لا تنسون التصويت وتعليق حلو مثلكم يشجعني حته انزل الكم التكمله
***************************
مرتضی اتحسرت بویه شوکت ارتاح عمري ٢٩ سنه اريد مره تلمني تحتويني تصيرلي حبيبه وام واخت وصديقه اريد اعيش مثل كل شاب ابعمري اتزوج وصار عند عائله وانه احس جبت ندى عله الكلبي ومو متفاهمين كرار. بويه صبرك عليها ترى ندى صغير ولاتنسه هي تزوجت غصبن عليها طول بالك يابوك اتعامل بعقل وشوي شوي تتعود عليك مرتضى. بويه احس هواي اختلاف بيني وبينها يعني هي
من طبقه ماديه مختلفه وماراح ترتاح العيشتنه فضلاً عن اختلاف العمر هي اصغر من عندي بهواي احسها طفله مو مناسبه الي ولا مثل تفكيري
کرار ههههه على كيفك اوليدي هذا كله استنتجته من
اشکم ساعه بس كضيتهن وياها اوليدي
العشره هي الي راح تثبت وحتى لو كلت اختلاف الماده ولفلوس مو كلشي ولا اتجيب كل السعاده
وانت اثبت الها هذا الشي واذا على العمر ف العقل مو ويه العمر واذا تفكيركم ما متشابه فهذا
لان انتم ما متعودين على بعض حتى فترت خطوبه
ماصارت ابينكم حتى تتعرفون واحد ع الثاني ف بمرور الايام تتعودون ع بعض ويصير تفكيركم واحد وهسه كوم لمريتك وضربته ع جتفه ع كيف وادنه من عدها ترى انه ادري انت ما لمستها روح اوليدي وانه رايح ويه عمك هيثم كال انروح للفاو انغير جو وكال اخليكم ترتاحون سوه بعد عرسان مرتضى طويت السجاده وكمت دخلت للغرفه جانت بارده كلش ومشتغل السبلت ادنيت اباوع بوجهه جان شكلها حلو وبريئ وهي وي وجها الدائري وخدودها المليانه رغم هي رشيقه
شفايفها مليانه وشعرها طويل مفروش ع المخده كلها ع بعضها سحر وسحرتني بشكلها
واخذتني بجاذبيتها ماصحيت ع نفسي اله واني مخلي شفايفي ع شفايفها ماحست علي
وبعدها بنفس نومتها خليت ايدي ع وجها وانه امرر اصابعي ع خدها وشفايفها حركت وجها
كأنما اتضجرت بس انه ما بعدت ايدي وبعدني على نفس الحركه بدت تتحرك هواي حسيتها راح
تكعد
ندی. فتحت اعيوني بكسل ورجعت سديتهن بس رجعت فتحتهن بقوه انت شتسوي هنا
مرتضى ابتسمت بحنيه ماسوي شي كاعد اشوف الكمر مالي واتباوعله زين سبحان ربي الخلق
هذا الزين كله
ندی. شيل ايدك عني ما ناقصني اله واحد مثلك مرتضی اتنهدت حتى اطرد الغضب الي تملكني وكلت
بهدوء ندى انت زوجتي خليني اتعود عليج وتعودي علي انت انربطتي بيه للابد خلينه انعيش
مثل كل اثنين متزوجين
ندى. بس اني ما احبك والله ما احبك مرتضى بقهر راح تحبيني بس انطي نفسج فرصه ندى. كلت بكلبي شلون راح احبك والكلب ما يسكنونه
أنت تقرأ
رد اعتبار شيوخ لا ترحم
Ficción Generalينهار المجتمع حين يسوده الظلم، في حين يرتقي إذا تم حكمه بالعدل.
