مجنون ليلى (قيس وليلى)

((الجزء الاول))

ابطال القصه هما (قيس ابن الملوح) و(ليلى بنت مهدي) ولم يكن يحبها فقط بل كان مجنون بها
عندما كانو صغار تربو مع بعض وكانو يلعبو مع بعض وولدو في منطقة (نجد الصحراويه)  وكانت مليئه في الانعام والابل وكانو يرعو الابل والبهائم وكانو عصافير الحب قيس وليلى وهم صغار عندما كانو يرعو الابل والبهائم مع بعض بدات ليلى تكبر وهنا حصلت مشكله لان عندما كبرت ليلى اصبح لايجوز ان تخرج وتلعب مع الاولاد وكان قيس (ابن عم ليلى) فعندما كبرت ليلى منعها اباها من الخروج والعب مع الاولاد وقيس وهنا عندما عرف قيس تدمر وليلى بنت مثقفه فاهمه واعيه جميله كانت تحب الادب والشعر وقيس مع الحزن قرر ان يكتب شعر قال((تٌـعٌلَقُتٌ لَيِّلَى وٌهّـيِّ غُر صّـغُيِّرهّ وٌلَمً يِّبًدٍ لَلَأّتٌـرأّبً مًنِ ثًـدٍيِّهّـأّ حًجّـمً صّـغُيِّريِّنِ تٌـرعٌى أّلَبًهّـمً يِّأّلَيِّتٌ أّنِنِأّ أّلَى أّلَيِّوٌمً لَمً نِکْبًر لَمً تٌـکْبًرأّ أّلَبًهّـمً))

لاكن لم يكن الفراق هو النهايه قيس اصبح يتغنا ليلى في الاشعار لانه يعرف ان ليلى تحب الشعر وقرر ان يرجع الى ليلى معشوقا وقرر ان يتزوج ليلى فبدا قيس يشتغل لكي يجمع المهر وكان مهر ليلى عملاق كان المهر خمسون ناقه حمراء وبعدها قدر قيس ان يجمع مهر ليلى فقال قيس الى اباه كلم اباه ليلى وذهب اب قيس الى اب ليلى وتلكم معه ولاكن الجواب صادم اب ليلى رفض زواج ليلى من قيس والسبب كان من العار ان يضهر حبهُ في هذا الطريقه انهو يتمشى قيس ويتغنا الشعر في ليلى  عندما رجع
اب قيس وعندما عرف قيس بعد هاذا الشهور وهو يجمع المهر انهار وليست فقط هاذا المشكله الرفض بل لان كانت توجد مشكله في الورث بين الاباء عندما اب قيس راه ولده في هذا الحال ذهب الى اخاه(اب ليلى) وقال فكر مره اخرى في الموضوع ولاكن كان اب ليلى رافض واب ليلى قرر لكي ينهي الموضوع يزوج ليلى الى اي شخص يتقدم الى ليلى بعد قيس ولان كانت ليلى بنت جميله وفاهمه كان العين عليها ف انخطبت ليلى وتزوجت في الغصب ليس برضاها وكان حتى هي قلب ليلى متعلق بقيس ولاكن فعل كل هاذا اب ليلى الى حفاض سمعتهم فكان قيس يوم من الايام يتمشه في المنطقه حول بيت معشوقته ليلى وحتى يراه ليلى وفي مره وهو يمشي حول بيتها راه يد ليلى لونها احمر فكان زمان عندما تضع المراه حناء الى يدها بلون الاحمر فكان معناها انها مخطوبه فنضر قيس الى ليلى وقال((لما تٌلَآقُيَنِآ عٌلَى سِفُحً رآمًتٌهّ وٌجّدٍتٌ نِبًآنِ آلَعٌآمًريَهّ آحًمًرا فُقُلَتٌ خِطِبًتٌ آلَکْفُ بًعٌدٍ فُرآقُنِآ))  فاجابت ليلى وقالت((مًعٌآذِ آلَلَهّ وٌذِلَکْ مًآجّرى وٌلَکْنِنِيَ لَمًآ وٌجّدٍتٌکْ رآحًلَآ بًکْيَتٌ دٍمًآحًتٌى بًلَلَتٌ بًهّ آلَثًرى مًسِحًتٌ بًآطِرآفُ
آلَبًنِآنِ مًدٍآمًعٌيَ فُصّآر خِطِآبًآ بًآلَيَدٍيَنِ کْمًآ تٌرى))