عيونً عشتها شعر وشعور..

البارت الستون

(بسم الله الرحمن الرحيم)
"الـــــبـــــارت الستون"✨.
اللهم صَل وسلم علي نبينا محمد.
علميني يالقصايد هو خطأ ولا صواب
‏لا رفضت انسى عيونٍ عشتها شعر وشعور🖤..
"عند ختمة وعبدالعزيز"
في شقتهم
ختمة تكلم عبدالعزيز:حبيبي اليوم بنزور مشاري
عبدالعزيز:لاتقولين حبيبي
ختمة تعانده وتصارخ:حبيبي حبيبي حبيبي
عبدالعزيز:اذني بتنفجر منك
ختمة تضربه بالمخده:يحصل لك احد يناديك كذا
عبدالعزيز:اي ياكثر ما سمعتها
ختمة:خل وحده بس تفكر تقولها لك
عبدالعزيز يضحك:ليه وش بتسوين يعني
ختمة:تضحك انت بعد بتشوفها جثه هامده
وانت بعدها بتلحقها
عبدالعزيز:عادي دامني بموت معها راضي
ختمة عصبت:مو على كيفك ومن هي اصلا
عبدالعزيز يضحك:اللي قاعده تتخيلنها
وتبنين قصه وسيناريو على كيفك
ختمة:اووفف منك تقهر
عبدالعزيز:اعصابك قاعد امزح معك اكيد
ختمة:حتى مزح ما ابي اتخيل يصير هالشيء
عبدالعزيز:عادي وش فيها
ختمة:يعني ماتعرف اني احبك ولا ابي احد
ياخذك مني مهما كان هو حتى اهلك اغار منهم عليك
عبدالعزيز يضحك:اووههه وش هالحب الكبير ذا
ماعليك من هالناحيه تطمني ماراح افكر
ختمة:اتمنى تكون صادق
عبدالعزيز:يلا نوقف سوالف ونتمرن
ختمة:غريبه هالمره تطلب مني هالشيء
عبدالعزيز:عشان اقدر ابادلك واعوضعك
كل الحب اللي عطيتنياه
ختمة مبتسمه:انا يكفيني انك تكون بخير
عبدالعزيز:يلا لاتتاخرين بس اتخيل اني اقدر
امشي واني اقدر اعوضك لو جزء بسيط
من اللي سويتيه لي يخليني ابي هالشيء
ختمة راحت تاخذ الجدول وتشوف
وش المطلوب منها اليوم
"عند وعد"
كانت بالمستشفى
جالسه على الكرسي المقابل لغرفة مشاري
تنتظر امر الدكتور لها ويسمح لها بالدخول
مرت من قدامها ممرضه
قامت وعد ووقفتها:متى اقدر اشوف المريض
الممرضه:الامر عند الدكتور ماعندي علم
وعد راحت واجلست من جديد تنتظر
"عند شوق"
كانت جالسه عند ندى
ندى: شفيك متضايقه
شوق:ولاشيء
ندى:افا صرتي تخبين علي
شوق:بس متضايقه شوي
ندى:على راحتك متى ما قررتي
تتكلمين قولي لي
بعد ثواني
شوق:بسالك
ندى:اسالي اللي تبينه
شوق:وش يحب صقر
ندى:قولي اللي مزعلك صقر وخلاص
شوق:ما اقصد كذا
ندى:ترى اعرف صقر واسلوبه فاكيد انه هو
مافيه غيره يقدر يضايقك ويسوي فيك كذا
شوق:صادقه محد يهمني وجوده غيره
ندى:ما اقدر اساعدك لكنه مزاجه متقلب
فحاولي انك تمشين على جوه يمكن تزين
شوق:خلاص خلينا نغير الموضوع
ندى:دامك عندي بخليك تنسين كل شيء
صقر وطوايفه صقر وغير صقر حتى
شوق تضحك:يا ليت والله
ندى:اليوم بخليك تنبسطين خليك عندي
ولا تشيلين هم الموضوع
شوق:يلا ابي اشوف وش تسوين لي
"عند ريما"
ادخلت الجامعه وراحت تمشي ما بينها
وتدور زياد لين شافته عينها
وراحت اتجهت له
زياد كان جالس على جوال ومشغول
عن المحيط اللي هو فيه
مجرد دقيقه وارتمت ريما
في حضن زياد
اللي انصدم وتجمد عن الحركه
من وجود ريما قدام عينه
في هاذي اللحظه***^^^
#انتهى