((ذات يوم كان هناك شخص يحب الابحار وكان يدعى سام وعندما ذهب في البحار وكان يتعمق ويتعمق كان يحاول البحث عن الكنوز والاثار التاريخيه على مر العصور وعندما واصل الابحار عبر مكانا اخر فاغمي عليه وفقد وعيه وجد نفسه في عالم اخر وكان اسمه عالم الظل والنور فذهب الى عالم النور وراء الاماكن جميله وحدائق مزينه وكان هناك قرى كثيره وعندما وجد القريه ذهب سأل
صاحبها اين انا وما هذا المكان قال له صاحب القريه ان هذا عالم النور وبعد ان عرف ذلك راى الاماكن الجميله والعصافيره تزقزق والحيوانات سعيده فحاول ان يفكر ماذا لو ذهبت الى عالم الظلام فحذره الكهن الذي يعيش في القريه قال له اياك ان تذهب لان هذا المكان خطر و مليء بالشر ومكان مرعب فلن يسمع كلام الكهن وذهب عندما ذهب راى المكان مظلم قليلا وعاصف وكان معظم الاشجار ميته وكل الحيوانات واختفيه ولكن هناك بقايا من الدماء الحيوانات فخاف وكان يريد الخروج ولكن امسك به شخص ما قال له من انت يا صبي ولماذا جئت قال له سام ارجوك دعني اخرج قال له لن ادعك وساخذك الى قصر المرعب الخاص بسيد الشر فجاء ما هذا الشخص سته من الحراس السود اخذوه الى القلعه قال له سيد الشر انت ايها الصغير ستسجن في قلعتي وستظل تحت سيطرتي قال له سام ارجوك يا سيدي دعني اخرج ولن افعل لك اي شيء اخر قال له لا وان حاولت الهروب ساقتلك قال له قبل ان يدخل السجن من اين اتيت هل من عالم النور اجابه بتردد نعم فغضب الزعيم وقال ادخلوه السجن فحاول الهروب وخرج من القلعه فبعد ما خرج حاول الركض والهروب فذهب الى عالم النور وعندما علم سيد الشر بهذا غضب وقال سنعلن الحرب على عالم النور وقام بتجهيز الجيش من اجل الحرب وعندما ذهب الشام الى عالم النور حضر اهل القريه من قدوم جيش الظلام واخبر صاحب القريه بهذا وقال له ليتك لم تذهب
قال له انت السبب كنا نعيش في هدوء حتى اتيت وفعلت هذا فقام صاحب القريه باعلان الحرب ايضا وقال يا اهل القريه جهزوا انفسكم من اجل المعركه لاننا الان سنحارب الظلام وقال سام سانضم اليكم وبدات المعركه اقام جيش النور باعداد الفخ وهو الخندق الناري حفروه لكي يقضوا على جيش الظلام وعندما اتى جيش الظلام اندهشوا بم فعلوه وقالوا لم يتم صناعه هذا الفخ من قبل ولم يستطيع الدخول الى اهل القريه وجهزوا انفسهم من اجل ان يواجهوهم وحدثت المعركه وتقاتل كل منهما وقتل عدد كبير من جيوش الظلام وحدثت اصابته كبيره في القرويين الذين يهاجمون وكان الساب يدافع عن القريه عن طريق ان يقوم بضرب المدافع عندما فعل ذلك نزل وحارب زعيم الشر وكان يتقاتلان وكان شاول يستطيع مهاجمه فقام بصناعته متفجرات وفجر نفسه وهو زعيم الشر وقام بالتضحيه بنفسه من اجل الدفاع عن هذا العالم النهايه)) ( ارجو ان تعجبكم هذه القصه)😊😊 من تاليف الكاتب ياسين علي احمد.