1.5K 117 72
                                    




كل ضحية كانت مجرد فصل جديد في روايتها. الدماء كانت حبرها، والجريمة كانت لغتها، وكلما قتلت، كلما اقتربت من الكمال



اذا منافسي المجهول فتاة!

ايتها القطة المشاكسة.. سوف انحر رقبتك بعد فوزي

..سنرى ايها الملثم



من انت ايها العفريت. لمذا اجدك في كل مكان تحط أرجلي عليه.

•انها مشيئة القدر فقط•



ملامحك المتقنة تجذب المرء لتأملها من بعيد خوفاً عليها. وعينك العشبية شيء آخر
٭
لكني لست من النوع المتأمل من بعيد
انا اقطع الرأس و أضعه لوحة في غرفتي!



في أعماقك، هناك جانب آخر غير مرئي، جانب خفي بعيد عن الأضواء،
وأنا هنا، على استعداد لاِستكشاف هذا الجزء فيك، و لفك شفرة جسدك



يا سيد آرثر، أو بالأحرى. «ڨي»..الزعيم الذي لا يُضاهى
إ

ذاً، يا فتاة الليل، قد اكتشفتِ اللغز أخيرًا. بعد كل تلك الألغاز الملتوية والظلال التي تحيط بك، ها قد وصلتِ إلى مفتاح الحقيقة.

ولكن، هل هذا هو فقط نهاية الرحلة؟ أم أن هذا الاكتشاف هو مجرد بداية لفصل جديد في قصة لم تنتهِ بعد؟



المدينة كانت تحت سيطرته. كان يسيطر على الجميع بنظرة واحدة، وكلماته الأخيرة كانت حُكمًا لا مجال للطعن فيه.



«اثنان لاتبقى معهم؛ من لا يفهمك ومن لايقدر قيمتك»
ولكني افهمك واكثر مما تتوقعين


للاسف لااعرف كيف أُشعر لقد فقدت مشاعري منذ زمن.



اذا انت هو جاري العزيز. اتمنى ان ينحرق
بك المنزل!



حتى عندما كان يقتل، كان يفعل ذلك بنظرة هادئة، وكأن كل شيء قد تم حسابه مسبقاً.



انا لست ولن اكون زوجة لعين مثلك

/

خبر عاجل:
.
.
.
من الغبي المجنون. المستغني عن حياته الذي إستطاع إختراق نظام أفخم القصور وإحراقه !



انا امقتك..
شعور متبادل مع الاسف



الجانب الاخر من الحياة  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن