هو شاب قدر له أن يحمل عار أبيه على عاتقيه وهو يردد من يعيش في خوف وظلم لن يكون حراً أبداً هل يخضع أيوب لقدره أم له رأي آخر
( أحداث قصة حقيقية 100٪ لكن لا تخلو من خيال الكاتب وتستحق دعمكم )
( لا أحلل بنشر الرواية بأي برنامج كاملة )
اتمنالكم قرآءة ممتعة + لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات حبايبي ❣️
والمتابعة الحساب ☺️🌼
بقلم غزل حسين 🖋️📖
وتين ٠ ٠ ابشرك ولا وحده اجت بريش كلهن بلعظم دگن 💔
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أيوب : وتين وينها همام
همام : بصدمة ما أدري الحز أروح للمدرسة واعاينها اكيدن صار وياها شي وهي تأخرت
أيوب : بحدةشني يعني ما تدري موش هاي حرمتك شلون ما تدري وينها وعليش تأخرت
همام : كتلك ما أدري هي الصبح كبل لا نطلع للدوام كالت أريد أمر لأهلي كتلها بكيفج كالت لون هيج عكب ما ترد الدار الظهر ردني وأنه جيت وهياتني جدامكم لزوم أروح أعاين المدرسة خاطر أشوف شني الي آخرها
حارث : انطر جاي وياك
أيوب : گلبي نغزني شني يعني ما يدري ياسر تعال وياي
ساهرة : شمالك يمة لا تخوفني أنه موش حمل مصايب عليش لونك انخطف كول يا ألله وليدي ربي استرها من يمك بحگ فاطمة وبنيها
ياسر : شني ابالك خوية كول
أيوب : نلحگهم ونعاين شكو وان شاء الله خير أحس أيدية تربطت
لبنى : رجعت للبيت ما بية حيل تعبانة بعد الي صار اليوم