اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ترددَ جُونغكوك بِـ ذلكَ لَكن نظرات
تايهيُونغ اربكتهُ وَ منعتهُ مِن الرفض.
أخذهُ تايهيُونغ لِـ منتصف قاعة الرقص
وَ هوَ يبتسم بِـ خفة .
" لا تقلق ، فقط اتبع خطواتي "
نبسَ تايهيُونغ وَ هوَ قريب مِن جُونغكوك
ألَذي ينظرُ لهُ بعيونهُ الواسعة .
قهقهَ الفحمي بِخفة وَ ردَ علىٰ تايهيُونغ
بعدَ أن تقربَ منهُ قليلاً واضعاً يدهُ علىٰ كتفهِ.
" مُزاحكَ ظريف سيد تايهيُونغ ، لَكن لا
تنسىٰ ، ألَذي أمامكَ هوَ راقص ~ "
نَمت إبتسامة جانبية علىٰ ثِغر تايهيُونغ
وَ أمسكَ يد الأدعج بكفهِ وَ الأخرىٰ احتوت
خصرهُ وَ نبسَ بخفوت
" أنتَ مُحق فقد سهوت وَ نسيت ذَلكَ
لِذا تساهل مَعي قليلاً أيها الراقص ألمُبَجل~ "
تَبَسَمَ جُونغكوك وَ أجابَ بِنفس النبرة
الخافتة " حسناً سَأرىٰ بِشأن ذَلك ~ "
لِيبدأ جُونغكوك بِـ التحرك وَ كانَ تايهيُونغ
يتبع خطواتهُ ، كانَ قَريبينِ مِن بعضهما.
قَريبينِ كِفاية لِـ تبادل الأنفاسِ .
ترددَ سؤال في بال جُونغكوك وَ لَم يستطع
كتمهُ في داخله لِـ يسألهُ بنبرة خافتة
وَ هوَ يرفع رأسهُ لِفرق ألطول بينهما .
" سيد تايهيُونغ .. هل لي بِسؤال ؟ "
هَمهمَ لهُ ألمَعنيّ موافقاً
لعقَ جُونغكوك شفتاهُ ثُمَ سأل
" ما هوَ عَملُكَ ؟ أقصد ماذا تعملُ ؟ "
سقطت إبتسامة تايهيُونغ وَ عضَ شفتاهُ
استطاع جُونغكوك الشعور بتغير ملامح الأكبر
أراد الأعتذار لَكن سبقهُ تايهيُونغ بِـ الإجابة.
" جنرال سابق في الجيش "
اطلقَ جُونغكوك اوه مُتفاجئة لَم يتوقع
ذَلكَ أبداً ! ، لَكنهُ أخفىٰ تفاجئهُ وَ أومأ بِتفهُم .
آستمرَت الموسيقىٰ بِـ الصدىٰ بِـ القاعة
معَ أستمرار رقصهما.
كانا يتبادلان الإنفاس الحارة ، استطاعَ
الأكبر رؤية رعشة جسد جُونغكوك بِسبب
ذَلكَ .
وَ لا يزال التواصل البصري قائم ، كما
لو انهُما يتحدثان ، لَكن بلغة الأعيُن.
شارفت الرقصة علىٰ الانتهاء لِـ يمسك
تايهيُونغ يد جُونغكوك وَ يبدأ بدورانهُ وَ انتهت الرقصة بِـ اسناد تايهيُونغ لظهر وَخصر جُونغكوك
بكلتا يديهِ ، وَ ألَذي عادَ للخلف..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____
" لَقد إستمتعتُ حقاً معكَ
اليوم جنرال تايهيُونغ ~ "
تحدثَ جُونغكوك وَ هوَ يودع الإكبر بجانب
السيارة وَ انهىٰ كلامهُ مُبتسماً بِمرح مُظهراً
صف اسنانه ألعلوية ، ذات الأرانب .
إبتسمَ الجنرال بِخفة وَ ردَ بِـ حترام
" اشعرُ بِنفس الشعور ايها الراقص جُونغكوك ~ "
قهقه جُونغكوك علىٰ كلام تايهيُونغ
ثُمَ انحنىٰ وَ أرادَ ركوب السيارة لَكن أمسكَ
الاسمر يدهُ بسرعة ، فَـ أستدارَ جُونغكوك
لهُ مستغرباً ، لِـ يوضح المعني فعلتهُ
" جُونغكوك إن لَم تُمانع هل نستطيع
تبادل الأرقام ؟ "
__________________
رأيكم ؟
تايكوك ؟
الاحداث ؟
<تجاهل الأخطاء الإملائية>
-- -- --
في أمان ﷲ ♡
أنت تقرأ
DANCER | Tk
Romance" أنتَ راقصُ الباليه خاصتي ... وَ أنا جِنرالُكَ " راقص باليه وَ جنرال.. كيفَ يكونان هذان ألشخصان المُتناقضان في علاقة ؟ هذاْ أشبهُ بِألمُستحيل ! تـايكـوك. 2 \ 13. إعادة نَشر. تَم ألتعديل علىٰ الكثير مِن الأجزاء في الرواية لَكن ليست بالأشياء ألَتي ق...
