178 17 4
                                    











يستيقذ ذالك الملائكي على صوت منبهه المزعج لينهض بعبوس مبوزا شفتيه الوردية للامام ويكاد يبكي لان المنبه قد ايقذه من نومه

ليذهب ليستحم ويفرك جسده الناعم بلطف
لينتهي ليرتدي الروب الذي يصل لفخذيه ناصعة البياض ليجلس على المرأة الكبيرة ليضع المرطب على كامل انحاء جسده لينتهي من ذالك ليرطب وجهه ليرتدي ثيابه وهي عبارة عن

ليذهب ليستحم ويفرك جسده الناعم بلطف لينتهي ليرتدي الروب الذي يصل لفخذيه ناصعة البياض ليجلس على المرأة الكبيرة ليضع المرطب على كامل انحاء جسده لينتهي من ذالك ليرطب وجهه ليرتدي ثيابه وهي عبارة عن

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لينضر لنفسه بالمرأة ليقول بلطف يهلك القلب

"يوني يشبه الملاك"

قال بغرور وهو يبتسم بلطافة

ليأخذ ملفه ذاهبا لقبوله بالجامعة التي سيكمل دراسته بها

ليصل لينضر لها ليزفر بهدوء وهو يحمل التوتر والقلق والخوف ليدخل بهدوء ليسأل

كان يبحث على مكتب المدير

ليسأل احدى الفتيات

"عفوا ايمكنك ان تدليني على مكتب المدير"

لتنصدم الفتاة هي وصديقاتها من نعومة صوت وشكل القابع امامها

لتقول بسخرية وغرور

"هل انتي فتاة ام انك مخنث"

"هاء؟! انا لست م.."

قاطعه الفتى القادم صارخا

"ليسا كم مرة قلت لكي لا تنشري الا....."

لينضر ليونغي من الاعلى الى الاسفل ثم يأشر بيده بمعنى ابتعد

ليبتعد يونغي

"ليسا هذا اخر تحذير اياكي ثم اياكي ونشر هذه الاشاعات عني"

"تايهيونغ انا اقول الحقيقة انا خطيبتك لما لايسمح لي بقول ذالك"

"اممم ربما لانني فقط استمتع بك ثم اتركك كالاخريات"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 14 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

صّغُيَريَ آلَنِآعٌمً [متوقفة مؤقتاً]   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن