3

12.2K 231 91
                                    

" جونغكوك.. جونغكوك رجاءً؟.. "

تحدث تايهيونغ بنبره رقيه و أعين زجاجيه
يحاول كسب تعاطف زوجه لكن ذلك لن يحدث أبداً
فقد إنطلقت شهقه مخنوقه منه حين قبض جونغكوك على عنقه يخنقه فوراً.

فوسع الفتى المفزوع عينيه و أمسك بذراع زوجه
ينظر له بأعين باكيه و ينتحب حين رأى ذراع جونغكوك تسحب قميصه للأعلى
ثم إلتقط البانتي و رماه بعيداً.

فأغلق تايهيونغ فخذيه بعار حين أصبح متسطحاً على الأريكه
لكن ذراع جونغكوك الخشنه أمسكت بفخذه و فرقته بقوه
يظهر تايهيونغ مبللاً بالأسفل بدماء حيضه على مهبله.

" مثير للشفقه.. "

تحدث جونغكوك يعاين مهبل تايهيونغ الملوث بالدماء بسخريه
ثم وجه نظره لتايهيونغ اللذي يخنقه و اللذي كان ينظر له بعيون باكيه
لكن ذلك لم يفده حين راقب حزام جونغكوك ينسحب من بنطاله.

" أتظن بأنك تعيش هنا كأميره تأكل و تنام؟ أتظنني سأتساهل معك؟ "

أردف بها و بذات اللحظه و شهق تايهيونغ
و مسح فخذه بفزع حين حطت صفعه الحزام على فخذه الرقيق
تجعله ينتحب و يتوسل جونغكوك.

" أعتذر،أقسم إنني أعتذر لن أفعل ذلك من جديد! "

تحدث تايهيونغ بعدم تصديق
خوفاً من ضربه الحزام الأخرى.

" بالتأكيد،فأنا من سأربيك يا كلب الشارع "

أردف بها جونغكوك بإهانه مباشره
ثم سدد ضربه لذراع تايهيونغ بالحزام و اللتي جعلته يغمض عينيه بألم شديد
ثم مد ذراعه الأخرى يمسح ذراعه بقوه و يئن.

لكن عاود النظر نحو جونغكوك اللذي أفلت عنقه
و رفع فخذه يكشف مهبله للهواء
لكن فوراً ما أحس بشيئ دافئ يصطدم بمهبله يستريح عليه.

فأنزل نظره و راقب قضيب زوجه الكبير
يستريح فوق مهبله الدامي
ثم ألقى نظره لزوجه و اللذي كان يبتسم بساديه
لم يكن يصدق كم إنه كان متحجراً بهذه الحال.

حاول تايهيونغ إبعاد جونغكوك للتحدث
لكن شهق حين أمسك جونغكوك برسغيه بكفه الواحده
و رفعهما فوق رأسه يثبته جاعلاً من تايهيونغ يتلوى
بينما يغمغم بنبره باكيه يشعر بذلك القضيب السميك يفرك بمهبله المحمر.

ثم دنى بغلاظه جسده نحو تايهيونغ للأسف
و أمسك بأحد أفخاذه و رفعها على كتفه بسرعه
و بذات اللحظه اللتي قرر بها تايهيونغ التحدث
هو عض سفليته بشده و أغمض عينيه يشعر بإنفتاحه.

زوج عنيف.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن