~1~

3 0 0
                                    

 صوت طرقات على الباب هو ما اعترض تركيز تلك الانسه التي ترفع شعرها بشكل كعكه فوضويه، ترتدي نضراتها، وتعمل على حاسوبها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



. صوت طرقات على الباب هو ما اعترض تركيز تلك الانسه التي ترفع شعرها بشكل كعكه فوضويه، ترتدي نضراتها، وتعمل على حاسوبها

"تفضل.."
.نبست بهدوء، لكن بنبره مرتفع قليلا كي يتمكن من خلف الباب ان يسمعها

.نزل مقبض الباب كاشفاً عن فتاة اخرى بملابس بيضاء رسميه تقدمت بكبعها الذي اصدر اصواتا و تمايل جسدها بتكبر

"المدير يريدك في مكتبه لأمر مهم "

. امتلئ صوتها بالتغطرس ثم ادارت نفسها و خرجت صافعت الباب خلفها بقوه ، و الذي افزع الاخرى

.تنهيدات خرجت من فمها ،وقفت متوجه للمرأه رتبت شعرها وملابسها ، شقت طريقها بثقه نحو مكتب المدير فهي بالفعل على درايه بما يريد منها

. فتحت الباب بوقاحه كما عادتها و تمشت بتعال نحو مكتب مديرها الذي حدق بها بصمت

"ماذا تريد ؟ "
نبره وقحه نضرات بارده وجهتها نحوه

"هناك شركه ايدول لترفيه، تحتاج مصمماً جديد جديرا بثقه، و انا ارا انك المثاليه لهاذه المهمه، سوف تذهبين لهم الان لأخذ مقاساتهم، و فكره عن البومهم الحديث كي تصميم الملابس لهم ، و اطلب منك بكل احترام الا تسببي متاعبا رجائا "

. ادارت الاخرى عينها بملل

" هل سرفع راتبي ان احسنت التصرف ؟  "

ارتفع زاويه فمه ببتسامه
"ربما.."

"انا لا اثق بربما خاصتك ، نعم ، لا ؟ اسرع قبل ان اغير رأيي "

"حسنا حسنا " نطق بملل ثم اكمل " سأعطيك ٣ الاف يون اضافة لراتبك "

"جيد ، ارسل الموقع و سأذهب حالا "
قالت وابتسامه ماكره ضهرت على وجهها ، خرجت من المكتب بعد ذلك ، ورسمت طريقها نحو المكتب ، بتأكيد في طريقها حصلت على الهمسات و نضرات الاشمئزاز لكنها تجاهلتهم جميعاً، اهتمت بطريقها فحسب

وصلت لمكتبها ، نحو المرائه نضرت لنعكاسها، بما انها  ستخرج من الشركه ، فيجب ان تكون بأحسن اطلالاتها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

You have a new message ! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن