بعد أربع ًسًــــــــاعات
فتحت ليان عينيها لم تجد أبنها قيس في الغرفه وقفت فورا وهي تنضر حولها ثم خرجت من غرفتها ... سمعت صوت سمار تضحك مع طفل وغرفتها كانت مفتوحه ذهبت فورا هناك ورأتها تلعب قيس
غضبت : أتركي أبني يا سفاحه فورا
سمار نضرت لها وأبتسامتها تلاشت من كلمتها ... شدت يدها بقوة كلمتها جعلتها تغضب بسرعه : أنا سفاحه يا مدام ؟
ليان : أجل سفاحه لقد رأيت الغرفه المقززة والأعضاء وأيضا شقيقتي
سمار وقفت فورا ثم أقتربت منها حتي نضرت في عينيها الحاده عن قرب شدتها مع يديها وهي تقربها أكتر من جسدها وأنفاسها قريبه من الأخرى المصدومه
همست سمار : تجرأتي ودخلتي لأماكن غير مسموحه لك بدخولها ! والأن واثقه من نفسك وأنتي تتكلمي وتعترفي علي دخولك للغرفه وتقولي عني سفــــــاحه
ليان رغم ألم شدت يديها لكنها لم تخف همست بحقد : أجل أنتي سفاحه ونجسه
سمار بغضب : أخرسي لا تدعيني أقتلك
ليان بسخريه : أفعليها يا سفاحه أنتظرك
سمار وضعت يديها علي عنق ليان وشدت علي عنقها بقــــــوة وهي تنضر في عينيها
حاولت ليان فك نفسها ولكن كما توقعت ضخامة وقوة سمار لا تقارن بها ... قربتها سمار وألصقتها للحائط وهي تخنقـــــها
قيس يبكي : أرجوك أتركي ماما أتركيها
سمار تشد علي عنق المستفزة بأبتسامتها ثم شدتها مع شعرها ودفعــــــتها خارج غرفتها بقوة وبصراخ هز المقر بالكامل نطقـــــت : مليس تعالي فورا مليسسس
أتت الأخرى تركض بأستغراب وهي تنضر لسمار التي سحبتها مع يديها وألصقتها علي جسدها وهي تنضر لأتجاه الضابطه التي تنضر لها بحقد ... شدت يدها وهي ترى سمار تقبل مليس أمامها ويديها تخترق جسد الأخرى ثم أغلقت سمار الباب في وجه ليان التي غضبت : عاهره وسفاحه ونجسه أيضا أكرهك يا قــــــذرهجميع الفتيات ينظرون لها كانت عينيها علي غرفة سمار المغلقه ... قاطع شرودها عناق قيس لها وهو يبكي : ماما أنا خائف أرجوك دعينا نذهب لمِــــ😭ــــنزلنا
ليان : أنا سأذهب وأتركك هنا
قيس بدموع : لا تتركيني ماما
ليان بهمس : عزيزي لا تخف سوف أخرج وأحاول العتور علي مكان نبقى أنا وأنت به ثم سأعود وأخدك ثم قبلة جبينه
اسيا بأمر : أنتي لن تخرجي من هنا
ليان نضرت لها : هههه تمزحين صحيح
اسيا : انا لا أمزح وستبقى هنا في الخارج خطر علي حياتك سيقتلوك فــــــورا
ليان : أنا لا أريد البقاء في هذا القرف ثم قاطع كلامها صراخ مليس وأنينها العالي
الفتيات يتهماسون ويضحكون عليها
أما ليان شدت يدها ثم ذهبت تركض وخرجت من المقر ... لحقتها اسيا اما صوفيا طرقت غرفة سمار وأخبرتها بذالكليان حاولت فتح سيارتها ولكن كانت مغلقه ... نضرت أتجاه دراجة سمار صعدت بها ثم شغلتها وذهبت من هنا كانت المره الأولى تقود بها دراجه فجأه توقفت منها ولم تفهم ماذا تفعل ... لكن قاطع شرودها ومحاولاتها لتشـــــــغيل الدراجه جلوس شخص اخر خلفها توترت من رائحتها عرفت الهويه ... كان الصمت هو سيد المكان لا أحد يتكلم وعيون سمار تخترق الأخرى عن قرب : أعطني مكانك
نزلت ليان من الدراجه ... جلست سمار بمقعدها وهي تشغل الدراجه بشكل جيد ثم تفاجأت ليان عندما سحبتها سمار مع يدها وجعلتها تصعد خلفها وبدأت تقود بسرعه رهيبه ... أنصدمت ليان وتمسكت بها جيدا كان جسدها قوي ، شدت علي جسد سمار الهادئه : أنا أكرهك بشـــــده
سمار ضحكت : حقا أعلم بأنك تكرهيني
ليان بهمس : انا أكرهك فأتركيني أذهب بحال سبيلي لا شأن لك بي لماذا تلحقيني
سمار غضبت أوقفت الدراجه بشكل دائري وصوت أخـــــــاف الأخرى ثم نزلت من الدراجه وعينيها تخترق ليان : قلت ستبقى بمقري ستكوني بأمان لا تغامري
ليان تنضر لها : وأنتي ما شأنك بي ؟
سمار بغضب : قلت لك ستبقى معي أسمعي الكلام لا تعاندي أنا لن أسمح لك بأن تموتي وتكوني بالخطر
أنت تقرأ
تــاجرة الأعـ🌈ـضاء
Actionعـــــصابة ليزبّـيــــ🌈ــان مِـــخادعه تقــوم بسرقــة آلًَسًـــجناء والمدنيـــــن وخطفـــهم بطريــقه لا تخـــطر علي الــبـــال ... مِــــــدير السجن لا يـــــــّرحم أبدا ، يبّـــدو بأنه شخـــــص مهم لًسًـــــمار لكي يـــــــّتركها ولا يـــــــّحاسب...