في صباح يوم الجمعة.
ابو محمد:ياولد فيصل قوم صح اخوك للصلاة
فيصل:ابشر يبه
راح فيصل لغرفته محمد:محمد محمد قوم ابوي يبيك تحت ومعصب بلحيل قوم ياويلك
محمد وهو كان مغمض عين مفتح عين فز من سمع ابوه معصب محمد قام ياركض يم الحمام(الله يكرم القارء)وتوضى وراح لابوه حب راسه وجلس:سم يبه وش بغيت
ابو محمد:بدري لي كم اصوت لك عشان الصلاة
محمد:اسف والله كنت نايم
ابو محمد:ايه يا السربوت متى رجعت من الاستراحه
محمد تنحنح وقال:امس طال عمرك رجعت من عند الشباب الساعه ٣و...ماكمل محمد الا جاته جزمت ابوه في وجهه
ابو محمد:اعقب يا الداشر وش كنت تسوي
محمد قام ورجع حذيدان ابوه ولبسه وباس راسه ولف وهو متجه للباب وقال :تلقاني عند باب المسجد ياعيون الداشر وغمز وطلع ضحك ابو محمد وهو يحب كل شي يتعلق في عياله.
..
.
.
.
بعد صلاة الجمعه الكل متجمع في بيت الجد عبد المجيد(ملاحظة من عوايد عبد المجيد يحب يخلي الغداء عنده كل جمعه)كانو البنات يسون الغداء ومحمد وسعود وفيصل كانو جايبين ذبيحه الليله
محمد بصوت عالي:ياولد الطرريق وكمل وراح ل المطبخ وقال لسعود يطلع برا بحكم ان اثير بتدخل عندهم في المطبخ وطلع برا ونزل نظره من لمح اثير ودخلت اثير وكان محمد يكلم فيصل لكن سكت من دخلت
اثير توترت اثير وقالت:السلام عليكم ردو السلام
كملت:لبيه ي محمد وش كنت تبي
محمد:لبيتي حاج ابيتس تقطعي السلطه ونادي امي
هزت راسها وراحت تدور امها شافت صالحه وراما(بنت عمها)وقالت:بنات شفتو امي
صالحه:ليه عسى ماشر
اثير:لا بس محمد يبيها
راما فزت وهي اصلا ماكنت تناظر فيها وناظرت في اثير:محمد؟؟؟ اثير استغربت وهزت راسها:اي هو بالمطبخ ويبي امي
صالحه:لاما شفناها مشت اثير تدور على امها عند..
.
.
عند راما كانت مستانسه وقالت صالحه بضحكه:وش فيتس انتي كل هذا حب
راما:والله لو طلب عيوني اقول فداك الكون.
صالحه:عاد تصدقين ان ياسر احلى من حبيبتس
راما:اهخخخ ي صالحه حبيبي!!
صالحه ضحكت وقامت راما من عندها عشان تروح تشوف محمد محمد كان معقد حواجبه ومسوي العصبه على راسه كان شكله جميل وكثييير عليها.
عند محمد يسولف مع اثير وفيصل
محمد:اي والله المدير الجديد غثيث
اثير:كيف صاير مدير عليك وانت عميد؟ (محمد كان يشتغل ظابط)
محمدضحك وقال:اي انا عميد وهو لواء
فيصل:يخي هي وش دراها عندك انت و..##
ماكمل فيصل الا صوت صراخ يقطع سوالف محمد وإخوانه محمد وفيصل قامو يركضون اتجاه الصوت.
نرجع شوي عند راما الي كانت واقفه عند شباك المطبخ ودخل سعود من باب الحوش عليها راما صنمت مكانها من الصدمه وكانت لبس اسود ضيق وماكان فيه شي يسترها.
انا عند سعود الي شوش براما اول مره يشوف جمال زي كذا.
(راما كانت جميله وملامحها تعور القلب صدق كان لون بشرتها مايل ل الأبيض وكان جسمها جميييل وكانت رموشها كثيفه وعيونها وساع وسود وكانت عندها شامه على خدها الأيسر وتحت شفتها)
استوعب سعود من صراخ راما قال :يولدد الطريق
نرجع عند فيصل ومحمد راحو ركض لكن محمد وقف من شاف راما وصد وصقع ب فيصل:ولعنه ليش وقفت؟
محمد:فيه بنت برا
فيصل:اما ليصير الي في بالي بس الله يستر
محمد بصوت ثقيل وعالي:ي بنت وش تسوين هنا؟؟
راما بصوت باكي:كنت انتظر المندوب
محمد:راما!!؟
راما بنفسها(يمه كيف حرفني دقيقه ليصير شافني لا يربيي شكلي ماهو حلوو)
راما:سم
محمد:الله يصلحتس ليش طلعتي كان قلتي لنا
راما:اسفه مادريت والله
فيصل:معليتس حصل خير ادخلي داخل وبصد انا ومحمد
راما ركضت بسرعه ودخلت داخل.
عند محمد وسعود وفيصل
محمد كان يناظر سعود وانفجرو ضحك هو وفيصل على شكل سعود
سعود:بلا سنون ان شاءالله
محمد:افاا ليه وش فيه وجهك ي الخفيف
فيصل وهو يصحك:انت جاوبت عنه
سعود:والله ماحد يلومني ي عيال موتٍ حمر اويل قلبي بس
فيصل:يليل الخروف ذا يصيح على وجهه بسرعه
محمد ضحك وطلع جواله الي كان يدق
محمد:الو مين معي؟
المتصل:انت محمد فهد؟
محمد:اي وصلت خير ان شاءالله؟
وسرعان ماركض محمد ل السياره و***####
أنت تقرأ
شكا قلبي العناءَ.. ولكن تلك أقداري
Narrativa generaleجلست نجلاء وقالت:اسمع بقولك من الاخير انا اول شي انا تراي مجبوره عليك ولا احبك ابوي جبرني اتزوجك وترا عشان رضاه انا قبلت فيك وعشان كذا قررت نخذ سنه سنه ونص كذا على بال مااخلص الجامعه وننفصل والله يوفق كل واحد بطريقه والله يقويك على اسعادي وكذالك انا...