.
..
.
.
صوت صراخ الأطفال بهذا الحارة القمامة
صوت المرأة السمينة التي توبخ زوجها الذي يخونها ثلاث مرات باليوم يعتبر الخيانة وجبة غذائية
شتائم السكير الذي لم يصحو من سكره من اربع ايام اتسائل ماذا يتعاطى ياترى
بائع الخضار الذي يأتي بخضاره من مكب النفايات تأكل القضمة الأول مع عائلتك وتبتلعها مع جدك الأول بالجحيم
الجارتين التي تتشاجران على من منهما صبغتها اجمل ومازلت ارغب برفع دعوة قضائية على الحلاق الذي قام بوضع الصبغة لهما واللعنة انها اغتصاب للعيون
وصوت ضرب الكرة بحائط شقتي
بل وكأن كل هذا لا يكفي ليستمر صوت رنين هذا الهاتف اللعين
يدق يدق يدق
" ما لعنتك ووينغ هل ستلد فتى ام فتاة اترغب ان احضر الماء الساخن واتي اليك "
" انهض انها التاسعة ايها الحقير ستتأخر على أهم فرصة لك بالحياة وعندها نيكول ستجعلك تجرب الم الحمل والولادة والاجهاض بنفس الوقت.... انهض قبل أن آتي لاجرك من شعرك البشع ذاك "
استرسل كلامه كأنما يحفضه من شهر
مهلا لحضة انها التاسعة..... واللعنة لدي لقاء في التاسعة
صرخت اغلق الهاتف بوجهه دون ان اجيبه
تعثرت بالالحفة لاقع على مؤخرتي الثمينة
واللعنة مؤخرتي انها الشيء الوحيد الكبير بجسدي هذا سأفديها بروحي
اللعنة اللعنة اخبرته ان يوقظني على الثامنة لما ينتظر لتاسعة
لكن لما ساعة هاتفي تشير لسابعة صباحا !
اه ذالك اللعين وتصرفات الامهات خاصته انها السابعة وليست التاسعة سأركل مؤخرته الصلبة تلك عندما أراه
أقف بصعوبة أتحسس مؤخرتي الثمينة..... ايش انها تؤلم حقا
أخذ خطواتي لنافذة وحقا سأرتكب جريمة بأحد سكان هذه الحارة القمامة
" ياه ايها الجرذ انت وهوا وهوا ...ماذا تفعلون عند نافذتي سأنزل لانتف شعركم انت ايها البقرة البشعة "
أنت تقرأ
TINKER BELL
Fantasy" مرحبا أنا لي فليكس و..... " " هاي تينكر بيل تعال لهنا " " وأريد أن أقتل رئيسي بالعمل هوانغ هيونجين "
