{ Chalter 28 } THE END

72 6 6
                                    

مرحبا !

فصل جديد وسيكون الأخير 😉♥✔

شكرا لكل من صوت
حتى لوكانت قليلة لكني سعيدة 🙆✔
〰🔱〰

شكرا لكل من صوت حتى لوكانت قليلة لكني سعيدة 🙆✔〰🔱〰

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

✴〰🔱--------------------〰🔱✴

توقف قلب لوكي للحظة عندما سمع تلك الكلمات التي قالها له ثور.  كلماته أشعلت الآلاف من المشاعر في قلبه حدق في عينيه بحثًا عن وميض كذب لكنه في الحقيقة لم يجد أيًا.

"أنا آسف جدًا لوكي من فضلك، أتوسل إليك."  همس ثور وهو يضع جبهته على صدر لوكي بتعب.  حاول لوكي مقاومة الرغبة في قول نعم  أراد أن يقول نعم  سيء جدا.  لقد كانت إجابة غريزية لكنه كان يعلم أنه لم يكن صحيحا.

أغمض عينيه وهز رأسه بينما بقي ثور في نفس الوضع.

ولكن عندما اعتقد لوكي أنه قادر على محاربة إرادته للتخلي عن الضغينة، تحدث تور مرة أخرى.  "الأم، إنها تفتقدك."  كانت هذه الكلمات كافية لجعل لوكي يرغب في العودة إلى المنزل، ويحتضن والدته بين ذراعيه، ويستلقي في سريره الدافئ، ويستيقظ كل يوم على نفس السماء الجميلة.

لقد أدرك ثور أن لوكي اقتنع أخيرًا لذا قرر استفزازه أكثر.  "سوف ينكسر قلبها إذا لم تعد."

لم يعد قلب لوكي قادرًا على المقاومة بعد الآن، فقد تخلص من الغضب والألم وأومأ برأسه قليلاً.

"خذنى إلى المنزل."  هو همس.

__________________

من خلال الطاقة المظلمة التي استدعاها ثور، عاد هو ولوكي إلى أسكارد من خلال فتحة. 

أخذ لوكي نفسًا عميقًا وفتح عينيه ببطء، اللتين كانتا مغلقتين طوال الوقت، وكان صدره منقبضًا على ما كان في الأفق.

وقف هناك أودين وفريجيا، وتحولت وجوههم إلى ابتسامات دافئة ومرحبة.

تنفست فريجا نفسًا من الراحة عندما رأت ابنها واقفًا على قيد الحياة.

[ Change ] ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن