موجهت المخوف

8 1 0
                                    

الفصل الثالث

قبل ثمنيات أيام ... صباح يوم

تستيقظ لولنا من نومها قبل ساعة بضبط من انطلاق صوت المنبه من فرط السعادة و حماستها انهت حمامها بسرعه ارتدات ملابسها نزلت تشتري طعام الفطور وتندن سأكون الرقم واحد سأكون الرقم واحد جهازت كل شيء تنزل توان من الطابق العلوي مسرعتاً قالت لوانا فل تجلسي الفطور جاهز .قالت حسناً اسفه لم استطع تتوصلكي او تسجعكي الى اخر مره لان لدي اجتماع مع رأسي ويجب انا احضر مبكراً اسفه صرخات بهذا بعد ان ندات عليها ولم تجب  خطفت حبت كرسوان بشكلاته مع كوب القهوتها حشرته في فمها وخرجت نضرت لوانا لي باب لي دقاق ثم تنولت الطعام ثم احتست القهوة الفرولاله في طريق لي محطات الحفيلات العمومية ثم نزلت عند موقف الحفيلات واكملات مشي على الاقدام سرحت في ذكريتها القديمه الى ان لمحت بنيات الشركة من بعيد فابدات تتخيل نفسها تعمل هناك فتعثرت وسقطت دخل حفرا لم تكون وضحه تسبس سقواطها  بأنفحار الأدرلين أو هرومون التحفيز وتوتر والخوف فلم تشعر بألم فتوقفت ثم صرخت ساعدوني ومره أخرى ثم نضرت اماها اذا تراى نفق طويل حولت ان تنهض ثم قفزات عددت مرات كادت يدها تصل لكن تفتت التريه تحتها فوقعت على سقها المصبه صرخت من فرط الألم تحاملت على الألم وقامت فتوقفت وبدات تصرخ سألتان ان يسعدها احد  ثم في يسأس قررت ان تفتش عن مخرج اخرآ نضرت لي نفق هربت دموعها منها ثم انحنت التقطت الهاتف و المحفضه ثم المفتاح وتقدمت بحزم و ردادت أتمنا ان لا يكون فيه احد وان له مخرج مشت حتى اختف الضوء ادخلة يدها أخذته فتحت هاتفها نضرت لطاقة البطارية ثم الشبكة قالت إنها ضعيفه رفت الهاتف إذ توجد شبكه ثم اختفت اكثر من مره فلم تستطع الاتصال انزلت يدها ثم ضلت تبحث اختف ضوء نفق القت نضرة على شبكة و شحن وشغلت الكشاف ثم تممت احمد الله على اني شحنت هتفي ولم استعمله امس ثم مشت ومشت ومشت لنصف ساعة صوت تفت الحجر تحتا حذائها، فجائها سرب خففيش كبير صرخت بكل ماتملك
من قوى شدد بعضهم شعرها بقوة حولت تغطيت وجهاها لكن مع الألم وخوف اسقطت هاتفها وجريت لي امام قليل فجرحوها على جبهتا وذهبو ضلت تصرخ مع استعبها انه لا يوجد ضواء فتخيلت وجود أيدي تلمسها فصرخت وعادت ادرجها بحث عن الهاتف اخذته من على الأرض لكنه تزحلق منها فاارتعبت أنحنت تتحس الأرض أخير وجته ثم جلست على الأرض وتمتم لا اريد تأخر عن العمل ساجلس قليل فقط ثم اجري وبعد عشرين دقيقيه ماذا لو لا يوجد مخرج ماذا لو مت لن يجدني احد ابداً ضهرت هذاه هربت دموعها مع محولاتها المكثفه لمنعها وتركيز على انقذها وقفت قليل مطت ارجلها ويديها ثم جريت يبدو انه ممر قديم لا يوجد في احد او شيء ارجوك يا الهي ان يكون هناك مخرج و ان لا يوجد شيء مخيف في المكان  ثم جريت وجريت لقد تعبت اذا لم اصل سأنم ثم اكمل او حتى يجدني شخص اما يقتلني او