انا بحاجه إليك - I need you

3.7K 38 15
                                    

تبدأ الرواية بفتاة اسمها جانيت وتبلغ من العمر ٢١، هي ذا عينان زرقوتان وذا الشعر البندقي الناعم ، تعيش مع عائلتها المتواضعة في احد ضواحي تكساس .

و في احد الأيام ... استيقظي بسرعه هيا جانيت ما بك ، جانيت : ماذا ما الأمر الا يمكن ان أخذ قسطاً من الرائحه يا امي ~.~ !

الأم : لا هذا مستحيل لقد غتأخرتي على الجامعه هيا بسرعه ليس هناك وقت أيتها الكسولة .

جانيت : ماذا ااااه الجامعه لقد نسيت >

ذهبت جانيت مسرعه لتحضر نفسها و تسرح شعرها ..

جانيت وهي مسرعه مع السلم : وداعاً جميعاً .

قبلت رأس والدتها و والدها وخرجت مسرعه من البيت ، فان جانيت تذهب بالحافلة و خافت ان تذهب عنها ، وهي مسرعه مع الطريق اصتدمت بفتى بالخطأ ، جانيت : أوه آسفه لم انتبه لك أكرر اعتذاري .

: لا لا عليك مجرد حادث تابعي طريقك

جانيت : حسناً أستأذنك

وبعد انا وصلت الموقف وجدت الحافلة من حسن حظها و ركبتها ، وعند وصولها الى الجامعه كانت صديقتها ليليا تنتظرها..

ليليا : وكل عادة جانيت تصل متأخرة

جانيت وهي تبتسم : هههه ماذا هل فاتني شي

ليليا : لا سوف تبدأ المحاضرة بعد وقت قصير

جانيت : هذا جيد

وأتى وقت المحاضرة ودخلت جانيت ومن معها ، لقد كانت آخر محاضرة لن سوف تبدأ الإجازة

ليليا وهي خارجه من الباب : ااه لدينا اليوم بأكمله ماذا نفعل ؟

جانيت : لا اعلم اليوم ربما سوف اذهب انا وأمي لمساعدة خالتي في افتتاح متجرها اليوم .

ليليا : اممم سوف اقنع امي بان أرافقك ، ما رايك ؟

جانيت : نعم لا مانع لأنكي سوف ترفعين عني بعض العمل .

ليليا : انتي كسوله حقاً

جانيت : لماذا الجميل يقول عني هذا ؟

ليليا : لأنكي حقاً كسولة ، حسناً سوف اذهب الى المنزل الآن وان وافقت امي على ذهابي سوف اتصل عليكِ .

جانيت : الى اللقاء إذاً .

وعادت جانيت الى منزلها هي الأخرى وعند دخولها..

الأخ اليكس : وصلت الأخت المزعجة ، لقد كان المنزل هادئاً وجميل بدونك يا فتاة ~

جانيت وهي تصعد لغرفتها : أنضر الى نفسك أولاً.

اليكس : لا يهم >

دخلت جانيت الى غرفتها و كانت مرهقه جداً واستلقت على سريرها ونامت نوماً عميقاً ~

لم تفيق الا بصوت رنات هاتفها المتتالية جانيت : ماذا الآن !

نظرت الى الهاتف وهي تستوعب الأمر

جانيت : ياللهي لقد نسيت ، وهي ترد على ليليا : أهلاً ليليا آسفه لم ارد مبكراً لقد غفوت

ليليا : حسناً ، امي وافقت ان اذهب سوف أتي حالاً ~

جانيت: هذا جيد إذاً سوف أجهز نفس وننتظرك ، وداعاً

ليليا: وداعاً

جهزت جانيت نفسها ونزلت الي الأسفل لعلام أمها كي تنتظر ليليا ، وعندما وصلت ذهبوا جميعاً الى متجر الخاله الذي لا يبعد مسافة طوليه ..

الأمي : أهلاً اختي كيف الحال ؟

جانيت وليليا : أهلاً

الخالة : أهلاً بكم ، شكراً على مجيأكم لقد افرحني كثيراً ، انا بخير

جانيت وهي تضرب بخفه على ظهر ليليا: هذه صديقتي يا خاله اتات للمساعده

الخالة : أهلاً بها سوف تسعد ابنتي أيما كثيراً

جانبت : بمناسبة اين هيا ؟

أيما وهي قادمه لهم : انا هنا ~~

القت أيما التحية و بعد إذاً بدوا بشغل التنظيف و الترتيب و تصليح بعض الأشياء ، ومر الوقت بسرعه ولم يلحظ احد نعم لقد أتى المساء

الخاله : اخيراً انتهينا ، يبدو اني سوف أجل الافتتاح للغد فالوقت الآن متأخر

الجميع : حسناً

الخاله : اختي ما رايك انا تنامي عندنا اليوم ؟

جانيت وهي تكلم نفسها ~ نععم بتأكيد هيا امي وافقي ~

لام : اممم حسناً

جانيت تجري احتفالات في داخلها ~ مرحا ~

أيما : هيا جانيت و ليليا لي نذهب الى الأعلى

جانيت وليليا معاً : حسناً هيا

بعد صعود جانيت وليليا و أيما الى الاعلى أعدت الخاله بعض الشاي لي أختها ، وبعد ان قضوا وقت المرح والمتعاء أتى وقت النوم

جانبت : اين انام ؟

أيما : هناك في آخر الممر غرفة يمكنك النوم فيها

جانيت : حسناً سوف اذهب

عند وصول جانيت آخر الممر وجدت غرفتان لا واحده و تفكر اي واحده سوف تدخل ، وبعدها فتحت باب احد الغرفتين وهي تنظر بطرف عينها ، وجدت الغرفة للنوم هناك سرير وليس واضحاً أنها لاحد فاعتقدت أنها الغرفة التي تقصدها أيما ، استلت على السرير وما ان أغمضت عينها الا بصوت غريب على مسامعها .......

نهاية البارات الاول ~

أتمنى ان أعجبكم وآسفه انه قصير ، ولا تنسوا التعليقات تهمني :*

My Twitter : @nad1alotaibi

انا بحاجه إليك - I need youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن