنسية لهم هما الاتنين هي تجربتهم مع بعض...اطمنت خلاص؟ ..ممكن امص بقا.....؟! و بدون أن تنتظر جوابي, أطبقت شيري من جديد بشفتيها الغليظتين اللتين قد خلقتا لمص الأزبار و أطلاق حليبهم, فوق زبي تبتلعه فتناولته بكامله تلك المرة وقد ممدت لسانها لتلعق خصيتي المتورمتين فرحت أنتشي و أتحسس شعرها الناعم و أموء كما تموء القطة و اطلق آهات و جسمي يرتعش! تركتها تمص الزب طيلة دقيقة أخرى قبل أن أرمي حممي فتشهيت كثيراً أن أنيكها!! نعم أنيكها و أمارس السكس الفعلي مع طياز أو كس حبيبتي شيرين وجيرلفريندي تلك الأخصائية الاجتماعية الشبقة الداعرة!...يتبع....

أردت أن أمارس السكس فعلياً مع حبيبتي وجيرلفريندي شيرين الأخصائية الاجتماعية شيري فهمست لها: فلقسي على المكتب...حاولت أن أنطق بنبرة آمرة متزنة قوية بقدر الإمكان! همست الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة التي ترجرجت وهي تمصني : لا ..معنديش وقت كفاية...ممكن بعد المدرسة ... دلوقتي انا عاوزة اللي في بضانك دول.... كانت تتحدث برقة شديدة و غنج آسر! كان ذلك مغرياً على المواصلة في أن تمص الزب التي أحضرتني لأجله. كنت أنتشي بدفء فمها و أسنانها و لسانها الخشن!ّ كانت خبيرة في مص الزب و أمتاع ضجيعها؛ لا أدري لما تطلقت مرتين! يجوز أنها كانت تبتلع حليب زوجيها فتتركهما غير قادرين على النهوض!! راحت تمصني و خداها ينتفخان بلحم زبي الغليظ فأحببت ذلك المشهد. رغم أنها صاحبة شخصية قوية إلا أنها كانت ضعيفة في جانب السكس و أحببت أن ألعب على ذلك الوتر. بينما راحت تلتقم زبي و تخرجه و تلقمه كله و تخرجه سحبته من فيها مبتعداً به بعيداً عنها! في الوقاع لأعطي نفسي هدنة من تلك اللذة الرهيبة التي تعجل بقذفي. رفعت حاجبا و أنزلت اﻵخر ثم همست سائلة متعجبة: في حاجة؟! تنهدت بعمق وقلت: لا ابداً..بس لو هنعمل الحب و احنا في الشغل....يبقى نستغل كل لحظة فيه... مرت بوجهها نظرة مختلطة من المشاعر أعقبتها لحظة إدراك لنيتي! بينما كانت تهضم طلبي و إن كانت ستنفذه لي, أنهضتها انا من يديها سريعاً ثم أدرتها للخلف فواجهت المكتب! ثم ركعت على ركبتي و رفعت تنورتها و أدليت كلسونها الرقيق حتى أسفل فخذيها!
وضعت كفي كل واحدة منهما فوق صفحة طيزها الكبيرة و رحت أفرق ما بين فلقتيها لأطالع خرم طيزها الضيق!! استعملت عنصر المباغتة فواصلت ذلك و سريعاً رحت أدس طرف لساني في خرق طيزها المتورد المتعرج الأجناب ! ثم رحت ألعقه فبدأتها بضربات سريعة متتالية في خرمها يتخلل ذلك دفعات للساني في خرقها بحيث أدسه عميقاً بقدر ما أستطيع! أنت حبيبتي وجيرلفريندي شيرين الأخصائية الاجتماعية ثم همست: فارس حبيبي..بعدين .. كل ده بعدين... آآه... أنا عندي اجتماع كمان عشر دقايق... كانت تحتج لفظاً وليس فعلاً!! كانت تستمتع الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة فهمست لأسخنها: انا عارف...و كمان رايحة تحضري و انتي في طيزك لبني السخن وفي كيلوتك ... ثم دسست لسانها فيها بشدة فتغنجت: أي أي خلاص نيكني..بس بسرعة...رحت أمارس السكس فعلياً مع الأخصائية الاجتماعية فدفعت رأس الزب المتهيجٍ بخرق طيزها و أنا ألف شعرها الغزير حول كفي فكنت ممسكاً بشعرها كما يمسك الفارس لجام الحصان. شددتها من شعرها فأمالت رأسها للوراء فالتقت عيناي بعنيها من خلفها! كانت نظرة عيني الأخصائية الاجتماعية شيرين نظرة مختلطة من مشاعر الإحباط الممزوج بالاستثارة و الشهوة! راحت صاحبة البزاز الكبيرة الرجراجة تئن برقة و أنا اطلق خصلات شعرها من يدي حاطاً بكلتا كفي فوق جانبيها الممتلئة! سحبتها للخلف باتجاه الزب المتهيج ببطء و تأني و رحت أدفع زبي بثبات في اعماق كسها المتهدل الشفاه ومهبلها. أطلق ذلك أنة أخرى من حنجرتها تنم عن متعة!! السكس مع الكس المزيت بلا تزيت ممتع لذيذ!
كنت أود أن أطيل امد متعتي و أنا أمارس حلم السكس مع الأخصائية الاجتماعية و أنا أنيكها من كسها. إلا أن مشاهدتي لطيزها السخنة وقد انشقت نصفين وانشق كسها بفعل زبي المتصلب الداخل ما بينهما أثارني بشدة. لم أتمكن من منع استثارتي فأطلقت حليبي هادراً متدفقاً في اعماق مهبل شيرين وكسها؛ ولكم وددت أن أكون أكثر فحولة و جلداً أمام تلك الأنثى التي لم تتم الأربعين بعد! لم أكن لاتحمل اكثر من ذلك و خاصة بعد مص الزب منها عميقاً منذ البداية. عندما بدات أدفق لبني في مهبلها الضيق أحسست ببدنها يتقلص و يرتعد برقة! لذتي الجنسية طالت حتى عشر ثواني أو خمس عشرة ثانية و التي بقي زبي فيها لنصف دقيقة يرتعش يتمتع بدفء مهبلها! عندما راحت أسحبه من كسها حياني ذلك المني المتقاطر المنبجس المتسرب خارجا! اعتدلت حبيبتي وجيرلفريندي الأخصائية الاجتماعية شيرين فترجرجت بزازها الكبيرة و سحبت كلسونها لتمنع عني متعة انظر إلى ذلك الجلد الأبيض بياض حليبي المندفق داخلها! استدارت لتواجهني فحيتني بتلك الابتسامة الشاكرة الممتنة مرسومة على محياها السكسي الذي احمر و ازداد إشراقاً! همست: مرسي أوي....انا استمتعت أوي....لسة عاوز تيجي بعد الاجتماع...؟ ابتسمت وهمست بدوري: اكيد ..لو أنتى حابة كدا.. مصمصت شيري شفتيها وهمست مقتربة مني: أكيد حابة... هستناك في البيت... أنت معاك نمرتي...يلا عدل لبسك بسرعة... وفعلاً عدلت من ملابسي وهي ايضاً أخرجت مرآة من حقيبتها و مشطاً و مشطت شعرها ثم خرجت! بقية يومي الدراسي كان فارغاً! كان ينتظرني حصتان فقط. إحداهما مراقبة أمتحان ميد تيرم لأتوجه بعدهما إلى بيتي مباشرة! توجهت إلى شقتي, شقة العازب ابن الثلاثين عاما! لأتناول غذائي و لأتوجه بعدها الى بيت حبيبتي وجيرلفريندي الأخصائية الاجتماعية شيرين...يتبع...

وصلت إلى شقة حبيبتي وجيرلفريندي الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة شيرين بمنطقة القطامية في حوالي السابعة إلا ربع مساءً. فتحت لي الباب و ولجت و أغلقته خلفي و بدا لي انها ليس في مود ممارسة السكس معي فقادتني إلى الصالون الفسيح و ركعت على ركبيتها كفعلها في صباح اليوم! راحت تكافح مع سوستة و حزام بنطالي و ترنو إلى بعينين مرهقتين تسألني: أخدت دش بعد الشغل؟ أجبتها بالإيجاب: أكيد يا شرشر..أنا كان لازم أكون جاهز عالمسا مع أحلى شيرين....غمزت لي باسمة وهمست برقة ودلع: طيب..أصلي أنا لسة مشتاقة لده... مشيرة الى زبي الذي تمطى بكفيها وقد أحاطته بكلتيهما! راحت تدلكه بكفيها الناعمتين و برخص بنانها فتعلو بهما حتى كمرتي ثم تتدلى حتى بضاني للحظات فشب و نما الزب بيديها ثم التقمته! أثارتني بدافئ فيها و لعابها وراحت تمص الزب فوضعت كفي اليمنى خلف أسفل رأسها لأتحسس برفق ناعم شعرها و برقة اضغط فمها بشفتيها الغليظتين لتمصص زبي بإيقاع لذيذ!
وفيما هي مستغرقة تمص الزب و أنا أتمطى برقة بنصفي لطمت الأخصائية الاجتماعية بكفها ظاهر كفي وهمست: لأ...أثارت استغرابي قليلاً و أثارتني جنسياً و أردفت: سيبني أتمتع براحتي.. سيبني أمسك اللجام...بس خليك واقف وخليني استمتع براحتي...أسلست لها قيادي بان تركته فراحت شيرين الأخصائية الاجتماعية تمارس السكس و مص الزب معي وراحت تخلعني ثيابي كاملة ثم جردتني من شرابي و ألقت بهم جانباً. ثم بعنف أنزلت الجينز من فوق نصفي ومعه البوكسر فعرفت أنني سأتجرد منهما. قفز الزب بوجهها كالرمح فأغاظتني بشدة حينما راحت تنفث في خرم زبي هواءً ساخناً تلك الفاجرة! ثم قالت بلهجة آمرة: و كمان التي شيرت. فخلعته سريعاً و ألقيته عني فكنت عارياً واقفاً منتصباً و يداي خلف عنقي امام الأخصائية الاجتماعية كما وجهتني! راحت البزاز الكبيرة ترتج في البودي العاري الصدر ورحت تمص الزب و تبتلعه عميقاً حتى لامست الشفاة بيضاتي! ثم راحت تنسحب ببطء بعيدة عني ليتبقى لعابها فوق زبي و بيضتي! كان فمها ساخناً مريعاًًً! ثم راحت تدلك كمرتي بباطن زبي اولاً بيد واحدة ثم بيديها الاثنتين من بعد ذلك. راحت تحملق بوجهي طوال الوقت وهو الذي كان ينطبع فيه مزيجاً من مشاعر اللذة و نفاذ الصبر! كنت أريد أن أقذف غير أنني ممنوع من مسها أو مس الزب المهتاج. همست برقة: حلو كده...أيديا بقي لساني .. أيه رأيك؟!
و واصلت الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة فركها لزبي بثبات بيديها الناعمتين الدافئتين فلهثت كازاً فوق شفتي : ايوه شيري...مش قااادر..هجيب... لمعت عيناها بجدية: ليه كدا....! بتجيب بسرعة من أول اليوم يا وحش! لهثت وقلت: انا وحش ..ليه بس....! فهمست : مش فاكر قلتلك أيه في الصبح... ؟! تذكرت فقلت: آآآه..عاوزاني أجيب في بقك... لامتني شيري بجدية وهمست بعتاب: طيب ليه معملتش كدا ؟! ليه مجبتش في بقي!! همست زاماً شفتي وهي تعصر زبي: لأني... عشان كنت عاوز اجيبهم في كسك.... كنت أعتقد انها تريدين أن انيكها إلا أنها كانت تعشق مص الزب حتى تشرب منيي!! قالت: صحيح... و انت جبتهم جوايا مع أني قلتلك في بقي...ثم رفعت شيرين مغضبة حاجباً و أنزلت الآخر و راحت تلتقم الزب تمصصه فأخذت تلتهمه بشفتيها الغليظتين و تدغدغ حشفته باسنانها و ترضعه بقوة شديدة. راحت تخرجه و تدفعه تخرجه و تدفعه بنهم بالغ فتغيب زبي بكامله و تخرجه بكامله حتى وصلت بي إلى حد القذف و النشوة الجنسية فزعقت بنشوة: هاتهم... هاتهم زي ما قلت.... جيبهم بقا... ورحت ازمجر و أطلق لبني غزيراً في فمها و انا الهث و أنفاسي تتقطع !! كنت اطبق جفني من فرط نشوتي! ثم فتحت عيناي و ابتسمت لها برضا. راعتني حين نهضت و لم تبتلع لبني!! اعتدلت و ثبتتني بجسدها البض السمين وراحت تثبت زراعي بعرض الحائط ثم تطابق بين شفتيها و شفتي و أنا أهمهم: لا لا شيري.... متفقنا..ااااش.. ثم انقطع صوت احتجاجي وقد ضغطت غليظ شفتيها فوق شفتي فاستسلمت!! لم أكن أستطيع أن أتحرك وقد ضغطتني شيرين بجسدها الضخم الممتلئ! لسانها اجبر أسناني على الانفراج فأولجته و أطلقت لبن زبي في فمي!! لأول مرة في حياتي أذوق طعم مني الرجال! بصقت الشرموطة لبني في فمي فكان مالحاً قليلاً! كنت أصارع من أجل ألا أتذوق لبني وهي تواصل بصقها داخل فمي!! ثم أفلتتني من قبضتها وهمست لاهثة وقد مارسنا السكس الفموي معاً: مش طعم...؟! عشان تعرف و تجرب ليه كنت محتاجاه أوي الصبح...! زممت شفتي ممتعضاً فهمست شيري: مش عاوز تبلعه فهززت راسي علامة النفي و ان تخفف عني العقاب فهمست: طيب هاتهم في بقي تاني يلا.... ثم أطبقت مجدداً بشفتيها فوق شفتي وراحت الأخصائية الاجتماعية تعكس القبلة فتمص لبني من فمي و تسترجعه إلى فيها لتفلتني وهي تبتلع لبن الزب و كأنه عصير مانجو... ثم بصقت بصاقها في فمي وابتلعته أنا بتلذذ فقالت: امم بتحب ريقي مش لبنك دانا هاشبعك من ريقي وظلت تبصق بصاقها ولعابها في فمي وانا ابلعه بتلذذ حتى اثارتني وانتصب زبي من جديد فجذبتها نحو غرفة نومها وألقيتها على الفراش ورفعت رجليها على كتفي ثم دفعت زبي في اعماق كسها المشعر ومهبلها مجددا ادكها نيكا وحبا وهي تتأوه بنعومة ورقة وانوثة رهيبة..

==
انا وابنة اللواء بالجيش المصابة بطفرة جينية
حين تعرفت عليها في الفايسبوك لم اكن اعرف ان بزازها احلى بزاز و طيزها احلى طيز فقد ارسلت الي طلب صداقة و انا قبلت من دون ان اعرف حتى ان كانت امراة او رجلا فهي كانت تستخدم اسما مستعارا و لا يدل ابدا عن هويتها و كانت تضع صورة سمكة جميلة ذهبية في بروفيلها . و كلما كنت اضع صورة كانت تعلق و تضع اعجابات و انا بدوري كنت اضع الاعجابات و حين تحدثنا اول مرة اخبرتني انها امراة و ارملة و عمرها اكثر من عشرين سنة ومصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا و اخبرتني انها تبحث عن رجل يكون وسيما ومتنورا وطيبا و قد اعجبت بصوري وكتاباتي وافكاري و لم تكن تبحث عن المال او الجاه بل كانت فقط تبحث عن صداقة جادة و عاهدتها انا ان اكون صديقها بكل جدية
و اخبرتني انها جميلة و ابنة رجل مهم و لذلك تريد ان تتعرف على شاب يكون موضع ثقة و انا عاهدتها ان اكون عند حسن ظنها و لحظتها كشفت لي عن هويتها و ارسلت لي صورة كانت ترتدي فيها فستانا مثيرا جدا و رايت بزازها احلى بزاز و جسمها مثير جدا . و ظننت انها نصابة و بان تلك الهوية مستعارة و لكن هي ارسلت لي رقم هاتفها و تحدثنا على الفايبر و رايتها و ادركت انها رقيقة جدا و تريد فعلا علاقة مع شاب و عرضت علي ان ازورها في الفيلا التي تسكن فيها بحجة اني احد اقرباءها حتى لا يشك بنا احد و هكذا تشجعت و ذهبت الى بيت ابنة اللواء بالجيش الذي كان اسمه فقط يكفي لتخويف اي شخص و انا اعتقد اني في حلم
و لما وصلت وجدت المكان في منطقة معزولة جدا و كانت فيلا راقية و الرهبة تخيم حولها و وجدت هنا دورية امن و لما سالوني عن سبب تواجدي اخبرتهم اني ابن اخت ابنة اللواء بالجيش و اتصلوا بها و اعطتهم الموافقة و هكذا سمحوا لي بالدخول . و حين دخلت عليها رايتها كانت جميلة جدا و بزازها احلى بزاز و كانت جالسة و قد بدت لي طيبة جدا و متواضعة عكس ما كنت اتخيله منها ثم قدمت لي طعاما و مشروبا و راحت تفتح لي ملابسها رايت جزء كبيرا من صدرها و بزازها احلى بزاز ثم اقتربت مني و قالت اليوم اريد ان يكون زبك مثل المدفع يمزق كسي بالنيك عليك باشباعي يا حبيبي
و بدانا نقرب افواهنا من بعض كاننا عشاق و كنت انا متلهف جدا و طبعا انا ناقص خبرة زائد حرارتي الجنسية الكبيرة المشتعلة في داخلي امام ذلك الجمال و لما قبلتها احسست بقشعريرة ساخنة جدا جعلت كل جسمي يتحرك ثم اخرجت لي لسانها و بدات العقه والحسه بكل شهوة و رغبة . ثم اكملنا القبلات الساخنة جدا و كلانا يخلع للاخر ما تبقى من ثيابه و رايت كسها الساخن الوردي المشعر المتهدل الشفاه المورقها العريضها الغليظها كبتلات الوردة او اجنحة الفراشة و زبي كان مشعر جدا و هي انحنت امام زبي حتى تمص و ترضع و هي تذوب ممم ممم ممم مم ممم ممم ممم مم و تكاد تعض زبي و تمزقه من قوة الشهوة الحارة الكبيرة التي كانت فيها

لم اصدق اني مع ابنة اللواء بالجيش و بزازها احلى بزاز و كنت خائف في الاول و لكن هي طمانتني و اخبرتني اني في امان بشرط الا اكشف امرها و الا احاول ان اتباهى امام الناس و انا كنت عند وعدي و كان صدرها ناعم جدا و الحلمة لذيذة و جميلة . و كانت ابنة اللواء بالجيش والمصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا كانت ايضا تعرف اني رجل اربعيني اعزب وبتول وحين اكون مع امراة مثلها في ذلك الجمال و الحسن فان زبي يصعب عليه ان يقاوم سحرها و انوثتها كثيرا و لذلك اعطتني صدرها الكبير الابيض الجميل و طلبت مني ان انيكها من صدرها و ازدادت نبضات قلبي حين وضعت زبي في صدرها ولكن كانت تلح و تقول اذا رايت انك لن تقدر على النيك بعد القذف ادخل زبك في كسي و ريحني
و انا قلت لها و اكدت اني قادر ان انيكها مرة اخرى و وضعت زبي بين ثدييها و كما قلت لكم بزازها احلى بزاز بيضاء و كبيرة و ناعمة جدا و حين اغلقتهما على زبي كنت انظر الى ذلك الشكل الذي يشبه الطيز البيضاء و رحت ادفع زبي بين بزازها و ادخل و احركه بلا توقف . و كنت ارى المحنة في نظرات ابنة الجنرال المصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا التي اعجبها زبي و احسست انها قد عثرت اخيرا على العشيق الذي كانت ترجوه و لكن ما هي الا لحظات حتى تجتاحني موجة الشهوة الحارة الساخنة جدا في زبي الذي كان يريد ان يقذف و انا لم اكن اعرفها جيدا و صرت اه اه اه اه ساقذف اه اه اه و هي فتحت لي بزازها البيضاء و طلبت مني ان اكب حليبي بينهما
و انهمر منيي من زبي بقوة كبيرة بين النهود و بزازها احلى بزاز حيث كان المني يتدفق بقوة كبيرة و يسيل على الثديين و هي تضحك و تقول واو بهذه السرعة هل اعجبتك بزازي ثم قامت الى الحمام و تركتني هناك انظر الى جمال تلك الفيلا الجميلة جدا و لم يدم غيابها الا حوالي عشرة دقائق . ثم احضرت طبق الفاكهة و الحلويات و كنا نتناول و انا عاري و هي مثلي عارية و انظر الى صدرها المثير و بزازها احلى بزاز و من دون سابق انذار قمت اليها و وضعت زبي على فمها و كانت تحمل تفاحة و راحت تقضم راس زبي و تمصه و انا انطلقت شهوتي وانتصب زبي لتعود ابنة اللواء بالجيش في مص زبي بكل حرارة .. ابنة اللواء بالجيش واخت القيادي بالامن الوطني امن الدولة والمصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا
و كنت احس برجولتي و فحولتي حين كانت تمص لي الزب و تدخله بين الشفتين و انا انظر الى الجمال الطبيعي و الانوثة في تلك الارملة التي تتحدى سلطة ابيها عليها وعلى جسدها معي رغم منصبه و جاهه ثم نزعت زبي من فمها و انا اريد ان ادخله في الكس لانيكها نيكة ساخنة جدا . و جاء زبي على الفتحة بين شفرتي الكس المشعر ثم دفعته بكل حرارة و كلانا ممحون ويريد ان يكمل النيك و زبي دخل بسرعة في كس ابنة اللواء بالجيش واخت ضابط الامن الوطني الكبير ثم انطلقت في تلك اللحظة بانين ساخن جدا كانها لبوة تتغنج بقوة اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه اح اح اح اح و انا ادفع بالزب في كسها بقوة و اشعر بمتعة كبيرة و كسها لذيذ مثلما بزازها احلى بزاز و طيزها احلى طيز

ما احلى تلك المتعة مع ابنة اللواء بالجيش واخت ضابط امن الدولة الكبير والمصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا و بزازها احلى بزاز و حين ادخلت زبي في كسها شعرت بحرارة جميلة كانت تغطي زبي و متعة لا مثيل لها حيث تركتني ادخل زبي في ذلك الكس المحروم من الزب و رفعت انا رجليها على ظهري و دفعت زبي بقوة . و بمجرد ان ادخلت زبي في ذلك الكس حتى احسست اني اكتسبت الثقة اكثر حين سمعتها تخرج الانين و الاهات الحارة جدا و انا راكب فوقها انيك و اتمتع بجنس حار و ساخن جدا و امسك لها فلقات الطيز البيضاء الكبير و احركها لارى امامي بزازها تتحرك و موجات لحمية جميلة تتشكل على تلك النهود الكبيرة الطبيعية و حلمتها الوردية كانت تبدو كانها مركب يسبح وسط ثديها و انا انيك و ادخل زبي بحركات ساخنة جدا للخصيتين .
ثم بدات ازيد اكثر في سرعة تحريك الزب و ابنة اللواء بالجيش انطلقت تتاوه بحرارة كبيرة اه اه اح اح اه اه اه ادخل اكثر اه اه اه اه واصل لا تتوقف اه اه اه اه و انا كنت ازيد في تحريك زبي و اللذة جميلة جدا و ارى بزازها احلى بزاز متحركة بلا توقف مما كان يدفعني للمص بقوة و بحرارة كبيرة جدا . و بعد ذلك وقفت و اوقفتها حتى انيكها بوضعية الكلبة او القطة التي احبها كثيرا خاصة مع منظر طيزها الكبير الجميل و زبي يخترق كسها حتى احس بفحولتي و رجولتي اكثر و كنت على اعلى درجة من الثقة و لكن ابنة اللواء بالجيش كانت تريد ان تركب هي على زبي و طلبت مني ان استلقي على ظهري و لما فعلت اصبحت فوقي تهتز و بزازها احلى بزاز و انا العب بطيزها الجميل و هي تصعد و تزل بسرعة وهائجة جدا
ثم اعطتني فمها و لسانها الحس و اقبل بقوة كبيرة و انا اشعر بالمتعة حين كان صدرها يحك صدري و بزازها احلى بزاز و حلمتها كانت واقفة و انا في تلك اللحظة خطفتها و قلبتها حتى صرت فوقها مرة اخرى و رحت اضخ بقوة ولم اترك زبي يخرج من الكس المشعر . و ازدادت حرارة الكس المشعر المتهدل الشفاه اكثر حتى اصبح يغلي و كانت ابنة اللواء بالجيش واخت ضابط الامن الوطني الكبير والمصابة بطفرة جينية جعلت لون عيونها ازرق ولون شعرها الطبيعي اشقر كأنها اوروبية من اب وام واربعة جدود اوروبيين شقر الشعور وزرق العيون رغم انها للجد الاعلى الاربعمائة four hundredth great grandfather عيونهم وعيونهن سود وشعورهم وشعورهن سود لكن لطفرة جينية وراثية نادرة جينيتيك ميوتيشنز اصبحت شقراء الشعر طبيعيا وزرقاء العيون طبيعيا تصرخ بقوة كبيرة و بيتها واسع جدا و حتى الحراس في الخارج لم يكونوا يسمعوننا و انا انيكها اسخن نيك بتلك الوضعية الجنسية القوية جدا و بزازها احلى بزاز ترتعد كلما حركتها و ادخلت فيها زبي اكثر الى درجة ان شهوتي كانت مجنونة جدا حين ادخل الزب في كسها
و ارتعشت ابنة اللواء بالجيش واخت ضابط الامن الوطني الكبير رعشة ساخنة جميلة جدا جعلتني اكب شهوتي في الكس الساخن بقوة و انا فوقها و هي تنازع اه اه اح اح اه اه اه و انا اخرج الاهات الحامية اح اح اح اح اه اه اه اه و زبي يرش حليبه بلا توقف داخل كسها الساخن العميق . و قذفت كل شهوتي الحارة في اجمل نيك و انا ارضع من حلمتها و اتلذذ باللعق و بزازها احلى بزاز و كسها احلى كس و طيزها احلى طيز و كل شيء فيها لذيذ و اقمنا معا علاقة طويلة وظللت في حياتها حتى رغم خوفها من ابيها اللواء بالجيش واخيها القيادي بالامن الوطني امن الدولة و بطشهما لو يسمعا بعلاقتنا لم اهتم كنت اهيم بها عشقا..

