..عذراً هذه الرواية أحداثها من وحي الخيال وأيضا ابطال هذه الرواية اي طباع حدث في الروايه لا ينطبق عليهم في الحقيقه...وشكرا .
دخلت عليهم وانا أرتدي فستانا ارجواني اللون وانا امسك القهوة كانوا يتحدثون حول الخطوبة وأحوال جونغكوك رغم أنهم لم يأخذوا رأيي في هذا الموضوع
أعطيتهم القهوة وانا ذاهبه قال العم دونغو:ابنتي تعالي الي هنا ما رأيك في خطوبتك انتِ وجونغكوك؟ كدت انطق واقول لا لأنني لا اريده حقا لكن امي سبقتني
تقول:ما هذا كيف سترفض شخص مثل جونغكوك هي بالتأكيد موافقه انها محظوظه لخطبتها من جونغكوك. قولت اهز رأسي :بالطبع هكذا . ثم استدرت لكي اذهب جونغكوك قال:انتظريني لانا أريد الدخول الي المرحاض.قام وذهب ورائي وتوقفنا عند باب المرحاض
قائله:تفضل الدخول. قال يقترب مني الي ان دفعني للحائط:هل صدقتي أنني أستطيع اخذك من بين أيدي الجميع الي يدي انا طالما انا اريدك. قولت له:يكفيني فقط انني لا اريدك وانت شخص عديم الكرامة لأنك تقبل على نفسك امرأة لا تريدك. ثم دفعته من كتفيه وقولت: المرحاض أمامك سيد جيون. ثم ذهبت من
أمامه. بعد ذلك اتفقو على خطوبتنا و تمت الخطوبه...استيقظت من نومي على صوت رنة هاتفي امسكته وكانت كادنيس المتصله قمت بالرد عليها قائلة: ها ماذا يوجد لماذا تجعليني استيقظ هكذا؟.
ردت قائلة: عزيزتي قولي صباح الخير اولا لكن ليس بالمهم انتِ لانا لست شخص غريب. قولت: حسنا حسنا ماذا يوجد؟. قالت: لا فقط نحن اتفقنا على الخروج هل نسيتي بهذة السرعة؟. قولت لها وانا افرك عيني:
اها صحيح تذكرت هذا سأتجهز في الحال حسنا. قالت: حسنا سنأتي اليك لأخذك. قولت: حسنا الي القاء. ثم قفلت الخط في وجهها احب فعل هذة الحركة دائما مع
كادنيس. استقمت من على الفراش.لأذهب الي المرحاض خرجت من غرفتي لا يوجد احد في البيت هذا مريح حقا. ذهبت للأستحمام وعندما انتهيت وقمت بلف المنشفه حول جسدي وذهبت لأجفف شعري
وقمت بتشغيل الموسيقى بجانبي عندما انتهيت ذهبت لخزانة الملابس وقمت بإرتداء بنطال من الجينز فضفاض وتيشرت يكشف جزء من بطني واكتافي وقمت بسدل شعري على اكتافي وفي النهاية قمت برش العطر لكن احد قام برن جرس الباب ذهبت لأرى
من كنت اتوقع انها امي لذلك قلت وانا افتح الباب: امي اين ذهبتي في الصبا...! لم انهي جملتي وتفأجئت لان ليس امي التي كانت ترن الجرس كان جونغكوك!! فتحت الباب وقولت له: ما الذي اتى بك الي هنا؟. لم يرد على سؤالي وقام بدفع الباب ودخل الي المنزل.
أنت تقرأ
صِرَاع شَخصِي >< Personal conflict
Romance"و عِندَما رَأيتها عَلِمْتُ انَ النّجُوم ليْستْ فقط بِالسمَاء" كنت انتظر... و انتظر و ما لي غير الانتظار رفيقا فكيف لي ان انساها و هي لم تكن لغيري شريكًا، و كيف لي التوقف عن تذكرها و هي كانت لي مثل البحر غريقًا. فلم يكن ذنبي، كان ذنبي هو حبها لي و...