هو شاب قدر له أن يحمل عار أبيه على عاتقيه وهو يردد من يعيش في خوف وظلم لن يكون حراً أبداً هل يخضع أيوب لقدره أم له رأي آخر
( أحداث قصة حقيقية 100٪ لكن لا تخلو من خيال الكاتب وتستحق دعمكم )
( لا أحلل بنشر الرواية بأي برنامج كاملة )
ياسين : أنه ما أريدها تنظلم خوش حتى لون حليتها الحز أنه وأنت ندري كلش زين أبوها مامش شي يسكته وأنه رايدها يا خوية لأجل محد يظلمها واحلها من جذورها وأنه أدري ساهرة جاي تضغط أعليك خاطر تأخذها
أيوب : تأخذها خاطر مستخطيها بعدين تجي واتكول موش رايدها وأنه انجبرت أخذها وتتزوج عليها وتظلم بختها شني عدالك هالشي موش ظلم
ياسين : أبد يا خوية هاي موش نيتي لكت لون هي ما رضت بية عودك من تعتمد اعلى روحها لكل حادث حديث
أيوب : شتكول يا حارث عليش ساكت ما تعيني أعلى أخوك خلص تسودن
حارث : خلص خوية ياسين معاه حگ وأنه وياه
أيوب : امشو جدامي طبينا داخل وحجيت أنه جدامكم طالب ايدها منك يا عمي لياسين شتكول
الشيخ : خلص يا هاشم مالك حجة وهو أبن عمها وهو احگ وأحد بيها والعادات اتكول أبن العم ينهي أعلى بت عمه ومحد يأخذها غيره لأجل هو احگ واگرب وأحد
هاشم : وأنه موافق والحز السيد يعگد أعليهم
أيوب : شني عمي المفروض تسأل بتك وعگبها تنطي رأيك
هاشم : عوزها بعد لابن عمها اتكول لا شني بنات تالي وكت