" اركع ولا تتحرك من مكانك هيا"
ثم يصرخ بغلظه ذو العينين السوداء والوجه الملثم وطوله الفارع يجعل من أمامه يركعون وهو يصوب سلاحه الأسود عليهم ،
الا فتاة واحدة لم تتحرك من مكانها الفتاة ذات الشعر الأحمر و العينين الزرقاء غضب الشخص ذو العينين السوداء وقال لها بصوت عالي
' اركعي أيتها الخاضعة '"لن اركع أيها اللعين ، واريني ماذا ستفعل "
اردفت بغضب وحقد ظاهر على محياها الجميل ليرفع رأسه عاليا يزفر أنفاسه بهدوء
"لا تجعليني افقد أعصابي يا فتاه "
قالت ببرود" أنا لست خائفة منك أيها الوغد "
غضب بشدة ورفع سلاحه في وجهها قائلا
" أنا لا أنصحك بمجاهلت أوامري أيتها الخاضعة و إلا سأقتلكي"
ضحكت الفتاة قائلة بصوت ساخر
" لقد خفت أرجوك لا تقتلني"
ثم قالت له
"اللعنه عليك "
"لستي خائفه اذا "
اردف يقترب منها ينظر لها بسوداويتا اللامعة يقترب منها بخطوات بطيئه موجها فوهة سلاحه على جانب رأسها ليردف بصوت خفيض يليق بعينيه الحاده"لا تجعليني أخرج ما هو أسوء داخلي ، ما خفي أعظم يا صغيره "
"اذا كنت رجل افعلها ، أضرب امرأه يا ... رجل "قالتها باستفزاز تقترب منه أكثر الا ان تراجع يده للخلف قليلا ماخافه أن يؤذيها وهو لايريد هذا ، على الأقل لكي لا يمسكوه بتهمه القتل ، شرد في وجهها الملائكي قليلا ف قطع شروده المطول فيها وهو يمشي بعينيه على وجهها صديقه وهو يصرخ
"أهذا وقت حبك يا لعين الشرطه قادمه اهرب اللعنه عليك "
حمل حقيبه الظهر التي رماها له صديقه ليردف
"لنا لقاء آخر يا صغيره "
فاجابته
"نعم نعم في الجحيم الملعون "(*^▽^)/★*☆♪(*^▽^)/★*☆♪
عادت إلى منزلها وهي غير راضية عما فعله ذلك الملعون و تقول في صوت خافت
" لماذا لم أضربه مع العلم أنني أستطيع فعل ذلك فأنا أقوى منه و لماذا لم أخبره بأنني شرطية أنا أكبر غبية كان يجب عليا القبض عليه إنه مجرم "
في اليوم التالي استيقظت على صوت رنين هاتفها
" اوووه من يتصل بي هاذا الوقت المبكر "
عندما أجابت استمعت لصوت رجولي اجش يقول
" كيف حالك يا صغيره قلت لك سأراك مرة أخرى"
قالت بصوت غاضب
" لماذا تتصل بي و من أين أخذت رقم هاتفه ابتعد عني أيها الغبي و لتذهب للجحيم"
قال لها بصوت هادئ تغمره السعادة
" لقد اشتقت ل صغيرتي و أريد أن أتطمأن عليها"
_______________________
اي رايكم ؟
البارت شاركتني فيه صديقتي وصال
نكمل الباقي البارت الجاي ولا خلاص كده ؟
ادعو لفلسطين بجد يجماعه
شويه صور كده
السارق كيم سوكجين ذو العينين السوداءانتهى
أنت تقرأ
Criminal love
Adventureفي خزانة الذاكرة تراقصت أوراق الماضي، تحملت معها لحظات الفرح والحزن، تنبت في أعماق القلب زهور الذكرى، تنثر عبقها في كل زاوية من روحي، فتبقى الماضي نافذة لعالم الحنين والتأمل، حيث يتسامى الأمل والتجدد في كل لحظة تمرّ، حيث يلتقي سارق السطو البنكي ب ال...