الجزء الأول
انا اسمي مازن محمود بشتغل في شركة محترمة وكان ليا زميلة ارملة جوزها مات بعد شهرين بس من جوازهم اسمها مريم ميخائيل وكانت تابعة للطائفة الرومانية الغربية قاعدة في المكتب جنبي انما ايه وتكة...جسمها قصير ومدكوك وصدرها كبير اوي وشعرها اسود وطويل...كنا بنتكلم كتير ف كل حاجة وعرفنا عن بعض حاجات كتير وبقينا اخوات واصدقاء وبينا تواصل انسانى وروحى وعقلى وثقافى كبير .. وحبيتها بس هى صدتنى لاختلافنا .. كانت دايما تلبس بلوزات فتحة صدرها واسعة وبزازها تظهر غصب عنها وهي قاعدة او بتوطي وانا اسخن عليها وابقي عايز اقوم انيكها في المكتب.. وعايز اخليها قصاد الامر الواقع وتكون بتاعتى للابد وجيرلفريندى للابد
كان نفسي انيكها برضاها وبحب منها ليا باي طريقة لحد مافي يوم كان في عندنا شغل كتير وقررنا نسهر نخلصه....ساعتها حسيت ان دي فرصتي عشان افشخها نيك. استاذنت اجيب دوا من الصيدلية عشان الصداع وروحت جيبت منشط جنسي للسيدات...وجبت ليا دوا الصداع وطلعت..
- سالتها..مريم تحبي اعملي شاي معايا؟
=اه والنبي يامازن لحسن شكلي داخلة علي صداع انا كمان
-اوك هعملك احلي كوباية
دخلت المطبخ عملت الشاي وانا هايج اوي عليها... حطيت لها 8 حبات منشط عشان يبقي المفعول قوي ويخليها هايجة ادي.
- اتفضلي يا ستي احلي كوباية
= ميرسي اوي ياميزو علي زوقك
وانا بناولها كوباية الشاي كان التوب اللي لبساه تحت البلوزة منزحلق وباين حتة كبيرة من بزازها خلتني اهيج اكتر
فكرت في سري اه يا متناكة انتي دة انتي حتة قشطة...كلها نصاية وافشخ امك
عدت نصف ساعة كانها سنة وكل شوية ابص عليها لحد ما لقيت نظرة عينيها بقت سهتانة ومش قاعدة علي بعضها...قولت في نفسي بس هي كدة استوت...قومت وقفت جنبها اكي بسالها علي حاجة وكان ذبي باين عليه انه واقف جدا...كانت هي كل شوية تبص عليه وتسخني اكتر....
= انتي وشك شكله تعبان اوي من الشغل...ايه رايك نروح ونكمل بكرة؟
- ها ايوة انا تعبانة اوي مش عارفة اي اللي حصل لي
=طب قومي قومي انا هسندك
عملت نفسي بسندها وهوب لما قامت لقت نفسها في حضني...لقيتها مستسلمة لي خالص...قولت بس..فضلت حاضنها وايدي سرحانة علي ضهرها وبدات ابوسها من خدودها الملبن لحد ما وصلت لشفايفها...دوبنا سوا في حتة بوسة قطعنا فيها شفايف بعض...كانت ايدي سعتها واحدة بتقفش في طيزها والتانية في بزازها...كانت طرية جدا...لقيت نفسي بقولها احا يا مريم انتي مش فيكي اي عظم...
هجت اوي عليها مسكتها قلعتها البلوزة والتوب بعنف شوية لدرجة انهم كانوا هيتقطعوا في ايدي... الهيجان كان مخليني اتعامل معاها بعنف..مسكت بزازها الزبدة وفضلت اكل فيهم وارضع وهي تتاوه وسايحة خالص...مسكتها قلعتها البنطلون الليجن اللي كانت لبساه وكانت لابسه تحته كلوت مبيننصف طيزها قلعتهلها ونزلت اكل في طيازها لحد وهي بدات تصرخ انا عايزة اتناك... مش عارفة مالي اول موة ابقي كدة...
حطيت ايدي علي كسها لقيته زي البحر من الشهوة بناعتها فضلت الحس فيه لحد ما شبعت من عسل كسها....طلعت زبي من البنطلون ودفسته في كسها راحت شاهقة من المفاجئة وفضلت انيك فيها جامد واقولها دلوقتي بقيتي منيوكتي وبتاعتي انا لوحدي وللابد يا شرموطة...دة انا هنيكك كل يوم... احا
هي كانت عمالة تتاوه وتقولي انا منيوكتك نيكنييييي اهاااااا
فضلت انيك فيها لحد ما جبتهم جواها تلات مرات من الشهوة
طلعت زبي من كسها اخيرا واترمينا جنب بعض علي الارض....ارتاحنا شوية وبعدين ركبتها تاني قيل ما نلبس هدومنا واوصلها لحد البيت
طلعت السلم مكانتش قادرة تمشي... بصيت عليها وانا بفكر ازاي اتمتع بالجسم دة اكتر في اللقاء الجاي...
الجزء التاني
روحت نمت علي طول من التعب وصحيت تاني يوم بالعافية عشان اروح الشغل بالعافية...مكنتش عايز اروح لولا اني ورايا شغل كتير من امبارح...قمت استحميت ولبست وروحت الشغل وعبال ما عملت كوباية النسكافية لقيت مريم جت....كانت لابسة نفس الطقم بتاع امبارح...صراحة اول ما شوفتها افتكرت اللي حصل امبارح و زبي وقف تاني لولا زمايلنا في المكتب كنت هجمت عليها اكلتها....روحت قعدت مكاني وكلمتها بصوت واطي
= صباحية مباركة يا عروسة
وشها احمر وبصت في الارض ومرديتش
سالتها = مالك يا مريم في ايه؟
- مازن انا مكنتش طبيعية امبارح.... انت شربتني ايه خلتني اعمل كدة؟
= طيب خلينا نخلص شغل بعدين نتكلم في مكان تاني
قعدنا كملنا شغل وانا الصراحة كنت هايح اوي... استنيت لحد ماخلصت اللي ورايا بالعافية وقولتلها
= مريم انا نازل هستناكي في العربية علي اول الشارع عشان نتكلم مش تتاخري
نزلت استنتها تحت لحد ما جت ركبت معايا ... سوقت العربية من غير ما اتكلم..سالتتي
- رايحين فين
=عندي في البيت
- ايه.. انت فاكرني ايه؟ انت عملت فيا حاجة امبارح خلتني مقدرش اتحكم في نفسي...استحالة اروح معاك شقتك
= اهدي يا مريم انا عايز بس مكلن هادي عشان نعرف نتكلم في اللي حصل...هعمل فيكي ايه تاني يعني اكتر من اللي عملته امبارح
عينيها اتكسرت ومتكلمتش تاني لحد ما وصلنا.... دخلنا الشقة وقعدنا
= بصي يا مريم اللي احنا عملناه امبارح دة عملناه احنا الاتنين واحنا في كامل وعينا مش ينفع تحمليني انا مسئوليته
- انت حطيت لي حاجة في الشاي انا متاكدة
= حتي لو حصل انتي عملتي كدة وانتي في كامل وعيك... مريم انا معجب بيكي من زمان وعايزك
- مازن انا مـسيحية وانت مـسلم...اهلي مش هيوافقوا عالجواز
= معنديش مانع اتحول عشان نكون مع بعض ولحد ما تتم الاجراءات دي يبقي نتمتع ببعض زي امبارح من غير ما حد يعرف..ولما تتم الاجراءات واتحول هتقدم لاهلك ونتجوز رسمي
نزلت عينيها في الارض رفعت راسها بشويش وبوستها في شفايفها دوبنا مع بعض في البوسة لحد.ما مريم ساحت خالص بقت زي الزبدة السايحة....قلعتها البلوزة والتوب ونزلت مص في صدرها وهي غمضت عينيها وكل اللي كان طالع منها اه ااااااه
لقيت ايديها رايحة عالبنطلون بتاعي عايزة تقلعني....قلعت البنطلون كان زبي واقف خدته بين شفايفها ونزلت فيه مص ولحس بفن...
= كدة انتي بقيتي بتاعتي...تعالي بقي دة انتي هيجتيني النهاردة اوي
- امممم نيكني زي امبارح
مسكتها قلعتها البنطلون ونزلت لحس في كسها....خدنا وضع 69 وهي نزل مص في زبري وانا الحس وادوق عسل كسها لحد ما جسمها اتشنج وجابتهم في بقي...بس انا كنت لسة مش جبتهم
قامت وخلتني نايم عل ظهري وركبت علي زبي بحيث كان ظهرها ليا...شوفت طيزها الكبيرة وهي طالعة ونازلة علي زبي....امممم كانت حاجة تهبل دخلت صباعي جواة راحت شهقت
- ااااه بتعمل ايه
= طيزك تهبل
- ههههههه عايز تفتحها هي كمان..سيها في حالها
= وحياتك ما تمشي من هنا غير لما ادوقها
- بعينك
لفت جسمها وبقي وشها ليا جبتها من راسها وبوستها وروحت جاي قالبها بقت هي اللي تحت وانا فوق
= سبتك تلعبي شوية اهو....دوري انا بقي
- ااااه براحة يا مازن
نزلت نيك فيها كانت هايج اوي...
= حلو النيك يا منيوكتي؟
- اااااه حلو اوي اااااه نكني كمان انا شرموطتك
نزلت بوس فيها وتقفيش في بزازها القشطة لحد ما جبتهم جواها واترمينا جنب بعض عالسرير ننهج من التعب
= جعانة؟
- اوي
- خلاص انا هطلب اكل نتغدي سوا قبل ما تمشي