==


زب فى صدرى وانا اتظاهر بانى نائمة وكسى غرقان بعمارة قريبتى المواجهة شرفة شقتها للكوبرى العالى بالمنيا
انا فتاة جميلة جدا و سكسية و هذه قصتي مع احلى زب في صدري حيث كنت في عرس احدى قريباتي و يومها كانت الغرفة ممتلئة جدا حتى صرنا ننام في اروقة البيت بعمارة قريبتى المواجهة شرفة شقتها للكوبرى العالى بالمنيا
و حتى في المطبخ من كثرة عدد الضيوف الذين قرروا المبيت هناك . و انا فتاة جميلة جدا و املك صدر كبير و عندي بزاز نافرة جدا و بارزة تجعل كل من ينظر الى صدري يطمع فيه و مثل كل الفتيات كنت ارتدي في العرس ملابس مثيرة جدا و ضيقة و هو ما جعل احد الشباب الوسيم جدا الحليق الوجه من الاغراب من زملائي بالجامعة واعرفه متنورا جدا ويعشقني منذ زمن وهو من الاغراب من غير اقاربي يلاحقني بنظراته الحارة و خاصة على صدري الذي كان يريد ان ياكله بعينيه بنظراته الحادة جدا و ملامح الشهوة واضحة في عينيه
و ظل ينظر الى صدري بلا توقف و اثناء النوم شعرت بشيء يتحسسني و فتحت عيني قليلا لاراه واقفا امامي و هو يلمس صدري حيث صدري كان تقريبا كله خارج ثم قبله و مصه وانا سخنت و اشتعلت و لكن تظاهرت اني نائمة . ثم رايته يفتح بنطلونه و يخرج زبه و يقربه مني و هكذا بدا يتلامس احلى زب في صدري و انا اشتعل و اريد ان اضع ذلك الزب في فمي و امصه و ارضعه والحسه و اعطيه حقه فقد كان زبا كبيرا و جميلا جدا و منتصبا و ذلك على الرغم من اني نظرت اليه بطريقة متخفية و لم اراه جيدا و كنت اريده في كسي
و بدا مباشرة قلبي في النبض و الشهوة تتحرك في داخلي و ملامسة الزب على صدري كانت تهيج شهوتي خاصة و ان الامر لم يكن منتظرا تماما حتى وقف الشاب امامي و هو بكل جراة يضع زب في صدري و يحكه بقوة . و كان الزب ناعم و مرن جدا رغم انتصابه و راسه يشبه راس الممحاة احمر اللون اللون مائل الى الوردي و كان يلمس المنطقة الطرية في صدري و يحاول وضعه بين اثدائي الجميلة الكبيرة التي تشبه المؤخرة حين تلتصق مع بعض و انا اهيج واسخن والشاب كان يضع زب في صدري و يحكه و يفرك بقوة كبيرة و ينيكني من صدري بحرارة
و مع التحكك الكثير اصبح الزب ساخن اكثر حتى اصبح راسه كانه جمرة و لكن جمرة لذيذة لا تؤلم بل تمنحني اللذة الجنسية الكبيرة و املتعة و الزب يواصل حك صدري و انا احترق في مكاني . كنت اريد ان اعض ذلك الزب و امصه و الحس راسه الذي كان يبحث ايضا على المتعة و انا في مكاني اتظاهر اني نائمة و زب في صدري جميل و كبير يحتك في بزازي الكبير الجميلة و يشعل كسي من الاسفل بالشهوة و الرغبة في السكس
و قد حاول زميلي الوسيم هذا ان يدخل احلى زب في صدري بين البزاز و لكن انا كنت نائمة على الجنب و لو دفعني لانقلبت لانه كان يريد ان انقلب على ظهري حتى يخرج بزازي الاثنين و يضع زبه بينهما و ينيكني من النهود و لكن لم يدفعني و بقي يغلي و هو يلعب بصدري . و كان زبه يحتك على بزازي و حلمتي و انا اشتعل و قلبي يدق بحرارة قوية جدا من الشهوة و حتى لو وضع زبه في فمي كنت مستعدة ان افتح فمي و اتركه يدخله في فمي و لكن كان الشاب ينيكني نيكة حذرة جدا و هو يخاف لو افتح عيناي رغم انه لو فكر قليلا لعرف اني كنت صاحية من خلال نبض قلبي
و كان الزب يسخن و هو يتحرك و انا اذوب و اشتعل اكثر مع زب في صدري يحتك و لكن لم افتح عيناي و تركته يستمتع بي و يلعب بحلمتي التي وقفت بقوة و انا مستغربة كيف كانت الامور تحدث و من تلك الجراة التي يملكه ذلك الشاب . ثم مص حلمتي و قبلها و لحس و كان مبسوط و مستمتع حدا مثلما كنت انا مستمتع ايضا بذلك اللحس الساخن جدا الذي كان يمنحني اياه باحلى طريقة ممكنة و انا اريد ان اضع اصابعي في كسي و اهيج و اصرخ فقد وصلت الى شهوة قوية جدا وحارة لم اعد معها قادرة على التحمل اكثر و الصبر مع احلى زب في صدري يتحرك و مص في حلمتي
و احسست ان الزب انتفخ اكثر بعدما تم حكه على صدري و على الحلمة والشاب الوسيم الحليق الوجه كان يذوب ونحن بعمارة قريبتى المواجهة شرفة شقتها للكوبرى العالى بالمنيا
و هو يضع زبه في صدري و اصبح ايضا يفركه ويستمني و كان جليا انه يريد اخراج شهوته وقذف الحليب من زبه . و فعلا كما توقعت كان يستمني و يحلب زبه بحرارة كبيرة وقوة و هو يقرب الراس من الحلمة الى ان اخرج الحليب من زبه و كان وقع المني فوق حلمتي ساخن جدا و جميل و زبه يقذف العسل الساخن فوق حلمتي و انا شعرت بالرعشة الجنسية الحارة و اريد ان اتاوه ولكني بقيت اكابد تلك المحنة في داخلي و انا ارى زبه في صدري يقذف على حلمتي
و اخرج الشاب الوسيم الحليق الوجه المني في صدري رغما عنه فقد كانت اللذة اقوى منه وهو بما انه لمسني و ذاق حلاوة بزازي الكبيرة فقد كان من المستحيل عليه ان يقاوم لذتي و انا اشتعلت و انا في مكاني و زب في صدري يخرج الحليب و يقذف و كسي يقطر و لكنه لما قذف حليبه مسح زبه و مسح صدري بمنشفة و كان شيئا لم يحدث ونزل على وجهي يقبل شفتي بقوة وخدودي ويهمس لي بكلمات الحب والعشق في اذني ويدلك يدي في يده بحب واستمر يقبل شفتي لفترة طويلة وانا اتظاهر باني نائمة ثم انصرف وقلبه – نسيت ان اخبركم ان اسمه مراد - لا يطاوعه على فراقي و لم استرح الا بعد ان مارست العادة السرية ودلكت بظري وشفاه كسي حين تركني و اطفات نيران كسي.. ونظرت لمراد نظرة جديدة بعدما كنت لا اطيقه كوني احب الملتحين والملتزمين بالسلفية او الاخوانية وليس العلمانيين واللادينيين والرائيليين والربوبيين التعدديين والكمتيين مثله ومثل ارائه ولا ابادله حبه لي الذي من طرف واحد شعرت اننا متوافقين على الاقل من جهة المتعة واللذة
ومن هنا تعجب مراد حين في الأيام التالية لنا بجامعة المنيا كنت ألاطفه وأتعامل معه برقة غير معهودة ولا أصده كما في السابق وكان خجلا مني وخائفا أن أكون اكتشفت ما فعله بنهدي بقضيبه أو قبلاته لشفتي لنصف ساعة كاملة كما علمت لاحقا، حتى دعوته إلى منزل أهلي بشارع عدلي يكن بالمنيا أيضا.. وهنا..
ساحكي لكم احلى نيك حيث عشيقي مراد يفتحني حين دعوته إلى منزل أهلي بشارع عدلي يكن بالمنيا أيضا و يشبعني بالنيك و كنا متهورين بعض الشيء و السبب اننا نحب بعضنا البعض فانا احببته رغم انه شاب فقير و لم يكن على درجة كبيرة من الوسامة بنظر الاخريات لكنه وسيم حليق الوجه جميل بنظري بعدما كنت افضل الملتحين والاخوان والسلفيين و انا ايضا املك جسما عاديا و طيزا متوسطة و صدرا كبيرا و رغم ذلك كنا نحب بعض . و اسم عشيقي هو مراد و انا احبه كما قلتو ساحكي لكم عن النيكة الاولى التي جاءت حارة و ساخنة جدا في بيت اهلي بشارع عدلي يكن بالمنيا أيضا في ذلك اليوم و اخذت مراد و ادخلته من الباب الخلفي خلسة و اتجهت معه مباشرة الى القبو الخلفي و طلبت منه ان ينتظرني و لم امكث طويلا حتى لحقته و هو جد ساخن .
و جائني بسرعة و زبه منتصب و يظهر بوضوح تحت بنطلونه انتفاخ كبير و امسكني يقبلني بحرارة و عشيقي يفتحني و ينيكني و انا احسست بالخوف من الحالة الساخنة التي كان فيها و لاول مرة احس انني ساتناك و اعيش لحظات النيك الساخنة . و كان يقبلني بجنون كبير و هو يتحسسني و يلمسني بلا توقف و انا احاول ان اتجاوب معه و اقبله من فمه و الشفتين و لكن كانت قوته اكثر من قوتي و شهوته جد مشتعلة و هو يحك زبه على جسمي كلما قبلني و يشعر بحرارة كبيرة و عشيقي يريد ان يفتحني و يريد ان يدخل زبه في كسي و انا سخنت و اسمع احلى انين اه اح اه اح اح اح اح اح اه اه اهو قبلات ساخنة جميلة جدا
ثم لم اعرف كيف استطاع ان يخرج زبه من دون ان انتبه له حتى رايت بين رجليه شيئا يشبه الافعى كان طويلا و منتصبا و ممددا الى الامام كانه يتقدم جسمه كل هذا كان ينيك بزازي به ليلتها و هكذا انطلق النيك و عشيقي على وشك ان يفتحني و يمارس معي احلى جنس ساخن و انا ذائبة و مستسلمة له تماما . و كانت قبلاته حارة و تزيد في اشعالي و تسخيني بقوة كبيرة و انفاسه قوية جدا و هو يلمسني في كل مناطق جسمي حتى يشعل شهوتي اكثر و زبه لما لمسني اخذتني قشعريرة ساخنة جدا و اول مرة لمسني فيها الزب كانت في فخذي و عشيقي مراد على وشك ان يفتحني و ينيكني ثم امسكه و بدا يحاول تقريبه من كسي لانه كان ساخنا جدا و يريد ادخال زبه بقوة في فرجي .
و انا رغم الخوف الا ان هيبة الزب و منظره الجميل جعلاني افتح رجلي و اذوب ذوبانا تاما و كاملا امام هذا الزب الكبير الجميل و احسست بحرارة حارقة جدا لما وضع راس زبه امام شفرات كسي و كان يحك فيه و يسخنني و يجعلني اغلي من الشهوة . و لم يدخل مراد العلماني التنويري البوليدايستي الربوبي التعددي اللاديني الكمتي الرائيلي الكورانيستي احيانا زبه الا لما بدات انا اوحوح بحرارة اه اح اح اح ادخل زبك اه اه اه ولحظتها مراد دفع زبه بقوة و عشيقي مراد فتحني و مزق غشاء الكس بزبه وفض بكارتي وانزل دم عذريتي

لاول مرة احس بالمتعة و عشيقي مراد يفتحني ويفض بكارتي وينزل دم عذريتي و هو يرج زبه حول شفراتي كسي و يقبلني قبلات ناعمة و تسخنني اكثر و انا كنت احضنه بحرارة كبيرة و التصق معه ثم بدات احس بذلك الراس الساخن جدا يتجه نحو فتحة كسي و يدخل ببطء جميل جدا و انا احاول ارخاء كسي . و ارخيت له كسي الساخن الجميل حتى مر الراس و كان مراد يقبلني بكل حرارة و هو يواصل حشر الزب و دفعه و لكن احسست ان كسي يقاوم و احيانا كنت اصرخ لا اراديا اه اه اي اي لان تلك اللذة كانت مصحوبة في الاول ببعض الالم الى ان احسست بالتمزق في داخلي و الزب كان مثل السكين يشق غشائي بقوة .
و انزلق زبه عميقا و عشيقي العلماني التنويري اللاديني الكمتي الرائيلي الربوبي التعددي الحرياتي السلامي الاشتراكي المحبتي يفتحني بحرارة كبيرة و هو يقبلني كلمجنون و يبوسني بلا توقف و انا كنت هنا اتجاوب معه و سخنت بحرارة كبيرة و رجلاي مفتوحتين للاقصى و كان الزب يدخل وعشيقي مراد يتافف اه اه اه اح اف اف اففففففاففففففف . و انا كانت غنجاتي جميلة و الهث بلا توقف اه اه اح اح اح اح اح اح احب زبك حبيبي اه اح اح اه اه اه احب الجنس مع زبك اللذيذ اه اح اح اح اح ادخل اكثر اه اه اه والزب حين كان يتحرك في كسي كان يملا كل جدرانه و يشعلني بالشهوة والحرارة الجنسية و عشيقي العلماني جدا مراد يفتحني باحلى متعة جنسية و اجمل حرارة و هو ايضا يتمتع و يشعر باللذة الجميلة
و انا احسست بزبه يتحرك في رحمي وكسي و حبيبي ادخله كاملا للخصيتين و عشيقي يفتحني و ينيكني و اللذة اصبحت مضاعفة مرات ومرات حين ادخل الزب داخل كسي و اصبحت قبلاته اكثر حرارة و لذيذة جدا و انفاسه زادت و سخنت بقوة . و كان الزب يخبط في الكس و الشفرتين و العانة على العانة بقوة و انا اصرخ بلا وعي اه اه اح اح اح اح ادخل اح اح اكمل اه اه اه ارجوك لا تتوقف اه اه اح اح اح و هو ينيكني نيك ساخن و جميل جدا و عشيقي يفتحني و ينيكني بزبه الذي كان ساخن و لذيذ و جعلني اخرج اهاتي من دون ان اشعر بها اه اح اح اه اه اه اح اح اح اح اح اح
و ازدادت حرارة الزب التي زادت معها اهاتي و الهبتها اكثر حتى صرت اصرخ اه اه اح اح اح اح بيبي مراد اه اه اه احب زبك اه اه اه لا تتوقف ابقى تنيكني اه اه اح اح اح ومراد كان يواصل ادخال زبه بكل حرارة في الكس . و قد احسست برعشات جنسية متلاحقة من حرارة الزب و نعومة الشهوة التي كانت تتحرك في داخلي و انا اكل زب مراد في كسي و اعيش المتعة الجنسية لاول مرة في حياتي وعشيقي نايك بزازي من قبل ومعشرهم ومخصبهم وملقحهم بلبنه يفتح كسي ويستمتع و يمتعني معه و يعضني من رقبتي عضات خفيفة و هو ينيكني بحرارة

و لم اكن اعلم انه حين عشيقي الرائيلي الصوفي الكورانيستي مراد يفتحني بان الزب سيكون يحمل كل تلك اللذة و قد تحرر زب مراد كلية في داخلي و يتحرك للخصيتين في ومهبلي حتى عنق رحمي و كان الزب ساخن و لكن مع النيك اصبح اسخن و احلى اكثر و انا اصرخ بلا وعي اه اح اح اح اح اه اه اح اح . و حتى خصيتيه كانت تضرب في شفراتي و تسخنني بحرارة كبيرة و مراد ايضا كان سخان جدا و هو يقبلني من الشفتين و يتحسس على نهودي و طيزي و زبه لا يتوقف عن الحركة و انا اذوب معه و كان عرقه يقطر فوق جسمي من حرارة الشهوة التي كان فيها و حتى حركات الزب زاد اكثر بدرجة واضحة جدا و مراد اصبح يغلي كانه مكهرب و ينيك بقوة كبيرة خارقة .
و انا احيانا كان الزب يؤلمني حين يدفع به كاملا في كسي و عشيقي يفتحني و قد مزق غشائي و فتح كسي الجميل الساخن ثم بدا الكس يسخن اكثر و انا اسمع طخ طخ طخ طخطخ طخ طخ طخ و مراد يتحرك فوقي و انا لم اكن اعلم انه سيصل الى لحظة القذف بعد ثواني معدودة فقط . و وصل مراد الى الهيجان الاقصى في لحظات ساخنة و انا اتغنج اه اه اح اح اه اه اح اح اح و لم اعد قادرة على التوقف و الزب في كسي يسخنني و يمنحني احلى لذة جنسية ممكنة و المتعة كانت كبير و مراد عشيقي يفتحني و يذيقني اول زب في حياتي داخل الكس الذي شبع من الزب في ذلك اليوم الساخن الجميل .
و وصلنا الى اسخن لحظة في ذلك النيك بل اسخن لحظة في حياتي حين احسست بحرارة المني تنتشر في كامل كسي وجسمي و عشيقي يفتحني و يمزق كسي و انا اصرخ بلا وعي اه اه اح اح اح اي اي و قد كانت حرارة منيه جميلة و ساخنة جدا و تشعلني اكثر . و كانت انفاسه قوية جدا حين كان يقذف اه اح اح اح و يقبلني في الفم و الشفتين قبلات كانه سيمزق فمي و يتحسس على طيزي و كل جسمي و رعشته كانت لذيذة و هو في اوج تلذذ جنسي مثلما انا كنت كذلك والزب بدا يرتخي حين اكمل اخراج شهوته و عشيقي يفتحني و يشعني بالنيك الساخن و انا اشعر بالزهو و المتعة الجنسية الكاملة
و حين اخرج زبه شعرت بفراااغ كبير جدا داخل كسي الذي كان زب مراد يملاه اثناء النيك و لحظتها فقط ادركت ان كسي صار مفتوح و بانني ارتكبت خطا و لكن اللذة التي ذقتها جعلتني لا اندم ولو يتكرر الامر مع مراد الف مرة لاعدته . و كنت انظر الى مراد بكل محنة و اريد ان ينيكني مرة اخرى لانني كنت اريد ان اكمل المتعة الجنسية معه التي صرنا نعيشها كلما نلتقي و لكن النيكة الاولى حين كان مراد عشيقي يفتحني و ينيكني و يدخل زبه في كسي كانت الاحلى و الالذ
==
حبيبتي الاسبانية ومغامرتنا بفندقي هافانا بشارع سوريا بالمهندسين ثم بمنزلي القريب بنفس الحي

في هذه القصة كنت انيك اسبانية بزازها نار و كانت في رحلة سياحية الى مدينة القاهرة المصرية الجميلة و لاول مرة في حياتي انيك في فندقي الذي املكه بمجرد وصولي لانني من قبل كنت التقي عاهرات و حتى اجنبيات و لكن بعد مرور يوم او اكثر او على الاقل في الليل او في المساء . و في هذه المغامرة بمجرد ان وصلت هي الى مكتب الاستقبال و عطيته الباسبور و دفعت له ثمن خمسة ايام و اعطاها البطاقة المغناطيسة التي تفتح الباب حتى توجهت الى المصعد وصعدت الى طابقها وغرفتها علما ان الفندق كان عادي و متوسط و توجهت انا الى المصعد لتفقد بعض الامور ولما انفتح امامي المصعد وجدته فارغا و ضغطت على زر الطابق الرابع و ما هي الا ثواني حتى انفتح مرة اخرى و انا في الطابق الرابع لاجد امامي نفس المراة الاسبانية انها حقا امراة جميلة جدا و بزازها كبيرة و شق البزاز كان مثيرا جدا جعلني انظر اليه
و لاحظت تلك السيدة اني ذبت في صدرها وانا انظر الى بزازها و كانت في الاول تهم بالنزول لكنها سالتني بالاسبانية و انا لم افهم شيئا ثم سالتها هل تتكلمي انجليزي ؟ فقالت لا ثم قلت و الفرنسية ؟ فضحكت و قالت نعم نعم اتكلم ثم سالتني انا من اين ؟ فمثلت اني زبون مثلها بالفندق واخبرتها كاذبا اني من الجزائر و قالت واو عربي رائع مرحبا بك . و لم افوت الفرصة و قلت لها بالفرنسية انتي تملكين صدرا رهيبا و جميلا و يا حظ من راى حلماته و مص منهما فانفجرت بالضحك و قالت ما هو رقم غرفتك و اريت لها البطاقة لغرفة فارغة كنت اتفقدها مدعيا لها انها غرفتي و قالت حسنا ادخل واترك الباب مفتوحا و سالحقك و كانت حبيبتي سيدة اسبانية بزازها نار و جميلة الى درجة لا تصدق و تفوق كل الاوصاف و دخلت انا كما طلبت مني و قلبي ينبض بالشهوة و الرغبة في النيك معها علما انها في العشرين من عمرها او اكثر و لكنها تبدو اكبر وكنت انا اعزب وبتول وبالثانية والاربعين من عمري
و فعلا جاءتني كما وعدتني و لم تطلب مني لا مالا و لا اي شيء وانا اصلا ضد فكرة الجنس والحب والمشاعر مقابل المال و لما دخلت راحت ترفع السترة العلوية و قلبي يدق على احلى حبيبة اسبانية بزازها نار و كبيرة و تدفقت بزازها بعد ذلك و هي بالستيان فقط حيث كانت كبيرة و جميلة و لونها يميل الى الوردي من شدة البياض . و رحت انا ادفعها نحو السرير و وضعت فمي على حلمتها و بدات امص و كانت حلمتها فاتحة اللون وردية جميلة و هالتها كبيرة بحجم علبة الجبن و تغطي على مقدمة بزازها و بقيت انا ارضع و امص و سخنت و هي سخنت و انا من شدة اعجابي بالصدر لم افكر في اخراج زبي لان مص تلك الحلمتين يفوق اي لذة اخرى و انا مع حبيبتي الاسبانية التي بزازها نار و ناضجة و جميلة و خبيرة اضافة الى رائحتها الجميلة و لذتها
و لوحدها سخنت و رمت يدها في اتجاه زبي تبحث عنه و هي تقول انا ساخنة اريد زبك اه اه اه و بكلمات لم اكن افهم منها سوى القليل و تركتها تخرج زبي لكن لما مسته سخنتني و حرارة يده كانت جميلة و دافئة و انا بقيت ارضع و امص بشبق جنسي قوي جدا . ثم وجدت نفسي ادفع زبي بين ذلك الكس الابيض المشع الناعم الشعر جدا لينزلق في لزوجة جميلة و انا اواصل المص و الرضع في الحلمات و العق بزاز حبيبتي السيدة الاسبانية التي بزازها كبار و بيضاء جعلتني اذوب فيهما و انا اكاد اقذف حتى قبل ان يلمس زبي كسها و هي ذابت و سلمتني نفسها و فتحت رجليها حتى ادخل لها زبي في كسها لينطلق النيك الساخن الجميل باحلى متعة جنسية

كانت متعة جميلة و انا ارضع صدر حبيبتي المراة الاسبانية التي بزازها نار بيضاء خاصة و انها كانت وصلت مباشرة للفندق فندق هافانا بشارع سوريا بالمهندسين بالقاهرة فندقي من المطار و حتى الراحة لم تكن قد اخذت منها حتى قسطا صغير و لكن النيك و رضع البزاز اعاد لها الطاقة و القوة و انا احرك البزاز في كل الاتجاهات و حجم ثديها الواحد كان اكبر من راسي و ناعم و طري . و حين كنت اعجن لها في البزاز و ادعك كانت هي تسخن و الامر يعجبها الى درجة انها كانت توحوح من شدة شهوتها و هي تفرك لي على شعر راسي و تلعب به و انا امص البزاز و هي كانت تريد ان انيكها من الكس حيث لوحدها بدات تفتح لي سحاب البنطلون و هي تريد اخراج زبي حتى تذوقه وحين اخرجت زبي و امسكته ازدادت حرارتها اكثر لانها لم تكن تتخيل ان زبي كبير الى تلك الدرجة
و لما امسكت زبي صرخت واو و حاولت ان تدفعني حتى اقوم من فوق بزازها و قمت انا وكان اعرف انها تريد ان ترضع و ادخلت زبي بين شفتيها و كانت تمص بمحنة كبيرة و شبق جنسي عالي جدا و انا جالس في طرف السرير و رجلاي مفتوحتين امامها . ثم وضعت زبي بين احلى نهود و انا مع اسبانية بزازها نار و كان زبي يختفي حتى لا يظهر منه سوى الراس و هي تمسك امامي تلك النهود الكبيرة و سخنت الى درجة لم يعد يبقى على القذف سوى القليل و لذلك كان لزاما علي ان انيك كسها لانها بمجرد ان اقذف ستذهب و ليست صديقتي و طرحتها انا و رميت زبي نحو كسها بقوة لاجد الكس غارق في اللزوجة من شدة الشهوة و اما حرارته فكانت مدهشة و عجيبة جدا
و لما ادخلت لها زبي بدات تصرخ اه اه اح اه اه اه بالاسبانية او ماميا او ماميا جرايسياس سينيور الخريانو و تعني شكرا ايها السيد الجزائري و انا ادخل زبي و فرجها كان منفوخا قليلا و كبيرا مقارنة بالكس الضيق ولكن ساخن و مع تلك الشهوة و لذة مص احلى سيدة اسبانية بزازها نار و ساخنة جدا و نياكة . و انا بمجرد ان تحرك زبي وسط شفتريك سها حتى سخنت اكثر و ازداد هيجاني و انا ادفع زبي بعمق نحو كسها حتى خبطت عانتي على عانتها و قبلتها من فمها بحرارة كبيرة جدا ثم قربت رجليها اكثر و رفعتهما و انا اضم سيقانها حتى ادخل زبي اكثر و كانت لذيذة و ساخنة جدا و كسها تصدر منه حرارة غريبة جدا كانها ستحرق زبي الذي كان ينزلق بين الشفرتين الى الداخل
و بدات ادخل اكثر و انيك و انا اقبلها من الشفتين و العب لها بالصدر الكبير الذي كنت امصه وارضعه من شدة الشهوة و الرغبة الجنسية الكبيرة التي كنت عليها و انا راكب فوقها انيك حبيبتي الاسبانية التي بزازها كبار و جميلة و حلماتها حين كنت امصهما كانت تكبر في فمي . و سخنت انا بقوة عليها الى درجة اني كدت اخنقها و انا فوقها امص و ارضع و لكن زبي وصل الى اللحظة التي يتحول فيها الى مسدس يطلق لهيبه و حممه الساخنة و رحت اسحب زبي لاضعه مباشرة فوق بطنها و انا اقذف و امص البزاز و العق احلى حلمات و الشهوة تخرج مني و هي تقول اح اه اه واو اه اه اح اح جميل اه اه اه كسي اه اه و انا فوق حبيبتي الاسبانية التي بزازها كبار الحس لها و امص بشبق جنسي رهيب جدا.. نمت في حضنها نتبادل القبلات والهمسات واللمسات والنظرات والضمات وهمست لها باني صاحب هذا الفندق فتعجبت ولم تصدقني واخبرتها ان صناعتنا الحب الحلو باليوم التالي ستكون في بيتي القريب كثيرا من فندقي هذا فندق هافانا بشارع سوريا بالمهندسين بالقاهرة وسانزهها في ميدان لبنان وميدان سفنكس وكافة شوارع ومعالم حي المهندسين وكورنيش النيل واحياء القاهرة والجيزة الراقية شمالا وجنوبا وشرق وغرب النيل وجزرها الزمالك – الجزيرة والوراق والمنيل او الروضة وسانزهها نزهات بالمعادي وحلوان ومصر الجديدة والقديمة والقاهرة الفاطمية ومدينة نصر والدقي والتحرير ووسط البلد وعابدين والسيدة زينب والحسين والحلمية الجديدة والقاهرة الجديدة والمقطم

==
حبيبتي وجيرلفريندي بريهان ذات الشعر الازرق
حبيبتي وجيرلفريندي بريهان ذات الشعر الازرق تارة والاخضر تارة والبنفسجي تارة وبزازها الساخنة في الاوتوبيس

أهلاً بالجميع أنا إبراهيم وأنا أعمل مهندس برمجيات منذ عام. وهذه القصة وقعت عندما كنت في العام الثالث في الكلية. ودعوني أقدم لكم أصدقائي أولاً. كنا مجموعة من 7 شباب و4 فتيات. وكنا دائماً نستمتع سوياً بحفلات أعياد الميلاد والذهاب إلى السينما. وكان هذا عامنا الثالث عندما كان علينا أن نتطلع إلى مشاريعنا. وقد خططنا للذهاب إلى شرم الشيخ ودهب والقيام بمشاريعنا هناك. لذلك بدأنا هناك وكان هناك 2 كابلز في مجموعتنا وكانوا غارقين في الحب منذ 8 شهور. وإحدى الفتيات رفضت الذهاب معنا لانها كان لديها مشكلة مع الرحلة ووالديها لم يكونا ليسمحا لها بذلك السفر. أصبحنا 10 عند البداية وهنا يأتي دور الفتيات. كانت بريهان في العشرين من العمر بشرتها بيضاء بقوام مثالي ومؤخرة مستديرة وأي شخص قد يموت ليضاجعها. انها حبيبتي وجيرلفريندي بريهان ذات الشعر الازرق تارة والاخضر تارة والبنفسجي تارة وكان شعرها هذه المرة ازرق الصبغة مثل لون شعر نجمة البورن جويلز بلو Jewelz blu. صعدنا إلى الأتوبيس وبدأت رحلتنا بالدردشة. وكنا نحن الشباب نجلس في المقاعد الخلفية والفتاتان أمامنا وفتاة جالسة في مقعد آخر. وبمجرد أن عبر الأتوبيس المدينة خارجا منها حتى أنطفأت الأنوار وتوقفت الدردشة تقريباً. والبعض منهم وضع السماعات والبعض شعر بالنوم. وأنا أخرجت موبايلي وأدخلت السماعة وبدأت أستمع إلى الموسيقى حين لاحظت بعض الحركة. وكان هذا صديقي رجب وهو يدخل يده من الفراغ بين الكراسي وكان يضغط على بزاز بريهان. وهي أيضاً كانت تجذب الملاءة إلى رقبتها ومستمتعة. وأنا تسمرت في مكاني وقضيبي أنتصب على الأخر. كنت مستمتع بالمشهد بما إن كرسي بريهان كان راجع للخلف وكرسي رجب مستقيم. ويمكنني أن أرى تعبيرات وجه بريهان في هذا الضوء الخافت أيضاً. وكانت الساعة الثانية صباحاُ تقريباً ومحيي كان في سابع نومة. وأفكاري تبدلت وبدأت أبحث عن فرصة. وبرفق هزيت كتف محيي. وبما إنه كان قد شرب قليلاً بينما نستقل الأتوبيس لم يكن يستطيع الاستيقاظ. وضعت يدي على كتف بريهان الأيسر ولم تكن هناك حركة منها وتحركت بيدي تحت الملاءة وبحذر حتى لا تسقط الملاءة ودفعت كرسيي للأمام ووضعت يدي في الكرسي الأمامي وتظاهرت بالنوم. وخفضت يدي نحو أردافها. وكانت ساخنة وناعمة هناك وظللت هناك لبعض الوقت وصعدت نحو جانب بزازها الساخنة.
كانت ناعمة للغاية. كانت هذه أول لمسة لي على بزاز فتاة. ظللت أضع راحة يدي لتغطي بزازها الصغيرة وبعد ذلك أعتصرتها برفق. وهي أنصدمت قليلاً وغطت بزازها الساخنة بالملاءة. وشعرها الازرق يثيرني كثيرا كل الوان وصبغات شعرها الايمو جيرل تثيرني من الازرق الى الاخضر الى البنفسجي وأنا تشجعت وضغطت عليها أكثر. وهي تأوهت ولقد أحببت ذلك وأعتصرتها بكل قوتي. وهي كانت مستمتعة بذلك. وأخذت يدي تحت قميصها وكانت أزراره مفتوحة. أمكنني أن أتلاعب ببزازها من خلال حمالة صدرها ومن ثم وجدت من الصعب أن أشعر ببزازها العارية وهي ترتدي حمالة الصدر. أخرجت بزها الأيسر وبدأت ألعب فيه. وقرصت حلمتها. وهي تأوهت ورجعت إلى الخلف وشعرها الازرق يثيرني ونظرت لي وأنا ألعب فيها. وضربتني على يدي وعدلت من وضعها.خفت ولم أدري كيف واجهها لكنني ما زلت لدي الشجاعة وظللت واضعاً يدي على كتفها وهي قالت لي أنها ستقتلني لو رفعت يدي. لم أعد أستطيع التحمل ودخلت بين الكراسي وقبلت شفتيها. وشعرها الازرق يثيرني وهي دفعتني وأنا خشيت أن يستيقظ محيي لكن مقاومتها قلت ويمكنني أن أشعر بدفء جسمها الآن. ومن ثم أدخلت يدي مرة أخرى وهذه المرة لم تفعل شيئا لكنها صرخت. طلبت منها أن تهدأ وتستمتع. وواصلت ذلك والآن توقف الأتوبيس للراحة وذهب الجميع إلى التواليت وشرب السجائر. أيقظت صديقي محيي وطلبت منه أن يأخذ الكرسي الأخر الذي كان فارغاً تماماً بحيث يمكنه النوم جيداً. وهو تحرك نصف نائماً. طلبت من بريهان ذات الشعر الازرق الايمو جيرل أن تنتقل إلى كرسيي. وأنا كنت أشعر أنني في الجنة. قبلتها وهي تجاوبت معي. وكانت تحت سيطرتي. أعتصرت جسمها كله ومن ثم أدخلت يدي في داخل قميصها لاستحوذ على بزازها الساخنة ولم أجد حمالة صدرها.
حضرت نفسها في البريك وأنا بدأت أمص بزازها الساخنة وألعب فيها حتى أحمرت وتورمت. وهي لم تكن تصرخ أو تتأوه. وأنا نزلت بنطالها وأدخلت يدي فيها حتى أشعر بكسها الذي كان ساخنا وناعما ومبللا. وهي أمسكت بقضيبي والذي كان مستعداً. وهي على الفور بدأت تلعب في قضيبي بيدها. وكانت تمصه بنعومة. وشعرها الازرق مع وجهها الابيض يثيراني كما أنني حاولت أن الحس كسها ومن ثم نكتها بأًصبعي حتى جاءت رعشتها. وأنا أيضاً أفرغت منيي غزيرا وفيرا في فمها وابتلعته هي بتلذذ ومن ثم نظفنا ملابسنا وظللنا نلعب في جسم بعض حتى الساعة الرابعة. وفي الصباح كان يمكنني أن ألاحظ إحمرار خدودها. طلبت مني أن نبقي هذا الأمر سراً وفي دهب أتفقنا على أن نعمل في ورديات وحصلنا على الوردية الصباحية. والجميع ركز على المشروع ونحن أيضاً ركزنا على مشروعنا. اصطحبت بريهان شبيهة جويلز بلو نجمة البورن بنفس شعرها الازرق ووجهها الابيض، الى غرفة نومي وهناك تجردنا من كل ملابسنا وبعدما دعكت ومصت قضيبي بيدها وفمها ولحست لها كسها المشعر الجميل المتهدل المورق الشفاه العريضها الغليظها كانها بتلات الوردة او اجنحة الفراشة اعتليتها ورفعت ساقيها ودفعت قضيبي في اعماق كسها ومهبلها البكر وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها ونكتها بحب وببطء ومزاج رغم انها اول مرة لي ولها لكنني اطلت في نيكها وجربنا كل الأوضاع الجنسية. وكنا نقضي الوقت معاً حافيين عاريين وشعرها الازرق يثيرني وانا املا مهبلها ووجهها وبزازها وطيزها ويدها وقدميها بمنيي وقبلاتى ولمساتي وعضاتي واشتمها هي وامها واعاملها بعنف خفيف يثيرني ويثيرها ولم اكن ادري ولا هي انني رغم خجلي وادبي يمكن ان اكون شتاما وعنيفا نوعا هكذا لكنها اعربت لي عن اعجابها بهذا الجانب الجديد الذي اكتشفته في شخصيتي حين احبها واشتهيها اشتمها واتعانف معها قليلا ليس بالضرب الشديد لكن بالعض والصفعات على وجهها او بشتمها وامها شتائم جنسية. والآن أنتهت أيام الكلية بعد علاقة جيرلفريندية بويفريندية متينة بيني وبينها وابتعدت قليلا بمشاغل لها وعادت صديقتي جيرلفريندي حبيبتي بريهان ذات الشعر الازرق تارة والاخضر تارة والبنفسجي تارة أتصلت بي اليوم وقالت لي أنها حصلت على عمل في نفس المدينة وطلبت مني أن أجد لها مكانا لتقيم فيه فقلت لها أن سريري سيسعنا معاً، كما أن قضيبي يريد أن يستعيد أيام الكلية والمشروعات وهذه المرة سنبقى معا للابد يا بنت الشرموطة المتناكة المومس انتي شغلتك بس تتناكي مني على طول وتمصي انتي وامك ازبار الرجالة ببوقكم وتدعكوهم بايدكم ويملوا طيازكم واكساسكم بازبارهم وينيكوكم انتي وامك المعرصة اللبوة الوسخة 24/7 .. ضحكت وقالت اشتقت لشتائمك لامي ولي .

==
بورك الانسان الذى اخترع كل هذه الاختراعات واكتشف قوانين الكون بانواعها دون مساعدة من اله او آلهة مما جعله ييسر على نفسه الحياة ويخلق لنفسه ولجنسه سبل الراحة بالحياة صحيا وعلميا واجتماعيا الخ بعدما خلقته الآلهة وتركته ولم يولد وبيده الموبايل الذكى ولا بيده وسائل ولقاحات ضد الاوبئة التى حصدت من جنسه ملاييين ومليارات عبر الزمن والتاريخ فبورك لانه وحده ولا فضل لآلهة عليه وحده اوصل نفسه وجنسه لحالة صحية افضل ومساكن افضل مقارنة باجداده فى الكهوف وفى العصر الحجرى واجداده الاوائل من الهومو سابيانز والنياندرتال وغيرهم من الاجناس البشرية
فلا فضل يزعمه الابراهيميون مسلمين وغيرهم لأى إله او آلهة على الانسان فهو من اوصل نفسه وجنسه الى كل هذه الراحة وهو من اخترع وكتب الدستور الامريكى وحقوق الانسان والراة والطفل وهو من اخترع وكتب الحريات الجنسية والدينية والفكرية والابداعية وهو من اخترع العلمانية والاشتراكية ويسار الوسط والليبرالية الاشتراكية او الاجتماعية والاقتصاد المختلط بين الراسمالى والاشتراكى واخترع السلام .. وهو من اخترع التنوير والتسامح الشامل والمحبة الكاملة وهو من اخترع حقوق المثليين واحترام الجميع
وهو من رفض ما فعله جنسه من حرو ودمار وخراب ومن تعصب اسلامى ودينى ومن اضطهاد للاقليات جنسية ودينية وهو من رفض سياسة الحجب وقمع الحريات والسنسورشيب وحقوق الطبع المزعومة والملكية الفكرية الراسمالية لمنع الثقافة والسينما ولتشفير القنوات الهادفة وتسليع الثقافة بانواعها.. وهو من رفض قطع الاطراف والرقاب والجلد والصلب والتكفير والتحريم وهو من دعم حرية بنت البنوت فى افتضاض بكارتها مع من تشاء وتحب دون زواج بمساكنة او علاقة بويفريندية جيرلفريندية مع كل الاحترام لها ولسلطتها الكاملة على جسدها وان تتزوج من تشاء والا يرفض اى احد الزواج بها ما دام يحبها وتحبه بدعوى انها ليست بكرا او انها مارست الجنس قبل الزواج مع احد غيره او احد قبله ..
فبورك الانسان لانه يتطور ويتحسن ويحسن من نفسه وجنسه دون مساعدة مزعومة من إله ابراهيمى .. والذى حتى إن وجد او عدة آلهة وخلقوه بالفعل هو والحيوانات والجمادات والنباتات والكون فقد تركوهم للافتراس والاكل واللدغ من التماسيح والاسود والذئاب والعقارب والثعابين السامة ومواجهة ظروف الطبيعة القاسية والاوبئة والامراض بكل انواعها والتخلف والتعصب والطائفية والحروب الخ .. دون اى تدخل حقيقى فهى إما آلهة طفولية خلقت لنفسها تجربة او لعب تتسلى بها وإمعانا فى التسلية طردتهم من الجنة ومن الخلود ومن عدم الاحتياج للتبرز والتبول ونفت عنهم الخلود والكمال الذى تتمتع به الآلهة وحدها والملائكة ايضا وحتى الشيطان خالدون .. وعشان يكون فى القصة اكشن يتسلى به الإله او الآلهة يكون فيه اوبئة وحروب وتعدد اديان وتعصب لكل دين ووفيات لاحباب الانسان الخ ..
فلا حاجة لشتم محمد نبى الاسلام ولا شخصيته وافعاله يكفى فقط تفنيد قصة الله والملائكة والشيطان والجنة وادم وحواء والحية او على الاقل اثبات أنها إن صحت فهى تدل على سادية الإله المزعوم ، يكفى تفنيدها او اثبات سادية الإله فيها واجرامه بحق الانسانية جمعاء باول جريمة ضد الانسانية بالتاريخ ويكفى عرض ما نحن فيه كبشر من اوبئة ودمار وموت وامراض وكوارث وضعف وافتقارنا عبر التاريخ لوسائل راحة متقدمة ولقاحات صنعناها لانفسنا بانفسنا دون اية مساعدة من إله او ىلهة تقف متفرجة ومتسلية بشقائنا يكفى ذلك لكى يسقط الاسلام والاديان الابراهيمية الثلاثة او الاربعة ككل دون حاجة للكلام عن محمد او يسوع عيسى او موسى .. ان سقطت قصة الخلق او سقطت طيبة الإله المزعومة سقطت تلك الاديان فورا وثبت انه ان وجدت الآلهة فهى ليست طيبة ولا كاملة ولا خالدة وان كانت خالدة وكاملة فلماذا صنعت مخلوقاتها ومصنوعاتها ناقصة وفانية فهى انانية او عاجزة او تتسلى باشقاء مخلوقاتها واتعاسهم .. وبالتالى فالانسان حين يفعل افعال طيبة ومحبة وتسامح واشتراكية وحريات وسلام واختراعات وحقوق انسان وحقوق مدنية مع البشرية فهو اله نفسه وجنسه وملاك نفسه وجنسه .. وحين يقوم بالتعصب الاسلامى والدينى والحروب والقتل والاغتصاب وقمع الحريات وبالراسمالية المتوحشة وايذاء البشر بالقول والفعل فهو شيطان نفسه وشيطان جنسه.. فلا اله متدخل ولا ملاك متدخل فى حياة الانسان بالخير سوى الانسان ولا شيطان متدخل فى حياة الانسان والانسانية بالشر الا الانسان ايضا

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 18 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ورق دشت - السلسلة الثالثةWhere stories live. Discover now