my little one

7.4K 104 26
                                    

Enjoy
...

_ الى اين انت ذاهب
قال مخاطبا كستنائي الشعر و الذي رفع عيناه البريئة للقاء وجهه قليلا بتردد
_ اريد اللعب خارجا .. قليلا فقط
قال بتردد و كان الامر اكثر كسؤال لطلب الاذن
كان ذلك ما يعنيه الزواج من قاصر اثناء طفولته لا يرى للحياة الا اللعب قليلا ليكون ممتنا بعيدا عن مصاعب الحياة
_ اريد اللعب خارجا .. قليلا فقط
قال و عيناه كانت لا تزال تحمل شعلة حزنه واشتياقه
اشتياقه الى اهله و العابه و رفاقه
الى من سلموه لي نائما بين احضان والدي
والدي من وضعه اعلى سريره مغطيا اياه
رأيت بالايام السابقة حزنه لفراق اسرته و رغبته اللقاء كطفل كما هو عليه طفلا حقا
_ اريد اللعب خارجا .. قليلا فقط
_ لما لا نلعب قليلا بالداخل
كنت المح جسده و رقته بينما نهظت اسير اليه

_ انا اتألم لا اريد اللعب هكذا
قال رافضا ما اقوم به بجسده و لم اخترقه الى بمقدمة اصباعي

اما صوت بكاءه مع اختراقي له كان يثقب طبلة اذني و يطرب جدران المنزل بسمفونيته

الرغبة اشتعلت بي للجسده و ما المهم ما دام مجتمعه من سمح لي قربه و اعطى لي حق افتراسه

كان طوله لا يتجاوز خصري حتى و ضئيل بشدة غير انه لصغر عوده فيبدو  بجسد صحي
غادرته و قد تألم لخروجي شاهقا بقوة و اول ما فعله هو سحب دميته المحشوة الى حضنه ماسحا دموعه بهيكالها الخشن على وجنته و غدرته مستحما و ما اسكرني الى رائحته رغبتها لو تبقت لي بعد الاستحمام
طلعت منزلي لالمح الجيران يبتسمون لي كتهنئة لحصولي عليه و رايتهم يجتمعون على المرور بقربي مبتسمين
_ يبدو صغيرا و جدا
خطبني جاري مصطحبا طفليه الى روضة الاطفال بالوسط من الحي
كان جاري يونغي و هو ايضا يملك زوجا بعمر السادسة عشر يدعى جيمين تزوج منه منذ خمس سنوات و كان اصغر من زوجي حتى حينها
همهمت ردا عليه كاجابة عن سؤاله الى ان انتابني حديث طفل يلعب الى خارج سور منزلي
_ امي .. لما يبكي تايهيونغ
_ لكونه تزوج صغيري و اصبح عروسا جميلا الان
_ الن يلعب معي بعد الان ؟!
_ لا لن يفعل لكونه بات راشدا و مسؤولا عن انجاب الاطفال و الرعاية و بات زوجا
و كنت مستئا و لا اعلم لما حتى
فقط مستئا لاجله لكن سريعا ما عدت للحديث برفقة جاري
_ كيف حالك مع زوجك
سئلته بينما اسير متمسكا بيدي احد اطفاله بينما طفله يمسك اخيه و الاخر بدوره متمسكا بوالده
فقد كانت شجارتهم في ارتفاع الفترة الاخيرة و كل الحي مدرك يلا الاحراج
_ ارسلته الى بيت اهله .. فعناده لا يطاق و بات غير مطيع حتى انه يرفض معاشرتي له ارغب بان يكون لنا طفلا رابعا لكنه رفض متحججا ان الطفل الاصغر لا يزال صغيرا و كونه مرهقا من الانجاب المستمر
_ ربما بعض الراحة لاجله
_ و لما ما دوره الا انجاب الاطفال اما عن نفسي فانا اعيله و اصرف عليه و على اطفاله و اعمل ما الصعب في تربية الاطفال و بناء منزل حتى لا اعلم !!
صمت ليكمل معلنا اياي
_ أوتدرك ان ابيه يستمر بالاتصال عليا من اجل ان اعيده معتذرا و انا بالامس من كدت على قتله بين يدي و ها انا سأتجه تاليا لاعادته ثم سنعمل على صنع طفل اخر اثناء مكوث الاطفال بروضة

و من بين كل حديثه و عيناي على اطفاله و لم اركز الا على انجاب طفل
ماذا عن طفلا مني يحمل ملامح تايهيونغ
خرجت عن افكاري معربا
_ لكنني اشد ادراك مدى كنت مهوسا به حتى انك ارسلت القرية اجمعها لطلبه ببلوغه سن التاسعة الى حين زواجك منه بعد سنتين من طلبه

_ لا يغير ما يحدث حبي له ! لكن طاعته لي باتت تتغير مع تقدمه بالسن و عليه ان يعلم انني سأكون ملجئه الوحيد و رب بيته

مرور يومين على يوم ايلاجي به و اراه يخشى قربي اليه و كأنني امر يخشاه و بشده فيتخذ من ظهر السرير مهربا لوجودي قربه يكاد يقطحمه

عانا طوال اليومين الماضيان عن الم بالخاصر و البطن و انقباضات مع الم مستمر صاحبه الم الرأس و وجع الاسنان كون ممارسة الجنس اجهدته و انفذت كل طاقته و كان قد احتاج الى النوم مطولا

و كانت تلك الا بعض من اعراض ممارسات على القصر

امرت ابقاءه بغرفتي منذ يوم امتلاكه و ها انا ادخل غرفتي مرة اخرى من بعد تلك الامسية و برؤيتي كان قد سحب دبه عميقا لجسده مطالعا اياي و كانه كارها لحضوري و الذي لم يكن كرها بل خوفا لقدومي فكان قد قد فقد مؤمنه قربي
رحت افتح ازرار القميص مقتربا منه و محولاتي لانتشاءه كان فاشلة و بذريعة
قاصر و ما ادراه غير اللعب و اللهو
حضنته الى جسدي عميقا دافعا به لم يبكي كثيرا الا بداية ولوجي به اثناء جولتنا الاولى و قذفت به ملطخا احشائه حتى انني ادركت صغر حجم دواخله لتفاقم قذفي به و لم يبكي الا مع بداية للجولة الرابعة و التاليتان الاواخر فكان منهكا
سحبته لاحضاني فنام و كان قد تكور بشكل الجنين بقربي و لم يتخذ الا صدري جزءا منه و ادركت طفلي حينها لم يكن يليق به حضن زوج
بل ماذا ان كان حضن والديه
حظن نقي و طاهر

تألم بنومه و كنت اهدئه ان استيقظ من نومه مطبطبا على ضهره
الا ان الصغير كان قد فزع من صوت الصراخ و الصادر عن منزل الزوجين مين و عاد للبكاء مطولا الى ان ارهق و نام

بعد خمس اشهر

_ الى اين
قال جونغكوك لامحا الاصغر مغادرا
_ اريد اللعب بالخارج
_ لا
_ رجاء
قال و كان مؤخرا قد اعتاد وجودي و قربي اليه و بات خاضعا بالسرير متقبلا ما قدمته اليه دون شكوى عدى عن اوقات فات الالم تحمله فبكى شاكيا اياي ان خاصتي يؤلم دواخله و كان قد عجز عن الحركة و سحب نفسه

_ انت حامل تايهيونغ لا لعب بالخارج و هذا نهائي
_ لكني اريد ان العب
اعلى نبرة صوته حاضنا انتفاخ بطنه الظاهر قليلا
_ اخبرتك لا و قلت لك لا و انتهاء الامر
استقمت صارخا به و كان قد اتخذ للجدار دافعا به و كانه محاولا لاختراقه متراجعا من قربي اليه
مسكته ضاربا به بضربات كضربات وجهتها ام لطفلها تعاتبه مؤدبتا اياه تترك الم يقبع طفيف مخبرا اياه عدم التطاول علي مجددا او محاولة كسر كلمتي
لكن بشرته كانت سريعا قد شحبت و ضهرت كدمتها
_ لكنني اريد ان العب فقط
قال ببكاء يشكو حرمان طفولته الي
_ لكنك يا روحي تملك طفلي داخلك
قلت له برقة مخاطبا عقله الصغير عله يتفهم و يستوعب ما يمر به
_ لكنني لا اريده
قال لاصفع فمه بقوة متسببا بجرح شفته بظفر اصبعي الخنصر لاصده قائلا
_ لا تتفوء بالهراء
_ لكنه يزعجني من الداخل
و كم الجمتني حقيقة وجعه من الثقل بين احشاءه و توا لاحظة تبوله و ظهور البلل على سرواله الاسود القطني و كان الحمل يضغط مثناته مرات عدة باليوم
و هانا احممه بينما اطبع قبلا رقيقة على شفتيه مداعبا جسده برقة بينما بعض الصابون يغطيه و ها انا ازيلها

يتبع

ارائكم
عن نفسي زواج القصر قاهرني و النبي !!

زواج القصر > vkook 🪐حيث تعيش القصص. اكتشف الآن