أمسكه من خصره بينما يبتسم
يقبل شفتيه بهدوء
" أنت لطيف جدًا... "
همس بالقرب من شفتيه
ويداه تنزلان الى مؤخره الفتى
" أحب هذه السراويل القصيرة... "" إنها بيجاماتي "
قال مازحا وهو يحيط ذراعيه حول رقبه سان" يوسانغ؟..."
تذكر سان فجأة شيئا يجب أن يسأله
" كم بعمرك؟"" 24 لماذا تسأل؟ "
" 24 سنة؟!! " كرر بتفاجأ
ابتسم يوسانغ
"هل يبدو ذلك سيئا بالنسبة لك؟""فقط اظن اني كبير عليك"
"ها.."
داعب يوسانغ شعر مؤخرة رقبته سان
والاخر يختب في رقبته يداعب رقبته بأنفه" الن تخبرني بعمرك؟"
" عمري 28"
قال على الفور، وأخذ سحاب معطفه لينزله ببطء" أحب هذا الرقم... "
"صدقني، 24 هو رقمي المفضل الآن"
خلع سان القميصه يظهر عضلات
جلس على السرير بينما كان يشاهد الفتى يخلع ملابسه بسرعة
فور انتهائه اتجهه فورا يجلس فوق ساقي سان لتقبيل شفتيه.
قام سان بفك أزرار بنطاله ابتسم بينما شاهد يوسانغ يزيله بسرعة."اللعنة..."
تنهد عندما شعر بانتصابه محاط بحرارة ورطوبة الفم الفتى
قام بسحب شعر يوسانغ بقوه وهو يشاهد كيف يمتص هذا الملاك الصغير ذو الشعر الاشقر قضيبه باحترافية.
كان صدر هريرًا رجولي بين الفتره الاخرى، يشاهد شفتيه تحيطان بخاصته بسهولة،
قد فقد نفسه في هذا الإحساس .
، وحتى بعد أن مر بيوم معقد مع مشاكل طلاقه
، فقد يتمتع برفاهية الاستمتاع باللسان مثلهذا.
شد شعر الفتى بلا مبالاة وأجبرته على النهوض.
بينما أجلسه على ساقيه لتقبله .
يضغط على تلك الحلمات الوردية بقوة حتى يسمعه يئن كـ قطة في . عض سان شفتيه أوقع يوسانغ على السرير اعتلاه
وبدأ في تقبيل صدره، تاركة آثارًا من اللعاب والعلامات الداكنه.
وصل إلى سرته لم تستطع تجاهل الصلابة بين فخذيه الجميلتين،وتردد في المضي قدمًا أم لا. ما إذا كانت سيلعق ذلك الطرف المحمر أم لا،
تأوه يوسانغ بصوت عالٍ
بينما يأخذ الآخر قضيبه بيده يوجهه إلى شفتيه يبدأ بلعقه دون خبرة. فتح ساقيه، يعطي نفسه للرجل بكل الطرق،
بينما دخله سان الى فمه .
"سان..." تأوه باسمه بكل سرور، دون أن يخجل،
ابتعد سان عن انتصاب الفتى الصغير
اتجهه فوق جسدهه
لا يزال بين رجليه الفتى
" انتظر... "
لاهث يوسانغ
" سان!! "
أنت تقرأ
رَغــبَـه
Action"يرد سان نسيان زوجته... حيث كان عليه اختار احدا فتيات ملهى..لكنه اختار فتى " «مترجمه»