مقدمة

17 3 3
                                    

رواية السَـبيلُ لِـعَينَيكِ

سارة وليد
شعور ما بين الماضي والحاضر

هوَ : ماضٍ يراودني دائما جعلني أفقدَ الثقةَ بجميعٍ منْ حولي حتى أوشكتْ على عدمِ الثقةِ بذاتي أيضًا ، غدرٌ أصابني منْ أحبتي ، الطعناتُ تتوالى بمنتصفٍ قلبيٍ حتى أوشكتْ روحيٍ على الخروجِ ربما خرجتْ لا أعلمُ ولكنْ دعيني أكتب لكِ لا أعلمُ أنَ كنتَ سأخبركُ بهذا الحديثِ أمْ لا ولكنْ سيظلُ بداخلي أملَ لقراءتكَ لتلكَ الكلماتِ في يومِ منْ الأيامِ :

جميعُ الطرقِ أسيرها وحيدا في الاتجاهِ المعاكسِ دائما بخلافِ عينيكَ جميلتي تقودني دائما للصوابِ

هيَ : ظننتُ أنكَ تركتني رغما عنكَ وبالإجبارِ ولكنني أيقنتُ أنكَ رحلتْ بكاملِ إرادتكَ كنتَ أعلمُ ذلكَ ولكنني أواسي ذاتي بكلماتٍ لا جدوى لها ولكنْ بالأخيرِ رحلتْ

الرواية هتنزل بعد الإمتحانات أن شاء الله

_ دمتم بخير 💗

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 06 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

السَـبيلُ لِـعَينَيكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن