تقبله و تقبله تفرغ اشتياقها له
" دولتشي خاصتي هري الجميل لقد كبرت قليلا "
.
يرد عليها بمواء و هي تقبله
لم تنتبه ابدا لأخيها انها هرمونات الحمل المعروفه
عانقته و أكملت نومها الذي لا ينتهي
.
.
.
حاصرها على الحائط رافعا يديها فوق رأسها
" أليس عليك فعل هذا في السرير "
.
ابتسم وقال
" و هل من مشكلة ان أضاجعك و انت واقفة "
رفعة رجلها حيث يقبع صغيره و مسحت بركبتها عليه
تجعدت ملامحه بسبب ألمه اللذيذ
" توقفي "
.
"لا "
هاجم تغرها بقبلة حطمت شفاهها و أدابت قلبها
أحست بيديها ترتخي من قبضته فوضعتها وراء عنقه
تلعب بخصلات شعره الاسود
تبادله بشوق كبير
" هل اشتقت لي ؟"
قالت بعد ان فصلت قبلتهما الشغوفة
وضعها فمه على نبضها و قبله
" رغم انني سافرت قبل اليوم الا أنني اشتقت لك حد الموت "
سمع ضحكتها المحببة لقلبه فتبسم مضهرا أسنانه الجميلة فتاهت في تقاسيم وجهه
" أ سنضل هنا ام مذا ؟"
ايقضها من شرودها ممسكا بخصرها يحملها على كتفه و هي تضحك
" سونغ ستسقطني "
صفع مؤخرتها الضاهرة من أسفل فستانها القصير
صرخت
" لما صفعتها "
قالت و هي تمسح على مؤخرتها
قبلها بعد ان أزاحت يدها
" و الان كيف هي ؟"
.
" لا بأس الان "
رماها على السرير حتى ارتدت و اعتلاها ينزع ملابسها و هو ايضا
يقبل عنقها و هي تتيح له المسافة لذلك
" انك حلوة اليوم ، او كل يوم تصبحين حلوة في نظري "
" أحبك يا من عشق قلبي "
رفعت نظرها له
" أحبك ايضا حبيبي "
مارسا حبهما رغم انه الصباح
و حين اشتدهما التعب
اخضها بأحضانه مقبلا فروة رأسها مبتسما
و آخر كلمة قالتها قبل ان تغط في النوم من تعبها
" أعشقك "
ضل يتأمل وجهها و يمسح على الشامة اسفل أعينها
،لم يشعر بنفسه حتى وجد نفسه يتكلم باللغة الايطالية لانه كان يحبها
"I versi del flirt si perdono nelle espressioni del tuo viso, angelo mio "
غط هو ايضا في نوم عميق نظرا لتعبه
.
.
.
.
.
أحست بالقليل من الجوع كما انه ليس هناك أكل لدولتشي تذكرت محلا قريب من هنا خاص بالحيوانات الاليفه طبعا
ارتدت ملابسها لم تأخذ معها هرها
لم تركب سيارتها لأنها تذكرت كلام الطبيبة عن المشي اثناء الحمل ففعلت
رأت العديد من الاطفال يلعبون بدراجاتهم فمسحت على بطنها تتخيل ابناءها ايضا
أرادت ان تمر من ممر الراجلين لان الإشارة حمراء
اوقفها صوت سيارة التفتت وجدته تايهيونغ اتجهت
الى جانبه
" كيف حالك ايتها الحامل "
.
" بخير و أنت "
.
" في أفضل حال "
.
" الى اين انت ذاهب ؟"
.
" لدي موعد "
.
رفعت حاجبها بخبث
" موعد اذا "
.
جعد شفته العليا مع تحرك السيارة
" انه موعد مع طبيبة اسنان ضرسي يؤلمني منذ ايام "
.
" يااا هل ستظل عازبا طوال حياتك ايها الوغد "
.
" لا أعلم تلك أشياء مقدرة "
.
مسحت على كتفه
" معك حق لا تكثرت "
.
" وأنت الى اين ؟"
.
" الى محل الحيوانات الأليفة "
.
" لما ؟"
.
" لشراء طعام للقطط او بالاحرى لدولتشي خاصتي "
.
" لم أعلم أن لك هر تفاجأت "
.
" هل تعرف اي نوع من الكلاب يفضلهم جونكوك ؟
لقد أخبرني مرة لكنني لست متأكدة ؟"
.
" Dobermann انه يفضل"
.
" يا إلهي لقد عرفت انك ستقولها "
.
ضحك
" تلك النوعية ليست شرسة مع ممتلكها ابدا "
.
" حقا ؟"
.
وصلت الى وجهتها ودعته و مضى في طريقه
الى وجهته
وصل ركن سيارته و صعد الى العيادة يزورها لأول مرة أخذ موعدا و جلس لم ينتظر طويلا
جلس و وجهه خائف حين دخولها نسى ألمه و خوفه
أعينها البنية و بشرتها البيضاء التي تدل على
مسقط رأسها و هي آسيا
" مرحبا سيدي"
.
" مرحبا "
.
" هل تؤلمك ضرسك ام اللثة المحيطة بها "
.
" آه نعم تؤلمني من الداخل أظن ذلك "
ابتسم ببلاهة
.
" كيف أظن ذلك أليست ضرسك ؟"
.
ضحك
" هل انتي كورية ؟"
.
" أجل يبدو انك ايضا كذلك "
.
" أجل "
.
و فورا غيرت لغتها الى لغتها الام
" هل انت هنا في سياحة ام مقيم هنا دائما "
تحدثت فور ارتدائها لقفازاتها
" انا مقيم هنا لكن كل مرة تأتين فكرة العودة
و أتراجع
.
" صعب ان تعيش في الغربة وحيد تسعد ان وجدت من بني بلدك يحاوطونك من كل جانب ، انا ايضا لم أحتمل و سأرجع في الشهر المقبل "
.
ارتدَّ الى الخلف يتهيأ للفحص
.
" لم أكن وحيدا على الاقل في الأربعة أشهر الفائتة
جاء بعض اصدقائي الى هنا بسبب بعض المشاكل "
.
" جيد آمل انهم افضو هذه المشاكل "
.
" أجل سيضلون هنا قليلا ثم سيرجعون "
أكمل كلامه
" يمكنني ان أكون صديقك ان أردتي طبعا بما انه الشهر الاخير لك هنا "
.
" طبعا لم لا ، يبدو انك لطيف "
.
" شكرا ، بالمناسبة ما اسمك ؟"
.
" اسمي ݣاوون شوا و أنت ؟"
.
"كيم تايهيونغ تشرفت بمعرفتك صديقتي "
.
" و انا ايضا "
.
صمت لان يدها في فمه تفحص الضرس
" هل آلمتك ؟ "
.
ردف في داخله
" النظر في عينيك انساني ألمي "
استوعب نفسه فرفع اصبعه يقول لا
اومأت له
" ان اسنانك بصحة جيدة حتى الضرس يجب فقط ان أقتل شريانها
دعني اولا أعقمها و سأخذر هذا الجزء كي لا تحس بالالم حسنا ؟"
اوأ لها
ادخلت الإبرة التي تحتوي على المخدر في فمه
أحدثث فتحة وسط تاج السن لتسهيل الوصول الى لب السن و قنوات الجذور و لتنظيفها و تشكيل المساحة لملئها لاحقا
.
قتلت الشريان و نظفت مكانها جيدا ملئتها بحشوة مثل لون الضرس تسد فراغ الثقب الذي أحدثثه
.
" هاقد انتهينا "
.
رفع رأسها يريد التحدث لكن لا يستطيع التحدث
" انك مخدر الان لذلك لا تستطيع الكلام اومأ لها
"
.
" عليك العودة بعد غذ لأعاود الكشف عنها "
ابتسم بنصف فمه الآخر
يودعها متجها الى مكان الدفع
" عذرا سيدي لكن سيدة شوا رفضت ان تدفع "
رجع بخطواته حيث تركها
استدارت ناحيته وجدته يمد لها هاتفها كي تسجل رقمها
أخذته و سجلت رقمها
ارسل لها رسالة مكتوب فيها
" بما انك لاتريدين ان أدفع ستأتين غذا الى هنا "
أومأت له ودعها و قاد سيارته
" يا إلهي كم هو جميل"
.
" يا إلهي بمذا افكر ؟"
.
قالت ذلك يليه دخول مريضة تمسك وجهها من الألم
" مرحبا تفضلي "
.
.
.
.
.
" اين كنت لم لم تجيب على هاتفك "
.
" لقد خرجت لأتمشى قليلا و التقيت مع تاي أخذني لمحل الحيوانات و أكمل طريقه الى وجهته "
.
" آه حسنا ، أعجبتك المفاجأة ؟ "
.
" أجل كثيرا ؟"
أكملت كلامها
" مهلا كيف تسير أمورك هناك "
.
" انها بخير و لكن انا لا لست بخير بدونك "
.
" لقد اشتقت لك كثيرا حبيبي "
.
" و أنا ايضا غزالي "
" آه ربما سأعود بعد غذ لأعاود الاتصال بك ليلا حسنا ؟ يجب ان انهي شيئا ثم سأتصل بك "
.
" حسنا كل جيدا ان امي تتصل وداعا يا قلبي "
.
" لا تقولي وداعا قولي الى اللقاء "
.
"حسنا الا اللقاء "
اجابت امها بعد ان انتهت مكالمتهما
.
.
.
.
.
" ايها الاحمق انهض كم الساعة الان ؟"
.
" دعيني انام انا متعب "
.
" حسنا سأستحم و أوقضك يا حبيبي "
لم يجبها لأنه نام مجددا
" هاااش تتركني أتحدث مثل المجنونة "
ركضت للحمام استحمت و جففت شعرها الحالك السواد
ارتدت ملابسها
.
.
.
.
.
آسفة على التأخير لأنو في ظروف ودراسة
اتمنى يعجبكم البارت
لا تنسو تصويت 🌟 يا نجماتي
و كومنت جميل زيكو 🤗
و سلام
VOUS LISEZ
The most beautiful forced marriage
Romanceبعد مدة من زواج اجباري أحبته وهو ايضا و ذلك مع ظهور خطيبته التي تسببت في انقلاب بعض الموازين