حكمت المحكمه. للمشتبهه به زينب حسين علي بالسجن لستة اشهر.
القاضي گالواني ويه كل كلمه احاول الزم روحي علمود ما اوگع
اول ما خلص كلامه امي رأسا گامت تصيح وتبچي
ابوي دمع بس ما راد يظهر هذا الشيصوفيا حسيتها شويه متردده من الچذبه
واخيرا يوسف
چان مدمع ووجهه احمر ويريد يروح عالقاضي وصوفيا يكتلهمصديت على امي
شفتها بهاي حالتها يله رجعتلي الاحاسيسلا يا الهي
راح اصير سجينه!!رأسا انهاريت من البچي
ردت اوگع بس اكو ايد لزمتني
الايد الي طول عمرها ما عافتني ووگفت وياي
يوسف
لزمني من ردت اوگع ووگفني
اني ما تحملت اكثر وحضنتهحضنته واني ابچي بحرگه
عمري ما بچيت هيچ بچي بحياتي
لا مدا تستوعبون حصير سجينه!
حتى يوسف بچه
اجني بنتين شرطيات
جبرن يوسف يوخر ووخر
لزمني مني ايدي وكلبشني
ودوني بسيارة شرطه
ووصلنه للمغفر مال الشرطه
طبينه وفتحن باب غرفه..
غرفه تخوف
چانت مظلمه
ريحه خايسهذبني بيها وراحن
گعدت على الچربايه الحديد الي فراشها چنه كلينس
ظليت صافنه واباوع ليجوه
معقوله هيچ صار بيه؟
معقوله الحقد هيچ يسوي بالانسانما توقعت صوفيا هلگد شايله بگلبها عليه
الله لا ينطيها
حياتي ومستقبلي كله حيتدمر
لأن حأكون خريجة سجونيا مدرسه حتقبل تستضيفني وره خروجي؟
هل ممكن نكمل اني ويوسف مع بعض؟
مستحيل!
شلون نكمل مع بعض
واني اصلا خريجة سجوناو راح اكون خريجة سجون
هسه اني سجينهوبهاي الست اشهر هل حيظل يحبني
ما دريت هاي الاشهر راح تتحول الى سنوات
قطع تفكيري الشرطه يفتحون الباب عليه
گومي.
شرطي گالاني گمت ببطئ
هو گام يتأفأف واجه وسحبني من ايدي بقوه
اخذني وحطني بالرسبشن (مادري شسمه بس حسميه رسبشن)