ياخذني لم أعد اهتم تعبت وبعد عشرين خطوة ظهر درج من الحديد نهايته في الأعلى ركعت على ركبتيها وضلت تتنهد وقالت بصوت عالي نعم اخيراً . صعدته كلما تصعد درجه ترا ضوء الشمس فتحمست فأسرعت الى ان رأت السماء وشمس سطاعة داست على العشب لم تصدق نفسها ضحكت تقدمت ثم جلست قليل ورأت فيلا كبيرة وواسعة  ارتجفت الصورة قليل في عقلها مرات عشره دقاق بعد ها وقفت تقدمت ونادت معذرتان لو سمحتم لقد سقت في حفرتك القديمة وأريد الخروج انا اسفة على دخول هكذا لقد سقت حتمن صدقوني هيا هيا هيا هيا هل يوجد احد هنا لقد دخلت من النفق لأنني صقط فيه لا لسرقة ضلت تنادي حتى ولصت الى دخل البيت ضلت تعتذر وهي تفتش عن احد في جمع ارجاء الغرف دورين الثاني والأول سمعت صوت يأتي من الدور الثالث صوت اقدام كثيرة ثم وصلو لدارج ومصعد لوهله كانت تريد تكلم معهم لتعتذر وتخرج من هذا المكان لكن عندما راتهم ترجعت وجلست واراء الاريكة توسعت حدقتا عينيها من المخوف من ماترارى ماهذا هل شيطان او مسلسل لكني لا أرى الكميرات او قد تكون الكمرة الخفية انتضرت لم يضهر احد ليقول نعتذر انه مقلب وهؤلاء لم يتوفقون بل انهم يزددون فتاكدت انهم مخلقات معدله جينين لحقت بهم لاشبع فضولها ولي الاعتذار وخروج كانت المخلوقات صفرا الون يتحركون معن كسرب الطيور انهم الحراس ام المجموعة التي يقدهم لحقت بهم حتى وصلت لي حمام حوولوه لي مصعد كانو يدخلون ثم يصعدون وهكذا فستقلت هي الدارج وذهبة وراهم فارأتهم يوقعون بدور على جهاز لوحي ويستلمون مايشبه المعدات ثم صعدت الدور الثالث رات ماوراء الفلا الكبيرة عبر الجدار الزجاجي انها سفينة الفضائية تطير وتحتها غرف ومعدات ومركبات واسلحه نضرت باعجاب لكل شيء قررت نزول على اللوح الطار مثلهم انتضرت اخر من كان هناك خطفت احدها ووقفت عليه لم يتحرك نزلت من عليه بحت عن ازرار او شاشه لا شيئ غير مايشبه شاشه سوداء فمسحت عليه فشتغل الضواء و تقدم بقوة فمسحت عليه بسرعة ثم ركبته ومسحت  عله مره اخرا فنزلت الى مايشبه المستودع كان لابد ان تعبر النفق المؤدي الى مستودع توجهت نحو سفن الفضائية واوا ماهذا الأبداع وجمال تقدمت  دخلت غرفت القايدة الام شهادت الكثير منهم يرقبوان شاشه كبيرة وفيها الفضاء الشاسعه  في الجيه و الأخرى تبدو كا كمرات مرقابه لعدات امكان في المدينه قالت يبدو انهم يرقبوننا لكن مهلً انها تبدو عمليات على البشار وليسه العكس هل يعقل انهم فضئين حققين ليسو نتيجت تجربنا الجينيه ان تلك الغرف تبدو لي مئلوفه. تذكرت الغرفة وطوله الرمديه من الحلم تتقدمة قليل ترا احدهم يعيد مقطع عدت مرات و يركز به كثيرا حتى انه لم ينتبه لي انعدام الجذابية فجاء من ما افزعا لوانا فاكتاد ان تكشف نتفست صعداء ثم ضلت تنضر بتمعن لمايشهدة اعجبها لانها مقطعا لما يعرض في وثايقيات وكالت ناسه الفضئية لكن باعلا جوده واوا اه بارع الجمال ثم انتقلت لي غرفه أخرى وهاكذا ضلت  تنضر بمتعة حتى وصلت الى امام غرفه على جدار اليمن صندوق كبير به توقفت أمام باب غرفة المعدات كان المخلوقات أصفر يذل فون إليها يعلمهم كيف يستعملونها كان على جدار الايمن صندوق أسلحة اقتربت القت نضرة عليهم فارأتهم يطلقون منه ويخرج حمم اخذت وحد لي ضروره ثم عادت لي دور الأول ضلت تتوارى منهم بائثاث حتى وصلت لي بوابة الدخول كان هناك عشرة منهم لكن لحضه لقد اصبحو يشبهونا . ماذا سأفعل ماذا سأفعل هيا هيا اها وجتها قررت تشتيت انتبهم بعد أن يتبقى إثنان منهم وبعد عشرة دقائق لم يتبقى سوى اثنان فاقررتت ان تطلق بعيدن حتى يذهبون وهي تخرج فاطلقت بعيداً. فأن طلق الاثنان لي معرفت مالذي حدث جريت بسرعه نحو البوابه وهي تنضر لهم فاعترضها شي ووقعت ثم نضرت تجمدت مكانها اتسعت حدقتها عينيها. اذا أنهم راوها فا أسروها وهي تصرخ باعتذار وطلب الرحمه بعدت لغات لعلهم يفهمونها لكن لا جدوا تحول الهروب لكن بلا اي فإدة حتى انهم عندما حولت ضربهم غرزو رمح متطور في وصت صدرها فاصرخت صرخة مدويه واغشي عليها بعدها. لا لا توقف ارجوكم لا ارتجف جم على الأرض مبلله من تعرقه ثم صرخ لا لا لا لا ثم وثب على الأرض المبلله فانزلقت يده وصقط على وجهه لعن ثم عدل جلسته ونضره حوله لا لا ليسه هنا شتم ثم وقف وجرا إلى جنحه اغتسل ثم توجه إلى غرفت التدريب اخترا المحاكي  تدريب على جري السريع فضل هناك يصرخ ويجري حتى فقد وعيه جاء يمين رآه على الأرض فحمله إلى السرير وناد الذكاء اصطناعي وأخبره ان حممه وغير ثيابه إياك ان يستيقذ سأحطمك اذا حدث ورحل . تكمل توان عملها مع مريضها المهم انه شخص احمق سهل الخدعا ومتوتر دئمان حتى انها أمضت ذك اليوم وهي تعلاجه حرفين يغشا عليه فاجاءة لساعة و أخرى و يرد دواء مهداء ومقوي في نفس الوقت اخ لا اعرف ماذا افعل مع مرض اغبياء ومغرورين قالت الحمد لله انتهاء اليوم ووقت الغداء حان خرجت من العيادة ركبت السيارة وذهبت لي مطعم انتهاء اليوم رأت في طاولة أمامها سيدتان يجلسان معن فافتقدت صدقتها التي تحبها فا تدمع عنيها وتذكرت الذكريتها بين ماقبل صدقتهاما وبعدها ثم حوالات التصل بها لا جواب . الغرفه بيضاء كان هناك امراءة ورجل وجهم حزين ويصرخون لولنا لولنا يابنتي أين انتي يبحثون في أرجاء المنزل اقترب الاب من الام احتضنها وقال أتمنا فقط ان لا تخططف او تدخل السجن حظها السيء يعذبها من صغرها. صرخت امها لا لا لولنا ابنتي ثم يخرجون مسرعين تستيقظ لولنا تفتح عينها ببطاء ترا فوق انفيها مضخت أكسجين أين أنا انا لستو في من نزل صرخت بقوة حاولت النهوض لكن لا فأدة فهي مربوطها بقوه على طواله الرمدية هي نفس الغرفة من أحلامها تذكرت ذلك بكت لقد كان تحذيرً لكني غبية وذات اسواء حض هما على صواب أنضري لنفسك محبوسة من كائنات غريبة. سألت كم يوم مر وانا هنا أشعر انه دهر هل لازلنا نفس اليوم ام ماذا ثم صوت الباب الآلي دخل منه اربعة منهم مسح على لوح كان على طاوله أمام طولتها اختفت الأحزمة التي كانت تثبتها لكنها لا زلت لا تستطيع تحرك كان لدى جميع ابر ادخلوها في يديها ووضع جهاز قياس سرعة وقوت ضربات القلب و أخر على رأسها يقياس كهرباء المخ وخرجو بدون ان يتكلمون ثم فجاء اصبحت تريد النوم بقوة فانمت . اليوم التالي الساعه ثانية عشرا استيقظت لوانا لكنها تصتطيع نهوض كانت عاريه من صدرها إلى بطنيها لكن أسفل بطنها كان مغطا بي قمش يشبه التنورة نضهت بهدوء بعد أن شعرت بألم في صدرها من جراء الطعن لم تشعر بألم سابقا لنهم اعطوها مسكن فضائي قوي تقدمت ببطء إلى باب كان شافنً فارأت نفسها كان مكان ألم جرح كبير لكنه يتلون في كل ثانية صرخت لكن أمسكت فمها بيدها فمنعتهم من سمعها ضلت تنضر إلى صدرها يبدون اني سأموت وهي لحضاتي الأخيرة ثم تمشت في مكان بحث عن ملابسه على الأقل لا تريد الموت وهي ترا هذا الجرح اخ سقطت لم تعد رجلها تحملنها فاستندت على يديها وطولات الإبر وأدوية و عدت معدات تشبه معدات العمليات الكيميائية لم ترا اي أثر لاشياها او ملابسها ثم عادت الى طاوله استلقت هناك وفجاء انتشر الألم بقوة فضيعه جدا حتى أنها صرخت وصرخت وصرخت لكن لم يدخل احد ضلت تصرخ إلى أن خارت قوها بعد ساعة صوت الباب فتحت لولنا عينها لترا هل ماتت ام لا رأت أحدهم يذلف إليها فااغمضت عينها حتى وصل الى طاوله وضع طبق عليها لكن لا تعرف هي انوه طعام اقترب منها مع ابرت المسكن .للحضه. تنهار ترتجف من شدت الألم وان اعصبها وعضلاتها مشدودة جدا فاعلم انها مستيقظة اقترب منها بحذر وناد تخطرين الحراس خلف الباب ورئيس ايضا قبل ان يضع الابرة في وريدها انقضت عليه اخرجت خوذته وسلامه دخل في نفس اللحظة مجموعت حراس ابتسم الذي هي تمسكه بصوت عالي فهمت انها في ورطة كبيرة امسكها الجميع معن فلم تستطع التحرك استسلمت لي موت لكن لم يقتولها أمر الجميع بحرستها ارجعوها أمرها بل بقاء وعدم الهرب وإلا سااسعقكي بكهربئا فضائي تسألت صرخت ماذا ألم تقتلوني ماذا ستفعلين إذا ضحك الرئيس ستصبحن وحدتن منا أيتها القائدة بعد موتي ارجعوها إلى الغرفة . تستيقظ لولنا وترا البخار ثم تصعق هي مقيدة. بعد اربعة ايام طبق الطعام لم يلمس لا تتحرك من على الطاولة أبدًا فقط تبكي او تنمام متذكرتا ايمها الخاولي مع عائلتها وصدقتها وعندما تستيقظ تتمنا ان يعوم كل شيء مثل ماكان فلا تصرخ او تحول الهرب ولا يسعقونها طول اليوم ثم صوت جاء فجاء دخلها قريب منها كأنه منها همس الصوت هي هي هل انتي مستيقظة ايتها الحاثله ضعيفه . ردت ماذا هل يوجد احد هنا وكيفه تتكلم بدون ان اراك لأنكي حمقاءءءء . اختفاء الصوت ثم تجاسدا أممها مبشراتً جسد يمد يده وينضر بضرة ثابتة باردة تبعث القشعريرة وتبعث الخوف وضواء اصفر وصلت اليد الى عنقها وضغطت ضغطتا ثابتة القوى ابتسم الجسد وقال انا المتحكم هنا اتها ... نضرت إليه في رعب حوالت صراخ لكن صوتها لا يخرج ثم اختف ثم عاد الصوت هاهاها الم اقوللك انتي ضاعيفة قفزت من طاولة بسرعة صرخت بأعلا صوتها رقبها الأطباء من أصفر وقالو غريب هم هم لقد تكيفا جسدها بأفضل طريقه مع التجرب لي مصل ان ان أي يبدو ان جينتها اقوى .اغشي على لوانا من الفزاع بعد ساعة انتهاء مفعول المنوم فتححر عقلها رات نفسها تجري بفستان ابيض وشعر مرتب لكنه طويل وهي لم تطله منذو سن التاسعه ، تدخل الصوت حمقاء لا تهروبي وجهيه او اتركي لي هذا .اصتدمت بجدار خفي ادما انفها صاحت والتفت تجاه الصوت نعم ايهاء اللعين تفضل انه لك فل ترنا قوتك او كن ضعيف خاسر ماذا قلت لتو انها ليسة انا انا لستو وحشن كهذا ولا اريد ان اصبح اسفه أيها صوت قالت بصوت تأجج من الغضب . رد هذا سبب كونكي خاسره رفعا الفستان كاشفن عن ساقها حشره في فمه احدث ثقباً وشده فنقطع ربط شعره الطويل بها ذيل حصان ثم استدر تجاه الجدر الخفي ترجع عشر خطوات ثم تقد مسرعن موجهن ضربتا بقبضتها تحطم ثم فجاها وجود شبهتا أمها بعين صفراء ضحكت وضحكت اترك هذا الجسد او ستموتان معن ضحك صوت ثم اردف احمق لعين اقترب الجسد الشبيه من لوانا اعتصر عنقها فشل حركتها ثم انهال عليها بضربات موجعه حولت الهرب من مكنها لكن جسدها لا زلال مخدراً ارتجفت وتعرقت الخوف ان قذوني ابتسم ثم استطعت تحكريه بعد ان انتها الضغط على عنقها حولت القفز لكنها سقطت شهقت من الفازع دخلت نوبت فزع مع صوت الضحك الثالثة معن هي وصوت وجسد احست قلبها يعتصر تتنفس بشق الانفس تبكي ثم يضغط العالم الأصفر نقر زرن لونه بنفسجي على لوحت تحكم على معصه اغمت عينها فجاء هراع العلماء الى غرفتها حملها رشوها بماء استيقضت  ثم همست ماء ماء أُريد ماء الكادي حالت استغراب ماء الكادي اليسه هو عطر تشوارى العلماء دخل القائد اللق نضرتا فحصه عليها قرر مسعدتها وقال صراخً لا تزيود عليها التجراب غير التي تقررت مني واحضرو لها هذا الشي ولا تدخلو اليها غير لي طعام لمدت يوم هل سمع جميع اسطف الجميع مجبين بذلك خرج القائد انصرف الجميع . صباح اليوم التالي لازلت هي نائمه وضعو في الماء الذي يدخل لها حالين من الوريد فتبسمت وكانها شعرت به و قروره مالئيه به ايض مع الطعام على طاوله أممها استيقضت شربت الماء تنولات الطعام ثم نضرت الى الباب الشفاف ورات شعرها القصير كاما كان فمسحت عليه وابتسمت قرارت تمشي قليل ثم تمرين الضغط في بدية لم تستطيع ذلك لكنها في عصر اليوم استطعت اتقنها ثم نامات بقي اليوم اخر ساعت الليل مالذي سافعله الذكرتي الاقت ضربتها عليها بقسوه ثم ترا أمها وابها فجاء بقربها وهي في سريها في مدنتهم احتضنها بكت ثم قال لها ولدها لقد اشتريتو لكي سامعات لا سلكيه ارها لها ثم فتحها و البسها ثم اخترا لها الاغني المفضله سعدتها وصت السماء قفزت من الفراح قبلت يده و رائسه ثم احتضنها ونام سوي .

الحظ الأصفر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن