Part 14، 💔

494 21 13
                                    

بقلمي / فاطمة حسين

هلو بنات والله كلش مستحيه منكم بسبب عدم نزول بارت طول الفتره الفاتت بس والله ضروف أول شيء بعد نا نزلت البارت الي قبل هذا مات احد أقاربي و چنت ما أگدر انزل بارت وهم حزن على الميت وهم ميته قهر علمود البارت والله بس خلصت السابعه صار عندي تسمم بل معده و جرثومه وهم حاطه كانولا و اكتب و كل ساعه و أوته  بديت اكتب وسويت احلا بارت وطويل حيل بي 4000 كلمه وصار يجنن و أول بارحه عود ردة اعدل البارت حتى انزله ما يصير البرنامچ معلگ حاولت وياه بكل الطرق مسحت التطبيق ورجعت نزلته هم ما صار ثاني يوم و ديت التلفون المصلح و سواه بس من دخلت لگيت البارت محذوف والله انهرت قهر مو طبيعي بچيت بچي مو طبيعي وهذا البارت ساعدتني بسه سمانة لأن صدگ مرضت فوگ مرضي على البارت ادعولي بل شفاء و لقريبي بل رحمه
⋆。𖦹°‧★☆⋆。𖦹°‧★☆⋆。𖦹°‧★☆⋆。𖦹°‧★☆

بيمن ملتهي بيا شِچره يا عَصفور
اشوَمَالك خلك مَتفوت بُستانِي؟ 

...........................................................

فاطمة

سمانة عود رادت تمشي وياي وعثرت
بـ طرف الفراش مطبوگ وطاحت على بطنها
يبس حلگي تخيلت زهراء من طاحت
ضليت جامده ما أگدر اروح ليها هيه تصرخ
بطني واني واگفه بعيد عنها مفرفحه روحي
ما بيه اروح يمها و أشوف شبيها ضل الدم يجري
منها و هشام ما يعرف شيسوي ضل يصيح
علي و اني جامده ما جاي أگدر اتحرك و اروح
ليها طفل اخوي راح يروح بسببي اجت حياة
حطت شال عليه ودفعتني عليهم يا الله گدرت
اتحرك لفيتها بعباة امي وشالها هشام يركض
طول الطريق تون وتبچي لحد ما أغمه عليها
اني مثل السعفه اريد اتحرك ما جاي أگدر شبيه
يا ربي شبيه

وصلنه للمستشفى نزل هشام يركض و اجة
وياه الممرضات يركضن وياهن السديه شالوها
َوحطوها بل سديه ركضو بيها واني وصلت للممر
و احس رجليه بعد ما يشيلني گعدت على الأرض شگل لخوي شنو اجاوبه و سمانة اكيد هسه هيه مقهوره مني اجه

واحد بجهتي كلش ضخم
و طويل حيل لدرجه اكو مثل الفيكه على
السقف هوه دنگ و عبرها باوع صوبي واني
متت بدمي اكيد هذا جاي يخطفني يباع علي
ويمشي مستعجل خاف چانن رجلي منملات
هسه حتى نشلاً رفع شعره متضايق منه ومدري
شنو يهمس وصل يمي وعبرني راح على هشام
حضنه ويهدي بيه فتحت حلگي لعد وخوفي
وين راح؟

سبيته هوه وهشام بگلبي لتفت علي باوع بطرف عينه وضل يستغفر ياا!! هذا شايفني رقاصه؟!
خزرته ضحك بطرف شفته ودار يا يا هذا شبيه.
طلعن الممرضات يردن يكملاً الأوراق حتى
يدخلوها عمليه روحي راحت بس لا صار شي
بل طفل عمري ما راح اسامح نفسي أبداً
ابچي بحرگه راح ابن اخوي وهوه بعده ما شايفه
أشر هشام علي و اجه الولد يمي دنگ لمستواي

"المتمرد"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن