روايه وطن
تهانياً لقد وجدتني🧚🏼♀️وطن حياتها طبيعيه لين م وصلت عمر ٧سنوات وطن وهي عمرها ٧ سنوات وكان يوم عيد ميلادها كان عندها ٥ اخوات الاوله فاتن الثانيه غرور الوسطانيه وطن الي بعدها نجد والي بعدها فدى كان وقتها امهم حامل ب اختهم فدى وولدت فدى نفس ميلاد وطن ٥/١٨ الي هي الصغيره ووقتها عيد ميلاد وطن من الفرحه قامت واختهم الكبيره فاتن تنظف واخواتها ينظفون جاء ابوهم خالد وقال قومي ي فااتن سوي شاي قامت فاتن ونادت وطن عساس تساعدها جت فااتن وولعت النار ووقتها كانت لابسه فستان جديد ومستانسه فيه كثير وراحت فاتن بتجيب السكر ووصت وطن اذا طفر الشاي ع طول تنقص ع النار وراحت فاتن قامت وطن وحطت فستانها ع النار ف الظهر وقتها واشتغلت النار فيها بصوت هادى تقول يا امي الحقيني وقتها امها قد وصلت توها تدخل بيتها ع فكره بيتهم دورين دخلت فاتن ع وطن وهي منفجعه بصراخ تنادي امي ابوي الحقو وطن جا الاب والام يركضون والام توها تدخل بيتها كان وقتها يوم ميلاد وطن ركض الاب والام ووطن مافيها دموع وطن كانت متبنجه وكانت تبكي بصمت احترقت وطن بجميع الجهات لبسها كان لاصق بجلدها لافتها امها بشرشف خفيف وهي وطن بدأت تبكي بوصت عالي وهي عمرها ٧ وبدأ الالم شديد راحو اقرب مستشفى للاسف مافد اي شي رجعوها البيت وبدأت امها تحط عليها جوا قليل بيعرفه وبدأت تحط ميبو بس للاسف وطن بدا جسمها يتنتف الام قالت مافي امل ان بنتنا تعيش والاب خالد قال مافي امل ان بنتنا تعيش بس كانت الام طول الوقت تدعي لبتتها اتصلت اختها عليها ف العصر وقالت خلي بنتك تجي عندنا ف االرياض ومشت وطن وابوها وامها والطفلة الي صار عمرها شهر ووطن قدلها في ذي الحاله شهر راحو ووصلو ع طول المستفشفى شافت وطن كثير من الناس اسواء من حالتها وبدأت تتحسن نفسيتها دخلت وبدأو يبعدون الجلد الميت من جسم وطن وبدو كل يوم يغسلون جلدها ب معقمات و سلك حديد حق مطبخ بدأت تبكي كل يوم وبدا الالم شديد اقواء ومر شهرين ع ذا الحاله واخر شي سوا عمليه ل وطن والحمد لله نجحت بعدها رجعو بعد شهر ب معقمات ل وطن والسلك عشان يروح الجلد الميت كله بس وطن رغم الي صار لها ف المستسفى كلله كانت متعلقه ف دكتوره وحده كانت دايم تواسيها وتراضيها وكانت قبل تنام تسال وطن ايش بخاطره فيه لان ام وطن رجعت ديرتها عشان أطفالها الدكتوره كان اسمها امتنان كانت وطن كثيررر متعلقه ف الدكتوره امتنان كانت تحس ان هي الام والاب والاخ وكل شي لها الدكتوره امتنان عرفت وطن ع طفلين نفس عمر وطن كانت وطن مره تحب الطفلين محمد و عبدالرحمن و الدكتوره امتنان غيرت نفسيت وطن كثير تعافت وطن وصار وقت الوداع وبترجع ديرتها بعد ٥ اشهر بكت الدكتورة امتنان وبكت وطن وبكا محمد و عبدالرحمن ع وطن كثيرر
" تعريف "
الام: عمرها ٣٣
الاب خالد: عمره ٣٥
"بناتهم"
فاتن: عمرها ٢٢
غرور: عمرها ٢٠
وطن:١٨
نجد:١٦
فدى:سنه ونص
الدكتوره : امتنان
عبد الرحمن: عمره ٢١
محمد: عمره١٩