ألا تَرانِي..

49 5 1
                                    


..

أشتاقُ إِليك بحدود السّماء بهيّي.

.

.

.

اسوء و اسوء تجعل الامور دون ان تدرك

في رمشة عين تختفي آثامك

و تظهر!

سَتبقى تتكدس على ظهرك كثقل لا يُزال

الى ان تنحني و تعكف.

هذا ان لم تكن مختلا عقليا

مضطربا نفسيا لا يدرك الندم

ستستمر في افعالك الوحشية و تستمتع بها 

تعيش حياتك كيوم واحد

كشخص تقليدي

لا اكثر و لا اقل.


.

.

.



انطلاقتنا هنا :)

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑠𝑖𝑙𝑉𝑒𝑟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن