الفصل 6 : مفاجئة من العدم

336 43 36
                                    

" و فجأة تأتيك الجرأة لتحرق الصفحة التي كنت تخشى طيها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" و فجأة تأتيك الجرأة لتحرق الصفحة التي كنت تخشى طيها.. "

________________________________

تذكير بما جرى:

«الشيطانة تبلغك تحياتها و أنا معها »

أرذف أنخيل ليشرع في تفتيش ملابسه يبحث عن هاتف هذا الشخص.....وجده فقام بأخده ثم هم إلى ذاخل المنزل يفتش كشيئ من البروتوكول فهو الأن يتوحب عليه توفير الحماية الكاملة لديابليسا أو يمكنكم القول الشيطانة

أنخيل قلب المنزل سفلاه على علياه بغرض البحث عن اي شيئ قد يؤدي جيني ،،، وجد بعض الصور التي تخص حادثة العمة فقام بحرقهم كلهم

فور إنتهائه خرج من المنزل و كأن شيئا لم يحصل، ذلف لذاخل سيارته ثم قام بتشغيلها ليبتعد بعدها عن هذا المكان بسهولة

« إنتهى الأمر » نبس أنخيل بهدوء

_______________________________

4:30 مساء ( شقة أنخيل )

تجلس صاحبة الأعين القططية فوق السرير بإرهاق فهي و فجأة أصبحت تشعر بالتعب و الدوران وشيئ كهذا هي لم تعشه سابقا قبل العودة بالزمن الى الخلف

سمعت طرقا على الباب لذلك هي فقط جمعت من شتاتها لتهم بفتح الباب ، كان أول شيئ تراه هو أكياس ورقية قبل أن تتراجع للخلف تسمح للذي يقف عند الباب يذخل للشقة

« إشتريت لك بعض الطعام.....سأضعهم هنا »

أرذف أنخيل دون النظر لها ثم وضع كل المشتريات في المطبخ ، جيني في هذه الأثناء همهمت بتعب جالسة فوق الكنبة....شعرت ببعض بنظرات تخترقها لذلك هي فقط رفعت أنظارها تنظر لأنخيل الذي كان يرفع حاجبا مستغربا من تصرفها

« أريد سؤالك لكن الإجابة تبدوا واضحة »

وقف أنخيل عند مقربتها ثم مد يده يتفحص حرارتها فهو قد شك بأن وجودها البارحة خارج المنزل لفترة في ليل جعلها تصاب بنزلة برد

بإتجاه الصفر|TN|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن