الفصل الثاني عشر

7 1 0
                                    


لقد سمعت ابنت الدكتور شان بهذا.....
وساومت ليونا بانها تعرف اين تعيش اختها وقالت: فلتجعلي السيد اريان ان يرجع لي حياتي وان يرجع لي بيتي و اصدقائي..؟.
فقالت ليونا: انا لا احد يساومني هل فهمتي هذا!؟
ورجعت الفيلا...
كانت تفكر ليونا ان تخبر اريان لكن كانت خائفه ان يكون هذا امل كاذب.....
ولكن قرارت ليونا ان تتجسس وتذهب وراء ابنت الدكتور شان...
فرات اختها وانصدمت عندما وجدتها وهي حامل
ولكن انصدمت حين رات اريان معها
وقال: لماذا اتيتي الي هنا..
فقالت: وهي تبكي اختي انها اختي...
فانصدم عندما راها فذهب اليها هو وليونا...
وانصدمت ايلا وقالت: انتم اريان ليونا انتم معا ماذا وجلست تبكي....
فحضنها اريان فقامت بدفعه بعيد عنها
وقالت: ابتعد عني
فقالت ليونا: ماذا تفعلين اختي لماذا تدفعيه هكذا!؟
فقالت ايلا: اختي وبكت عليها وحضنتها وجلست تبكي واغم عليها من شده البكاء والتعب
فقام اريان بحملها واكتشفوا انها حامل في بدايه الشهر 6
  فقالت السيده: هل تعرفونها!؟
فقالت ليونا: انها اختها
وقام اريان بحكي كل شي لها
وقالت له السيده: انها وجدتها بجانب الشاطي
وحكت له كل شئ
في صباح اليوم التالي......
قامت ايلا من سريرها فوجدت والديها فكانت تنظر وتبكي هل انا احلم حتي لمستهم وعرفت ايلا كل شي منهم...
فقالت ايلا: اختي وحضتنها واخبرتها ان اريان يعملها باحسن معامله وانه اخ صالح لها....
  فذهبت ايلا اليه وبكت وتاسفت له فحضنها اريان وقال هل انتي حامل بطفلي
فضحكت وقالت: لماذا لم تخبرني بذلك!!؟ وضحك
ايلا: لقد فعلت الكثير من اجلي لا اعرف كيف اشكرك سيد اريان
اريان يغضب ويشدها اليه
  وقال: ماذا الان..!
فقالت ايلا: لماذا غضبت؟
فقال لها لقد كنت سيد الحقير واصبحت سيد اريان ومن ثم اريان متي سوف اكون حبيبك اريان!!؟
فضحكت ايلا كثير حتي كدات ان يغمي عليها من شده الضحك ومن كلمات اريان ولكنه اقترب منها واقترب واقترب وهي ترجع للخلف وتوقفت عن ضحك
فقال لقد افتقدك كثير هل يمكن...... لم يكمل جملته حتي قبلته ايلا قبله الموت ومن ثم اصبحت تلهث وقالت: لن يحدث ذلك مره اخري هذه قبله فلم يجعلها اريان نتهي كلامها واكمل في تقبيلها ولكن حين وضع يديه ع خصرها تذاكر انها حامل وتوقف.... 
وقال لها: يكفي الان ولا سوف التهمك وضحك لها وعندما جاء لكي يحضنها كانت هناك عقبه فبطنها اصبحت كبيره فضحكوا معا وقال لها اريان: هل يمكن ان انام اليوم بجانبك اندهاشت من ساله فهي تنام بمفردها لكن لم ترفض فنام كطفل الذي لم ينم منذ مده طويله.....

لماذا انا الضحيه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن