احببت اختي فتزوجتها

الجزء الاول

الشخصيات الرئيسية:
تتكون العائلة من ٥ افراد
-يوسف:بطل الرواية ،الاكبر سنا بين اخوته ،يبلغ من العمر 27 عاما ، استاذ ، شخص ناجح في حياته،يمتلك شقة فاخرة ، سيارة فاخرة ، غير مرتبط ،طويل القامة،مفتول العضلات و عيونه جميلة
-نيرمين:الاخت التانية ليوسف ، متزوجة ،و تعيش في فرنسا
-دعاء:الاخت الثالثة ، تبلغ من العمر 19 سنة ،تدرس التمريض ،متوسطة القامة ، بيضاء ذات شعر حريري اسود طويل ،تتميز بحس الدعابة و هي الشخص الاقرب و المفضل ليوسف
-الام: مريم ، مغربية من اصول اسبانية ،تزوجت باحمد و انجبت 3 اطفال ،المرأة الراقية صاحبة المشاريع الفاخرة في دبي ، تحب عائلتها جدا
احمد: زوج مريم و اب الاطفال ، السيد الراقي صاحب اكبر شركات العقار ،مخلص لزوجته و يحبها كثيرا
كانت العائلة تعيش في منزل راقي ، كبير ، حيث يوجد الكثير من المساعدات ، ليخدمن العائلة
● على طاولة العشاء:
•احمد:بما انو مجتمعين كلنا على السفرة ،رح اخبركم انو رح اسافر لبريطانيا ، بس رح يكون سفر طويل
• مريم: ولكن ...
•احمد: لا يا حبيبتي رح تروحين معي ،لانو رح يكون سفر طويل ،و لترتاحي انتي الثانية من تعب الشغل
• دعاء: و انا مع مين رح ابقى ؟؟
•احمد: مع يوسف ! رح سافر انا و امك ، اختك متزوجة و فبلد تاني ،يعني ضل انتي و يوسف ،مش رح نطول كثير حببتي ،شهر و نص و رح نرجع
• يوسف :طريق السلامة ابوي
قامت الام لتجهز ملابسها ، اكلت العائلة مع بعض ،ودعت الام ابناءها و ودع الاب ابناءه لانهم سيخرجون مع الفجر ، ولن يوقظوا اولادهم
في الصباح ،تقوم دعاء من فراشها ، ببيجامة نومها ،شورط قصير جدا بالرمادي و تيشرت قصير يبين كامل خصرها ،بالوردي
اتجهت الى المطبخ لتشرب الماء
يوسف:صباح الخير دعاء
دعاء:وعليكم السلام هه ، ما عندك شغل اليوم؟ وين المساعدات ؟
يوسف : رح يرتاحو هاي المدة ،اعطيتهم عطلة
دعاء:بس انا بدي آكل
يوسف :رح حضر لك فطورك ،خدي لك حمام و تعالي لنفطر سوا
قبلها بين عينيها و بدأ يعد الافطار
بعد ان اكلو خرجت مع صديقاتها ،الى ان غربت الشمس و عادت للمنزل
ابدلت ملابسها و اتجهت لغرفة يوسف ،وجدته مستلقيا على سريره ،يلبس سروال بيجاما فقط ، بدت توقظه لكنه لا يتحرك ،بدأت تشعر بالخوف ،الى ان سحبها نحوه و بدأ يضحك
ضربته كمعاقبته على اخافتها ، فاستلقت بجانبه
يوسف:هل كنتي خائفة لاجلي؟
دعاء:لا كنت امزح
فاحاطها بدراعيه ،قبلها و وضع رأسه في احضانها
دعاء:يوسف سأذهب لغرفتي ،اريد ان انام
يوسف: نامي جنبي
بقيت دعاء على ذلك الوضع ، الى ان فتح عبنيه و بدأ ينظر نحو عينيها ، و يقول بصوت هامس: يا لجمال عيونك
ادارت دعاء وجهها لتكلمه ، فاقرب شفتيه نحو شفتيها ،قبلها بكل هدوء
دعاء كانت في حالة صدمة ،بدأ يقبل عنقها و شفتيها
دعاء:يوسف ،ايش تعمل ؟
يوسف و هو يمسك خصرها :خليك جنبي حبيبتي ،ما اقدر ابتعد عنك
دعاء:بس انا اختك!
يوسف:كنتي اختي
قامت دعاء مهرولة نحو الباب ، فنهض وراءها ، ذهبت مسرعة نحو غرفتها ،و لارتباكها و توترها سقطت امام باب غرفتها ، قام برفعها من دراعها بعنف و الصقها مع الحائط ،احكم شد يديها بيد واحدة و امسك دراعها باليد الاخرى ،بدأ يقبل و يقبل ، مرة بشراهة و احيانا بهدوء شديد ،بدأ بتقبيل عنقها ،بدأت تصرخ لكن بعد ذلك ،بدأت تطلب النجدة لكن صوتها كان ينخفض في كل مرة يبدأ يوسف بتقبيلها
سحبها و ادخلها الى غرفتها ،قام بدفعها نحو سريرها الى ان سقطت مستلقية ، استلقى فوقها و بدأ يزيل لها تيشرط و يقبلها و هو يمسك خصرها و يتحسس جوانب صدرها